2021-03-24
نعت حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، سموّ الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، الذي وافته المنيّة صباح اليوم الأربعاء.
وقالت سموها: «بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ودّعنا اليوم رمزاً وطنياً غالياً نذر نفسه وجهده وعطاءه لرفعة الوطن، غادَرَنا إلى دار الحق ولكن إرثه الوضّاء سيبقى دائماً بيننا يذكّرنا بإنجازات كبيرة وضعها، رحمه الله، في خدمة الوطن والمواطن.. ترجّل فارس حكيم بعد مسيرة طويلة لم يتوانَ فيها عن خدمة العلم وتحفيز التميز فيه محلياً وعربياً وعالمياً».
وأكدت سموها: «برحيل الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، تغمده الله بواسع رحمته، تفقد دولة الإمارات رمزاً كبيراً من رموزها أخلص العطاء للوطن وترك لشعبه إرثاً من الإنجازات ستبقى على الدوام مصدر إلهام للأجيال في كيفية العمل والتفاني في ترسيخ دعائم مجد الوطن والسهر على إعلاء شأنه في شتى المحافل وعلى مختلف الأصعدة».
وأضافت سموها: «كان الشيخ حمدان بن راشد طيّب الله ثراه سنداً لمسيرة النماء المباركة منذ قيام دولة الاتحاد.. وكان صاحب إسهام وافر في تمكين الدولة الفتية من المضي في نهضة البناء والتطوير.. واضعاً مصلحة الوطن والمواطن نصب عينيه غايةً لم يدخر جهداً في تحقيقها.. لتكون الإمارات دائماً في أفضل مكان وأحسن حال».
واختتمت سموها قائلة: «رحل عنّا الشيخ حمدان بن راشد ولكن ذكراه العطرة ستظل دائماً حاضرة حافزاً على العطاء لتكون الإمارات دائماً في المقدمة.. والعمل على سعادة الإنسان ونشر أسباب الخير في كل مكان.. رحم الله فقيد الوطن وأسكنه فسيح جناته وجزاه الله خير الجزاء عما قدمه لأهله ووطنه من عطاء.. وإنّا لله وإنّا إليه راجعون».
وقالت سموها: «بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ودّعنا اليوم رمزاً وطنياً غالياً نذر نفسه وجهده وعطاءه لرفعة الوطن، غادَرَنا إلى دار الحق ولكن إرثه الوضّاء سيبقى دائماً بيننا يذكّرنا بإنجازات كبيرة وضعها، رحمه الله، في خدمة الوطن والمواطن.. ترجّل فارس حكيم بعد مسيرة طويلة لم يتوانَ فيها عن خدمة العلم وتحفيز التميز فيه محلياً وعربياً وعالمياً».
وأكدت سموها: «برحيل الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، تغمده الله بواسع رحمته، تفقد دولة الإمارات رمزاً كبيراً من رموزها أخلص العطاء للوطن وترك لشعبه إرثاً من الإنجازات ستبقى على الدوام مصدر إلهام للأجيال في كيفية العمل والتفاني في ترسيخ دعائم مجد الوطن والسهر على إعلاء شأنه في شتى المحافل وعلى مختلف الأصعدة».
وأضافت سموها: «كان الشيخ حمدان بن راشد طيّب الله ثراه سنداً لمسيرة النماء المباركة منذ قيام دولة الاتحاد.. وكان صاحب إسهام وافر في تمكين الدولة الفتية من المضي في نهضة البناء والتطوير.. واضعاً مصلحة الوطن والمواطن نصب عينيه غايةً لم يدخر جهداً في تحقيقها.. لتكون الإمارات دائماً في أفضل مكان وأحسن حال».
واختتمت سموها قائلة: «رحل عنّا الشيخ حمدان بن راشد ولكن ذكراه العطرة ستظل دائماً حاضرة حافزاً على العطاء لتكون الإمارات دائماً في المقدمة.. والعمل على سعادة الإنسان ونشر أسباب الخير في كل مكان.. رحم الله فقيد الوطن وأسكنه فسيح جناته وجزاه الله خير الجزاء عما قدمه لأهله ووطنه من عطاء.. وإنّا لله وإنّا إليه راجعون».