2021-09-04
أكد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أن زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، للعائلات الأفغانية التي تستضيفها الإمارات مؤقتاً بمدينة الإمارات الإنسانية، تجسد اهتمام سموه بالأوضاع الإنسانية لهذه العائلات وحرصه على توفير سبل الراحة والحياة الكريمة لها خلال تواجدها بالدولة.
وقال سمو الشيخ حمدان بن زايد إن تفقّد صاحب السمو ولي عهد أبوظبي لهذه العائلات والوقوف بنفسه على احتياجاتها ومتطلباتها، وتوجيهات سموه بتقديم أفضل الخدمات لها، يوضح بجلاء الأهمية التي توليها الإمارات لضيوفها من الشعب الأفغاني والمتأثرين من تداعيات الأوضاع هناك.
وأضاف سموه «جاءت الزيارة كتعبير حقيقي وإظهار أكبر قدر من التضامن مع الشعب الأفغاني في ظروفه الراهنة، كما تعبّر عن إيمان راسخ بأواصر الأخوة الإنسانية التي تعمل الإمارات على تعزيزها بين الشعوب، باعتبارها الوسيلة الأمثل للوحدة والتضامن وتعميق قيم الخير والفضيلة ونبذ العنف والكراهية».
وقال سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، إن مواقف الإمارات الإنسانية تجاه الآخرين تتعزز دائماً بمواقف ومبادرات قيادتها الرشيدة التي تضع الإنسان في أي مكان من العالم وتوفير الحياة الكريمة له في مقدمة أولوياتها، دون النظر لجنسه ودينه وعرقه أو أي اعتبارات غير إنسانية.
وأكد سموه أن الدولة ستواصل تقديم مساعداتها الإنسانية والإغاثية للشعب الأفغاني خلال الفترة القادمة لتخفيف الآثار الإنسانية المترتبة على الأوضاع الأفغانية الراهنة.
وقال سمو الشيخ حمدان بن زايد إن تفقّد صاحب السمو ولي عهد أبوظبي لهذه العائلات والوقوف بنفسه على احتياجاتها ومتطلباتها، وتوجيهات سموه بتقديم أفضل الخدمات لها، يوضح بجلاء الأهمية التي توليها الإمارات لضيوفها من الشعب الأفغاني والمتأثرين من تداعيات الأوضاع هناك.
وأضاف سموه «جاءت الزيارة كتعبير حقيقي وإظهار أكبر قدر من التضامن مع الشعب الأفغاني في ظروفه الراهنة، كما تعبّر عن إيمان راسخ بأواصر الأخوة الإنسانية التي تعمل الإمارات على تعزيزها بين الشعوب، باعتبارها الوسيلة الأمثل للوحدة والتضامن وتعميق قيم الخير والفضيلة ونبذ العنف والكراهية».
وقال سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، إن مواقف الإمارات الإنسانية تجاه الآخرين تتعزز دائماً بمواقف ومبادرات قيادتها الرشيدة التي تضع الإنسان في أي مكان من العالم وتوفير الحياة الكريمة له في مقدمة أولوياتها، دون النظر لجنسه ودينه وعرقه أو أي اعتبارات غير إنسانية.
وأكد سموه أن الدولة ستواصل تقديم مساعداتها الإنسانية والإغاثية للشعب الأفغاني خلال الفترة القادمة لتخفيف الآثار الإنسانية المترتبة على الأوضاع الأفغانية الراهنة.