2021-09-12
أكد وزير الصحة ووقاية المجتمع عبدالرحمن بن محمد العويس أن إطلاق حكومة الإمارات، برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، برنامجاً متكاملاً لتطوير كوادر وطنية في مجال التمريض وطب الطوارئ، وضمن الحزمة الثانية من المبادرات والمشاريع الاستراتيجية في مشاريع الخمسين، يمثل إطاراً وطنياً لتعزيز جاذبية المهن الصحية، واستقطاب واستبقاء الكفاءات المواطنة الصحية لأنهم حصن الوطن في جميع الأوقات والتحديات.
وأشار إلى أهمية البرنامج الذي يأتي في إطار التوجهات الاستراتيجية للدولة نحو الريادة وتبني أفضل الممارسات العالمية في تعزيز واستدامة النظام الصحي ومساهمته في دفع مسيرة التنمية الشاملة، وذلك من خلال إرساء منظومة رعاية صحية متكاملة ترفدها كفاءات طبية مواطنة وفق أعلى المعايير العالمية ضمن رؤية الإمارات للخمسين عاماً القادمة.
ولفت العويس إلى أن إطلاق هذا البرنامج الوطني سيشكل تحولاً نوعياً في قطاع التمريض أحد أهم القطاعات الصحية الاستراتيجية للدولة، بما يعكس الرؤية الاستشرافية للقيادة الحكيمة في ضرورة تعزيز الكوادر الوطنية في المجالات الصحية والتمريضية وطب الطوارئ، وضمان تخطيط وإدارة القوى العاملة الوطنية الصحية، وذلك في إطار عمل وطني موحد من أجل تعزيز المهن الصحية وتمكين الكوادر الإماراتية من إحداث التغيرات الاستراتيجية في نظام الرعاية الصحية.
وأكد أن الكفاءات الوطنية الصحية والتمريضية التي قدمت أداءً بطولياً ولا تزال في ظل الجائحة تشكّل قدوة ومثالاً أعلى يحتذى، ومصدر جذب للراغبين بالانضمام إلى المهن الصحية، ودعم الجهود الوطنية الرامية للارتقاء بصحة المجتمع والمضي نحو تعزيز جودة حياة شعب الإمارات.
وأشار إلى أهمية البرنامج الذي يأتي في إطار التوجهات الاستراتيجية للدولة نحو الريادة وتبني أفضل الممارسات العالمية في تعزيز واستدامة النظام الصحي ومساهمته في دفع مسيرة التنمية الشاملة، وذلك من خلال إرساء منظومة رعاية صحية متكاملة ترفدها كفاءات طبية مواطنة وفق أعلى المعايير العالمية ضمن رؤية الإمارات للخمسين عاماً القادمة.
ولفت العويس إلى أن إطلاق هذا البرنامج الوطني سيشكل تحولاً نوعياً في قطاع التمريض أحد أهم القطاعات الصحية الاستراتيجية للدولة، بما يعكس الرؤية الاستشرافية للقيادة الحكيمة في ضرورة تعزيز الكوادر الوطنية في المجالات الصحية والتمريضية وطب الطوارئ، وضمان تخطيط وإدارة القوى العاملة الوطنية الصحية، وذلك في إطار عمل وطني موحد من أجل تعزيز المهن الصحية وتمكين الكوادر الإماراتية من إحداث التغيرات الاستراتيجية في نظام الرعاية الصحية.
وأكد أن الكفاءات الوطنية الصحية والتمريضية التي قدمت أداءً بطولياً ولا تزال في ظل الجائحة تشكّل قدوة ومثالاً أعلى يحتذى، ومصدر جذب للراغبين بالانضمام إلى المهن الصحية، ودعم الجهود الوطنية الرامية للارتقاء بصحة المجتمع والمضي نحو تعزيز جودة حياة شعب الإمارات.