2018-12-18
تسببت حيوانات أليفة بشجارات عائلية وصلت بأصحابها إلى مراكز الشرطة.
واستشهد مدير مركز شرطة البرشاء في دبي العميد عبدالرحيم بن شفيع بأحد البلاغات التي تعامل معها المركز العام الجاري إثر شجار نشب بين شاب وعائلة كانا يتنزهان بصحبة كلبيهما كل على حدى، وبسبب طول الحبل الخاص بالكلب الكبير الذي يملكه الشاب، هاجم كلب العائلة الصغير، لينتقل الخلاف بعدها إلى العائلة وصاحب الكلب ويتبادلان الشتائم حتى وصلوا إلى مركز الشرطة.
وتابع بن شفيع «تمكنا من حل الخلاف بين أصحاب الكلاب، خصوصاً أنها كانت ردة فعل سريعة بسبب ما حدث بين حيواناتهم الأليفة».
وفي حالة أخرى، ذكر أن المركز تلقى شكاوى من جيران أحد الأشخاص الذي يصر على تربية الدجاج في منزله مما يتسبب بضجة كبيرة وإزعاج للآخرين في البناء، مشيراً إلى أنه تم التعامل مع البلاغ وحل الخلاف بالتراضي.
وفي قصة مختلفة، سجل قاطنون في أحد الأبنية السكنية شكوى ضد جارهم الذي دأب على تربية الحمام في منزله، الأمر الذي أزعج السكان واضطروا إلى التقدم ببلاغ بعد أن حاولوا الوصول إلى حل مع المشتكى عليه ولكن دون فائدة.
ونوه بن شفيع إلى أن المركز يحرص على التعامل مع الخلافات بطرق تهدف لتحقيق الصلح والتسامح، قبل أن تصل إلى أروقة المحاكم، مؤكداً أنه ترد الكثير من البلاغات تكون مجرد ردة فعل من الأطراف المتنازعة مما يستدعي التروي والصبر في معالجة الحالة.
واستشهد مدير مركز شرطة البرشاء في دبي العميد عبدالرحيم بن شفيع بأحد البلاغات التي تعامل معها المركز العام الجاري إثر شجار نشب بين شاب وعائلة كانا يتنزهان بصحبة كلبيهما كل على حدى، وبسبب طول الحبل الخاص بالكلب الكبير الذي يملكه الشاب، هاجم كلب العائلة الصغير، لينتقل الخلاف بعدها إلى العائلة وصاحب الكلب ويتبادلان الشتائم حتى وصلوا إلى مركز الشرطة.
وتابع بن شفيع «تمكنا من حل الخلاف بين أصحاب الكلاب، خصوصاً أنها كانت ردة فعل سريعة بسبب ما حدث بين حيواناتهم الأليفة».
وفي حالة أخرى، ذكر أن المركز تلقى شكاوى من جيران أحد الأشخاص الذي يصر على تربية الدجاج في منزله مما يتسبب بضجة كبيرة وإزعاج للآخرين في البناء، مشيراً إلى أنه تم التعامل مع البلاغ وحل الخلاف بالتراضي.
وفي قصة مختلفة، سجل قاطنون في أحد الأبنية السكنية شكوى ضد جارهم الذي دأب على تربية الحمام في منزله، الأمر الذي أزعج السكان واضطروا إلى التقدم ببلاغ بعد أن حاولوا الوصول إلى حل مع المشتكى عليه ولكن دون فائدة.
ونوه بن شفيع إلى أن المركز يحرص على التعامل مع الخلافات بطرق تهدف لتحقيق الصلح والتسامح، قبل أن تصل إلى أروقة المحاكم، مؤكداً أنه ترد الكثير من البلاغات تكون مجرد ردة فعل من الأطراف المتنازعة مما يستدعي التروي والصبر في معالجة الحالة.