2019-09-05
لم تنتظر خادمة آسيوية (42 عاماً) سوى ثلاثة أيام فقط من استقدام كفيلها لها إلى منزله لتعمل به، لتسرق مبلغاً من المال وجواز سفرها وتفر هاربة.
وقال المجني عليه وهو موظف عربي (44 عاماً) إنه استقدم المتهمة كي تعمل في منزله وأحضرها بتاريخ 20 يونيو الماضي وعرفها بأفراد أسرته وعرض عليها مرافق المنزل وطلب منها أخذ قسط من الراحة لكونها قادمة من سفر طويل، لتبدأ العمل في اليوم الثاني، حيث قامت ببعض الأعمال الخاصة بتنظيف وترتيب الغرف.
وأضاف المجني عليه أنه تفاجأ في اليوم الثالث من وصول الخادمة بأنها غير موجودة في غرفتها، ولكونها لا تحوز أي رقم هاتف لم يستطع التواصل معها وبقي ينتظر عودتها إلى المنزل لكن دون جدوى، حينها ساوره الشك في أنها هربت، مشيراً إلى أنه تفقد حقيبة له وضعها في الصالة، وتبين له اختفاء مبلغ مالي بقيمة ألفي درهم، وجواز سفرها، حينها تأكد أن الخادمة هربت من منزله فأبلغ الشرطة بالواقعة.
وأقرت المتهمة خلال التحقيق معها بأنها خططت لعدم الاستمرار في العمل لدى المجني عليه منذ وصولها في اليوم الأول، واعترفت بأنها سرقت المبلغ وجواز سفرها وهربت.
وقال المجني عليه وهو موظف عربي (44 عاماً) إنه استقدم المتهمة كي تعمل في منزله وأحضرها بتاريخ 20 يونيو الماضي وعرفها بأفراد أسرته وعرض عليها مرافق المنزل وطلب منها أخذ قسط من الراحة لكونها قادمة من سفر طويل، لتبدأ العمل في اليوم الثاني، حيث قامت ببعض الأعمال الخاصة بتنظيف وترتيب الغرف.
وأضاف المجني عليه أنه تفاجأ في اليوم الثالث من وصول الخادمة بأنها غير موجودة في غرفتها، ولكونها لا تحوز أي رقم هاتف لم يستطع التواصل معها وبقي ينتظر عودتها إلى المنزل لكن دون جدوى، حينها ساوره الشك في أنها هربت، مشيراً إلى أنه تفقد حقيبة له وضعها في الصالة، وتبين له اختفاء مبلغ مالي بقيمة ألفي درهم، وجواز سفرها، حينها تأكد أن الخادمة هربت من منزله فأبلغ الشرطة بالواقعة.
وأقرت المتهمة خلال التحقيق معها بأنها خططت لعدم الاستمرار في العمل لدى المجني عليه منذ وصولها في اليوم الأول، واعترفت بأنها سرقت المبلغ وجواز سفرها وهربت.