2020-03-15
أحالت النيابة العامة في دبي 3 متهمين، خليجي موظف وأفريقي وآسيوي، لاتهامهم بحجز 3 أشخاص بدون وجه قانوني عبر انتحال صفة رجال الشرطة وبطريق الحيلة، ثم تهديدهم لسرقة 457 ألف درهم مقابل صفقة بيع سبائك ذهب، بحسب أوراق النيابة.
ووفق ملف القضية، فقد استأجر المتهم الثاني مكتباً لعقد صفقة بيع 6 سبائك ذهبية يمتلكها المجني عليه الأول، وأوهمه برغبته في إتمام الصفقة مقابل مبلغ متفق عليه، وأثناء جلب المجني عليهم المال وعرضه على المتهم الأول الخليجي، دخل المتهمان الثاني والثالث وأحكما إغلاق باب الشقة بالمفتاح وطلبا من المتهم الأول «شريكهم» والمجني عليهم تسليم هواتفهم النقالة وهددوهم باستخدام الصاعق الكهربائي حال مقاومتهما وعدم الانصياع لهما، ثم تمكنوا من سرقة 457 ألف درهم مع الذهب والفرار هاربين.
وأفاد المجني عليه الثالث بأن المجني عليه الثاني طلب منه البحث عن عروض لبيع سبائك ذهبية وبأنه نشر إعلاناً على الإنترنت، فتواصل معه شخص من الولايات المتحدة، وأبلغه عن كمية ذهب موجودة في دبي، وعليه توجه لمكتب صاحبها المتهم الثاني لفحصها لإتمام الصفقة، وكان الضحايا قد أحضروا معهم المال.
وبعد عرض المتهم السبائك الذهبية على المجني عليهم أخذ المال المتفق عليه وبدأ بعد المبلغ وفجأة دخل المكتب المتهمان الآخران، مدعيين أنهما من رجال الشرطة، وهددوا المجني عليهم باستخدام صاعق كهربائي لمواجهة أي مقاومة من قبلهم، ثم سرقوا المال والذهب وهربا.
ووفق محضر الضبط في القضية، فقد أقر المتهم الأول بأنه شارك المتهمين الثاني والثالث في سرقة أموال المجني عليهم، وأقر بأنه على علاقة صداقة بالمتهمين، وطلب منهما مساعدته بسرقة الذهب مع المال، على أن يعيدوا له الذهب ويتقاسموا المال لاحقاً.
ووفق ملف القضية، فقد استأجر المتهم الثاني مكتباً لعقد صفقة بيع 6 سبائك ذهبية يمتلكها المجني عليه الأول، وأوهمه برغبته في إتمام الصفقة مقابل مبلغ متفق عليه، وأثناء جلب المجني عليهم المال وعرضه على المتهم الأول الخليجي، دخل المتهمان الثاني والثالث وأحكما إغلاق باب الشقة بالمفتاح وطلبا من المتهم الأول «شريكهم» والمجني عليهم تسليم هواتفهم النقالة وهددوهم باستخدام الصاعق الكهربائي حال مقاومتهما وعدم الانصياع لهما، ثم تمكنوا من سرقة 457 ألف درهم مع الذهب والفرار هاربين.
وأفاد المجني عليه الثالث بأن المجني عليه الثاني طلب منه البحث عن عروض لبيع سبائك ذهبية وبأنه نشر إعلاناً على الإنترنت، فتواصل معه شخص من الولايات المتحدة، وأبلغه عن كمية ذهب موجودة في دبي، وعليه توجه لمكتب صاحبها المتهم الثاني لفحصها لإتمام الصفقة، وكان الضحايا قد أحضروا معهم المال.
وبعد عرض المتهم السبائك الذهبية على المجني عليهم أخذ المال المتفق عليه وبدأ بعد المبلغ وفجأة دخل المكتب المتهمان الآخران، مدعيين أنهما من رجال الشرطة، وهددوا المجني عليهم باستخدام صاعق كهربائي لمواجهة أي مقاومة من قبلهم، ثم سرقوا المال والذهب وهربا.
ووفق محضر الضبط في القضية، فقد أقر المتهم الأول بأنه شارك المتهمين الثاني والثالث في سرقة أموال المجني عليهم، وأقر بأنه على علاقة صداقة بالمتهمين، وطلب منهما مساعدته بسرقة الذهب مع المال، على أن يعيدوا له الذهب ويتقاسموا المال لاحقاً.