2020-09-27
أحالت النيابة العامة في دبي إلى محكمة الجنايات خليجيَّين لاتهامهما بمهاجمة منزل، بمساعدة آخرين، مستخدمين العصي والسيوف، مع تحطيم مركبات الأسرة المتوقفة في فناء المنزل.
وطالبت النيابة العامة بمعاقبة المتهمَين (عاطلان عن العمل، يبلغان 38 و23 سنة) بأشد العقوبات لاتهامهما بتهمة تكوين عصابة من 3 أشخاص فأكثر وقيامهما مع آخرين هاربين بإتلاف الأموال المنقولة للمجني عليهم، والتي هي عبارة عن سيارات، لكزس، رانج روفر، تويوتا لاند كروزر، والرابعة والخامسة والسادسة من نوع نيسان باترول، إضافة إلى دراجة نارية وباب المنزل، والمملوكة للمجني عليهم.
وبحسب أوراق القضية، ألحق المتهمون الضرر بالمركبات عبر شق إطارات المركبات بسكين، وتحطيم زجاج المركبات باستخدام العصي.
ووفق أقوال المجني عليه «المبلّغ» فقد شهد بأنه يعرف 4 من المتهمين معرفة سطحية، وتفاجأ بهم يدخلون المنزل عنوة، حيث يقطن مع أبيه وأمه وأشقائه وشقيقاته.
وذكر أن المتهمين، وعددهم نحو 10، كسروا الباب الخارجي وشاهد معظمهم يحملون السيوف والعصي الخشبية.
وأضاف أن هناك بلاغات في مركز الشرطة بينه وبين المتهم الأول، ولكنه يجهل سبب دخولهم لمنزله بهذه الطريقة، وأنه لا يعلم قيمة الإتلاف الذي تسببوا به على المركبات.
وقال إنه كان واقفاً أمام باب المنزل فتفاجأ بالمتهمين يحضرون بسيارتين ويدخلون المنزل، ويتوجهون نحوه، فخاف منهم ودخل الفيلا ثم أغلق الباب، وكان يسمع صوت تحطيمهم للمركبات في الخارج، إلا أنه وأسرته لم يخرجوا خوفاً من الاعتداء عليهم بالأسلحة التي يحملها المهاجمون.
وطالبت النيابة العامة بمعاقبة المتهمَين (عاطلان عن العمل، يبلغان 38 و23 سنة) بأشد العقوبات لاتهامهما بتهمة تكوين عصابة من 3 أشخاص فأكثر وقيامهما مع آخرين هاربين بإتلاف الأموال المنقولة للمجني عليهم، والتي هي عبارة عن سيارات، لكزس، رانج روفر، تويوتا لاند كروزر، والرابعة والخامسة والسادسة من نوع نيسان باترول، إضافة إلى دراجة نارية وباب المنزل، والمملوكة للمجني عليهم.
وبحسب أوراق القضية، ألحق المتهمون الضرر بالمركبات عبر شق إطارات المركبات بسكين، وتحطيم زجاج المركبات باستخدام العصي.
ووفق أقوال المجني عليه «المبلّغ» فقد شهد بأنه يعرف 4 من المتهمين معرفة سطحية، وتفاجأ بهم يدخلون المنزل عنوة، حيث يقطن مع أبيه وأمه وأشقائه وشقيقاته.
وذكر أن المتهمين، وعددهم نحو 10، كسروا الباب الخارجي وشاهد معظمهم يحملون السيوف والعصي الخشبية.
وأضاف أن هناك بلاغات في مركز الشرطة بينه وبين المتهم الأول، ولكنه يجهل سبب دخولهم لمنزله بهذه الطريقة، وأنه لا يعلم قيمة الإتلاف الذي تسببوا به على المركبات.
وقال إنه كان واقفاً أمام باب المنزل فتفاجأ بالمتهمين يحضرون بسيارتين ويدخلون المنزل، ويتوجهون نحوه، فخاف منهم ودخل الفيلا ثم أغلق الباب، وكان يسمع صوت تحطيمهم للمركبات في الخارج، إلا أنه وأسرته لم يخرجوا خوفاً من الاعتداء عليهم بالأسلحة التي يحملها المهاجمون.