أحالت النيابة العامة في دبي إلى محكمة الجنايات خادمة أفريقية 28 عاماً اتُّهمت بسرقة مخدومتها والاستيلاء على جهاز آيباد وساعة يد وملابس ونقود منها. ووفق المجني عليها فإن الخادمة عملت لديها مدة 10 أشهر وكانت تثق بها وبدأت تكتشف اختفاء بعض أغراضها الشخصية. وفي يوم الواقعة استيقظت السيدة من النوم وبحثت عن المتهمة ووجدتها في بلكونة المنزل وعندما شاهدتها المتهمة أخفت شيئاً تحت ملابسها. وعندما سألتها صاحبة المنزل عما تخفيه أفادت بأنها تخفي هاتفها المتحرك ولم تصدق المخدومة وعندها اعترفت الخادمة أنها تخفي جهاز الآيباد الخاص بابنها البالغ من العمر 4 سنوات والذي اكتشفت اختفاءه ولم تعثر عليه حينها. وعليه قررت المخدومة تسفير الخادمة والاستغناء عن خدماتها، وعندما كانت المتهمة تضع أغراضها في الحقيبة فتشت الشاهدة الحقيبة لتكتشف أن الخادمة سرقت ساعتها وبعض ملابسها وعليه تم الاتصال بالشرطة.

السجن 3 سنوات والإبعاد لثلاثة آسيويين سرقوا تحت تهديد السلاح
أصدرت محكمة الجنايات في دبي حكماً بالسجن 3 سنوات والإبعاد لثلاثة آسيويين أدينوا بالسرقة من مكان سكني بطريق الإكراه واستعمال السلاح وانتحال صفة عامة.
كما أدين المتهمون بالاعتداء على سلامة جسم غير المفضي إلى المرض أو العجز عن الأعمال الشخصية.
ووفق ملف القضية، فقد سرق المتهمون، وهم يحملون سكيناً كبيرة الحجم وبخاخاً مخدراً وأسلاكاً بلاستيكية، من فيلا، وبطريق الإكراه، بعد أن دخلوا فيلا عن طريق التسور، ثم جثموا فوق المجني عليه، وقالوا له «إذا بتتكلم أو بتصيح أموتك.. تبغى تموت؟؟».
وأعلموا المجني عليه أنهم يبحثون عن النقود والذهب، ثم قيدوا يديه ورجليه على السرير بواسطة قيد بلاستيكي، ورشوا عليه بخاخاً ووجهوا لكمات على وجهه، طالبين منه جهاز التحكم الخاص بباب المنزل، وعندما رفض تابعوا الاعتداء عليه.
ووفق شهادة المجني عليه فقد كان نائماً في منزله في منطقة الممزر عندما تفاجأ بالثلاثة، أحدهم جثم فوقه وطلب منه السكوت، وآخر قيده بقيد بلاستيكي، ثم رشوا على وجهه المخدر واعتدوا عليه ولاذوا بالفرار.
كما أدين المتهمون بالاعتداء على سلامة جسم غير المفضي إلى المرض أو العجز عن الأعمال الشخصية.
ووفق ملف القضية، فقد سرق المتهمون، وهم يحملون سكيناً كبيرة الحجم وبخاخاً مخدراً وأسلاكاً بلاستيكية، من فيلا، وبطريق الإكراه، بعد أن دخلوا فيلا عن طريق التسور، ثم جثموا فوق المجني عليه، وقالوا له «إذا بتتكلم أو بتصيح أموتك.. تبغى تموت؟؟».
وأعلموا المجني عليه أنهم يبحثون عن النقود والذهب، ثم قيدوا يديه ورجليه على السرير بواسطة قيد بلاستيكي، ورشوا عليه بخاخاً ووجهوا لكمات على وجهه، طالبين منه جهاز التحكم الخاص بباب المنزل، وعندما رفض تابعوا الاعتداء عليه.
ووفق شهادة المجني عليه فقد كان نائماً في منزله في منطقة الممزر عندما تفاجأ بالثلاثة، أحدهم جثم فوقه وطلب منه السكوت، وآخر قيده بقيد بلاستيكي، ثم رشوا على وجهه المخدر واعتدوا عليه ولاذوا بالفرار.
الأخبار ذات الصلة
منذ يومين
21 يناير 2021
21 يناير 2021