2020-11-07
ينشر موقع «الرؤية» تفاصيل التغيرات التي شهدها سعر أونصة الذهب اليوم السبت 7 نوفمبر 2020، على عدد من المستويات منها سعر الأوقية عالمياً وفي بعض الدول العربية، وبلغ سعر أوقية الذهب حتى صياغة هذا التقرير 1950 دولاراً، مع توقعات بتغير سعر الأوقية خلال الساعات القادمة، وفيما يلي سعر أونصة الذهب في بعض الدول العربية.
وقد يتغير سعر أوقية الذهب على مستوى التداول في البورصات لأكثر من مرة، فهي مرتبطة بحركة وأداء الأسهم ككل، وكذلك حركة سعر الدولار، إضافة إلى أن التوترات السياسية أو الاقتصادية تزيد من الطلب على الملاذات الآمنة وعلى رأسها الذهب، وهذا يرفع سعر الأوقية عند التداول.
وهناك ارتباط وثيق بين سعر أوقية الذهب وقيمة الدولار الأمريكي، لأنه يعد آلية التسعير القياسية للمعادن الصفراء، وتكون العلاقة بينهما عكسية، ويكتسب الدولار الأمريكي قوته الشرائية أو يفقدها مقارنة بشركائه التجاريين، وكلما تشهد أوقية الذهب ارتفاعاً فإن ذلك مؤشر على هبوط الدولار، والعكس صحيح.
وارتبط الذهب مع الدولار الأمريكي لأول مرة عندما استخدِم معيار الذهب في عام 1900 إلى عام 1971، وربطت القيمة الموحدة للعملة بالكمية المحددة من الذهب، وفي عام 1971 حُرر الدولار الأمريكي عن الذهب. ويمكن تقييم الذهب والدولار على أساس العرض والطلب فقط، وأصبح الدولار الأمريكي عبارة عن عملة تحصل على قيمتها من خلال اللوائح الحكومية دون أن تدعمها أي سلعة مادية متداولة في الأسواق الأجنبية واستخدِم كعملة احتياطية للبنوك المركزية في أغلب دول العالم.
سعر أونصة الذهب اليوم السبت
سجلت سعر أونصة الذهب في الإمارات 7.165درهم إماراتي، وفي السعودية 7.316ريال سعودي، وفي مصر 30.607 جنيهاً مصرياً، وفي الكويت بلغ سعرها 595.91 دينار كويتي، وفي السوق الأردني 1.383 دينار أردني، في العراق سجلت الأونصة 2322.427 دينار عراقي.
أونصة تسمى أيضاً الأونصة وهي وحدة القياس الخاصة بالذهب والمعادن النفيسة بوجه عام، وتُعادل حوالي 31.1 غرام تقريباً، وهذا يعني أن الكيلوغرام الواحد يحتوي على حوالي 32.15 أونصة أو أوقية حسب مسماها في كل دولة، ويتم احتساب سعرها لدى الدول بعملية حسابية عبارة عن حاصل ضرب وزنها في سعر غرام الذهب المكون لها وغالباً عيار 24 لدى كل دولة.
وقد يتغير سعر أوقية الذهب على مستوى التداول في البورصات لأكثر من مرة، فهي مرتبطة بحركة وأداء الأسهم ككل، وكذلك حركة سعر الدولار، إضافة إلى أن التوترات السياسية أو الاقتصادية تزيد من الطلب على الملاذات الآمنة وعلى رأسها الذهب، وهذا يرفع سعر الأوقية عند التداول.
وهناك ارتباط وثيق بين سعر أوقية الذهب وقيمة الدولار الأمريكي، لأنه يعد آلية التسعير القياسية للمعادن الصفراء، وتكون العلاقة بينهما عكسية، ويكتسب الدولار الأمريكي قوته الشرائية أو يفقدها مقارنة بشركائه التجاريين، وكلما تشهد أوقية الذهب ارتفاعاً فإن ذلك مؤشر على هبوط الدولار، والعكس صحيح.
وارتبط الذهب مع الدولار الأمريكي لأول مرة عندما استخدِم معيار الذهب في عام 1900 إلى عام 1971، وربطت القيمة الموحدة للعملة بالكمية المحددة من الذهب، وفي عام 1971 حُرر الدولار الأمريكي عن الذهب. ويمكن تقييم الذهب والدولار على أساس العرض والطلب فقط، وأصبح الدولار الأمريكي عبارة عن عملة تحصل على قيمتها من خلال اللوائح الحكومية دون أن تدعمها أي سلعة مادية متداولة في الأسواق الأجنبية واستخدِم كعملة احتياطية للبنوك المركزية في أغلب دول العالم.