2018-12-21
لم يكن البعض يتوقع أن يعبر ريال مدريد بتلك السهولة إلى نهائي كأس أندية العالم 2018 لملاقاة الحصان الأسود في البطولة وممثل الإمارات نادي العين، وذلك لأسباب عدة أبرزها تذبذب مستوى الريال في الآونة الأخيرة، إضافة إلى المستوى المميز للخصم الياباني في البطولة الحالية، وأيضاً تاريخه الناصع أمام الريال تحديداً عندما أجبره على خوض أشواط إضافية في نهائي مونديال 2016 قبل أن يتوج الملكي بتاج تلك البطولة.
ولم يحتج الريال أمس الأول إلى الكثير من الجهد قبل أن يمطر شباك بطل آسيا بثلاثية أحرزها نجمه الويلزي العائد من الإصابة غاريث بيل، جاء الأول منها في الشوط الأول في الدقيقة (44)، وثنائية أخرى في الدقيقتين (53 و55)، قبل أن يقلص شوما دوي الفارق لكاشيما بهدف شرفي في الدقيقة (78)، ليتأهل الميرنغي إلى النهائي لمواجهة العين.
ويدرك لاعبو الريال جيداً أن نهائي الغد لن يكون بالسيناريو ذاته الذي حدث لهم أمام الفريق الياباني، قياساً على الطموح اللامحدود الذي يتسلح به العين لمعركة الغد، وهو طموح تسنده المستويات الكبيرة للزعيم في المونديال الحالي، بعد إزاحته كلاً من ويلنغتون النيوزيلندي، والترجي التونسي، قبل أن يقلب الطاولة على ريفر بليت الأرجنتيني المتوج أخيراً بلقب كوبا ليبرتادوريس على حساب جاره اللدود بوكا جونيورز.
وإلى جانب الطموح الكبير الذي تتسلح به كتيبة المدرب زوران ماميتش، سيكون العين مسنوداً بقاعدة جماهيرية غير مسبوقة، وهي التي يخشى الريال أن يكون لها مفعول السحر في العين، لتستكمل معجزته وتتوجه بلقب البطولة.
وكان هذا الأمر بالتحديد حاضراً في ذهن بطل ليلة نصف النهائي غاريث بيل، الذي صرح بعد المباراة قائلاً «نعلم بأن منافسنا يتسلح بالطموح، وسيسعى إلى الاستفادة من ميزة اللعب على أرضه والجماهير الكبيرة التي ستسانده».
ولم يحتج الريال أمس الأول إلى الكثير من الجهد قبل أن يمطر شباك بطل آسيا بثلاثية أحرزها نجمه الويلزي العائد من الإصابة غاريث بيل، جاء الأول منها في الشوط الأول في الدقيقة (44)، وثنائية أخرى في الدقيقتين (53 و55)، قبل أن يقلص شوما دوي الفارق لكاشيما بهدف شرفي في الدقيقة (78)، ليتأهل الميرنغي إلى النهائي لمواجهة العين.
ويدرك لاعبو الريال جيداً أن نهائي الغد لن يكون بالسيناريو ذاته الذي حدث لهم أمام الفريق الياباني، قياساً على الطموح اللامحدود الذي يتسلح به العين لمعركة الغد، وهو طموح تسنده المستويات الكبيرة للزعيم في المونديال الحالي، بعد إزاحته كلاً من ويلنغتون النيوزيلندي، والترجي التونسي، قبل أن يقلب الطاولة على ريفر بليت الأرجنتيني المتوج أخيراً بلقب كوبا ليبرتادوريس على حساب جاره اللدود بوكا جونيورز.
وإلى جانب الطموح الكبير الذي تتسلح به كتيبة المدرب زوران ماميتش، سيكون العين مسنوداً بقاعدة جماهيرية غير مسبوقة، وهي التي يخشى الريال أن يكون لها مفعول السحر في العين، لتستكمل معجزته وتتوجه بلقب البطولة.
وكان هذا الأمر بالتحديد حاضراً في ذهن بطل ليلة نصف النهائي غاريث بيل، الذي صرح بعد المباراة قائلاً «نعلم بأن منافسنا يتسلح بالطموح، وسيسعى إلى الاستفادة من ميزة اللعب على أرضه والجماهير الكبيرة التي ستسانده».