2018-12-22
محمد فايت ـ أبوظبي
توحّدت ألوان جميع أندية الدولة في مباراة العين أمام ريال مدريد، في نهائي كأس العالم للأندية، بوقوف جماهيرها خلف الزعيم في النهائي على استاد مدينة زايد الرياضية في أبوظبي، أمس.
ووجدت أعداد كبيرة من مشجعي أندية الدولة مثل الوصل، الوحدة، الجزيرة وغيرها من الفرق على مدرجات مدينة زايد الرياضية داعمين للعين، لا سيما في ظل دعوات جميع الأندية لأنصارها بضرورة مساندة ممثل الوطن، إضافة إلى عدد من الجاليات العربية والخليجية والآسيوية المقيمة في الدولة.
في المقابل، حرص الكثير من مشجعي ريال مدريد الإسباني على تشجيع الفريق، خصوصاً أنها المرة الثانية التي يلعب فيها نهائي كأس العالم للأندية على أرضية ملعب مدنية زايد الرياضية، بعدما فاز به العام الماضي.
مدرجات بنفسجية
زيّنت أعلام البنفسج ووشاحات نادي العين مدرجات مدينة زايد الرياضية، والتي واكبت حضوراً جماهيرياً كثيفاً.
وحرصت جماهير الزعيم على الحضور قبل ثلاث ساعات من بداية المباراة.
ونظمت اللجنة المنظمة عملية الدخول بدقة عالية عبر وجود رجال الأمن ومنسوبي اللجنة، ما سهل عمليتي الدخول والخروج من وإلى الملعب، ولاقت استحساناً من قبل الجماهير، على الرغم من أعدادها الكبيرة، خصوصاً أن الملعب شهد مباراتي النهائي والمركزين الثالث والرابع.
تغطية عالمية
أوفدت جميع وسائل الإعلام العالمية والمحلية مراسليها لتغطية نهائي مونديال الأندية، حيث اكتظت منصة الصحافيين في الملعب بالحضور الإعلامي، وبذلت اللجنة المنظمة جهوداً كبيرة في تسهيل مهام عمل الإعلاميين بتقديم الدعم الفني والتقني لهم عبر فرق عمل مختصة.
وخطفت جماهير ريفربليت قبل المباراة الأنظار داخل الملعب وخارجه، وذلك لحماستها وشغفها بالتشجيع قبل وأثناء مواجهة فريقها أمام كاشيما أنتلرز الياباني بترديد الأهازيج الحماسية والأغاني التي تحفز فريقها، وتواصلت أفراحها بعد نهاية اللقاء فرحة بتتويج فريقها بالمركز الثالث للمسابقة.
توحّدت ألوان جميع أندية الدولة في مباراة العين أمام ريال مدريد، في نهائي كأس العالم للأندية، بوقوف جماهيرها خلف الزعيم في النهائي على استاد مدينة زايد الرياضية في أبوظبي، أمس.
ووجدت أعداد كبيرة من مشجعي أندية الدولة مثل الوصل، الوحدة، الجزيرة وغيرها من الفرق على مدرجات مدينة زايد الرياضية داعمين للعين، لا سيما في ظل دعوات جميع الأندية لأنصارها بضرورة مساندة ممثل الوطن، إضافة إلى عدد من الجاليات العربية والخليجية والآسيوية المقيمة في الدولة.
في المقابل، حرص الكثير من مشجعي ريال مدريد الإسباني على تشجيع الفريق، خصوصاً أنها المرة الثانية التي يلعب فيها نهائي كأس العالم للأندية على أرضية ملعب مدنية زايد الرياضية، بعدما فاز به العام الماضي.
مدرجات بنفسجية
زيّنت أعلام البنفسج ووشاحات نادي العين مدرجات مدينة زايد الرياضية، والتي واكبت حضوراً جماهيرياً كثيفاً.
وحرصت جماهير الزعيم على الحضور قبل ثلاث ساعات من بداية المباراة.
ونظمت اللجنة المنظمة عملية الدخول بدقة عالية عبر وجود رجال الأمن ومنسوبي اللجنة، ما سهل عمليتي الدخول والخروج من وإلى الملعب، ولاقت استحساناً من قبل الجماهير، على الرغم من أعدادها الكبيرة، خصوصاً أن الملعب شهد مباراتي النهائي والمركزين الثالث والرابع.
تغطية عالمية
أوفدت جميع وسائل الإعلام العالمية والمحلية مراسليها لتغطية نهائي مونديال الأندية، حيث اكتظت منصة الصحافيين في الملعب بالحضور الإعلامي، وبذلت اللجنة المنظمة جهوداً كبيرة في تسهيل مهام عمل الإعلاميين بتقديم الدعم الفني والتقني لهم عبر فرق عمل مختصة.
وخطفت جماهير ريفربليت قبل المباراة الأنظار داخل الملعب وخارجه، وذلك لحماستها وشغفها بالتشجيع قبل وأثناء مواجهة فريقها أمام كاشيما أنتلرز الياباني بترديد الأهازيج الحماسية والأغاني التي تحفز فريقها، وتواصلت أفراحها بعد نهاية اللقاء فرحة بتتويج فريقها بالمركز الثالث للمسابقة.