2019-05-07
في خطوة جديدة لدعم الرياضة في منطقة الظفرة، وخلق أجواء تنافسية بين الأهالي في شهر رمضان المبارك، تنطلق بطولة حمدان بن زايد لكرة القدم (الظفرة 2019) اليوم في منطقة الظفرة.
وتنظم البطولة تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، الداعم والراعي الأول لكل الأنشطة الرياضية والاجتماعية في مختلف مدن الظفرة، التي تشهد تطوراً كبيراً وملحوظاً في مختلف المجالات.
وأكد وكيل ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة سلطان خلفان الرميثي، في حوار مع «الرؤية»، أن البطولة تهدف إلى زيادة الحراك الرياضي في المنطقة وتوسيع قاعدته نحو اكتشاف مزيد من المواهب، إيماناً منها بأهمية مثل هذه البطولات في دعم النشاط الرياضي المجتمعي، وتحقيق الأهداف المرجوة منه.
وأوضح أن البطولة ولدت لتكون كبيرة بالتدريج، عبر زيادة ألعابها وجوائزها المالية والفرق المشاركة فيها مستقبلاً، مشيراً إلى أنها نجحت جماهيرياً قبل أن تبدأ، وذلك بحضور نحو 11 ألف مشجع في التصفيات الأولية للبطولة.11.2
• لماذا غابت البطولات الرمضانية عن منطقة الظفرة سابقاً؟
منطقة الظفرة كانت تشهد بطولات مختلفة وموزعة، وجمعناها الآن في بطولة واحدة تخدم المنطقة.
الفكرة كانت موجودة لكن تطبيقها تأخر لأسباب عدة، منها تنظيم المؤسسات الموجودة في الظفرة بطولات بطريقة مختلفة، لكن بالتشاور مع مديري هذه المؤسسات استطعنا تجميع هذه البطولات في بطولة واحدة موزعة على مختلف مدن الظفرة مع عدم حصرها في مدينة واحدة، والبطولة ستخلق أجواء تنافسية ممتعة في شهر رمضان الفضيل لأهالي المنطقة.
• هل ترى أن توزيع البطولة على 5 مدن يضعف الحضور الجماهيري؟
على العكس تماماً .. فأهالي منطقة الظفرة متشوقون لإقامة حدث رياضي رمضاني في منطقتهم، واستقبلوا بشغف التصفيات الأولى لبطولة حمدان بن زايد 2019، التي جرت الشهر الماضي، وحتى المدن ذات الكثافة السكانية الأقل شهدت حضوراً جماهيرياً كبيراً، وبلغ تعداد الجماهير في جميع المدن التي استضافت التصفيات 11.2 ألف، وستتم استضافة جميع الفرق في مدينة زايد اعتباراً من الثاني من رمضان استعداداً للنهائيات.
• عادة هناك جوائز تحفيز للحضور في البطولات الرمضانية.. ماذا تخبئ بطولة حمدان بن زايد للجماهير؟
بطولة حمدان بن زايد (الظفرة 2019) ولدت لتكون كبيرة بالتدرج، وهناك جوائز للجماهير في حفلَي الافتتاح والختام وسحب على سيارات ومبالغ مالية، والجدول الأول للبطولة كان من المفترض صعود عشرة فرق فقط، لكن تمت إضافة فريقين، أفضل أول وثانٍ، لإعطاء البطولة إثارة أكثر ولزيادة عدد الفرق، الأمر الذي سيخدم البطولة الرمضانية، مع رفع سقف المكافأة المالية للفريق الفائز، كما حرصنا على إقامة مباراة بين جيل منتخب 90، الذي صعد إلى كأس العالم، والاستعانة بفريق من الحكام المهمين في الدولة ليكون الحَكم الإماراتي حاضراً في البطولة، وتحديداً من أبناء المنطقة.
• هل هناك ألعاب أخرى في النسخ المقبلة؟
نعم .. نستطيع إضافة رياضات عدة، لكن البداية كانت مع كرة القدم، وسنتدرج للوصول للهدف الأكبر، وهو توسعة البطولة وتنويع رياضاتها، وأود الإشارة إلى أن النسخة الأولى تم اعتمادها فبراير 2019، وعلى الرغم من قصر الوقت، إلا أن اللجنة المنظمة بقيادة مدير البطولة، خليفة مطر الطنيجي، وفريق العمل أدوا الواجب على أكمل وجه، وسنفتح ملف تنظيم نسخة 2020 مباشرة بعد شهر رمضان المبارك، ولن نضيف لعبة قبل أن نجهز البيئة المناسبة لها من منشآت وأماكن تدريب وغيرها.
• هل ستشهد منطقة الظفرة مشاريع رياضية وبطولات أخرى؟
هناك مشاريع قيد الإنشاء ونوادٍ مجتمعية بإشراف مجلس أبوظبي الرياضي، كما أن هناك توجهاً عاماً لتطوير المنشآت الرياضية الموجودة في المنطقة، التي لم يتم استغلالها بالشكل المطلوب بعد، ويبقى التحدي الأبرز الذي يواجه الظفرة هو تباعد مدنها عن بعضها البعض، وعدم وجود مخصصات محددة
وتنظم البطولة تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، الداعم والراعي الأول لكل الأنشطة الرياضية والاجتماعية في مختلف مدن الظفرة، التي تشهد تطوراً كبيراً وملحوظاً في مختلف المجالات.
وأكد وكيل ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة سلطان خلفان الرميثي، في حوار مع «الرؤية»، أن البطولة تهدف إلى زيادة الحراك الرياضي في المنطقة وتوسيع قاعدته نحو اكتشاف مزيد من المواهب، إيماناً منها بأهمية مثل هذه البطولات في دعم النشاط الرياضي المجتمعي، وتحقيق الأهداف المرجوة منه.
وأوضح أن البطولة ولدت لتكون كبيرة بالتدريج، عبر زيادة ألعابها وجوائزها المالية والفرق المشاركة فيها مستقبلاً، مشيراً إلى أنها نجحت جماهيرياً قبل أن تبدأ، وذلك بحضور نحو 11 ألف مشجع في التصفيات الأولية للبطولة.11.2
• لماذا غابت البطولات الرمضانية عن منطقة الظفرة سابقاً؟
منطقة الظفرة كانت تشهد بطولات مختلفة وموزعة، وجمعناها الآن في بطولة واحدة تخدم المنطقة.
الفكرة كانت موجودة لكن تطبيقها تأخر لأسباب عدة، منها تنظيم المؤسسات الموجودة في الظفرة بطولات بطريقة مختلفة، لكن بالتشاور مع مديري هذه المؤسسات استطعنا تجميع هذه البطولات في بطولة واحدة موزعة على مختلف مدن الظفرة مع عدم حصرها في مدينة واحدة، والبطولة ستخلق أجواء تنافسية ممتعة في شهر رمضان الفضيل لأهالي المنطقة.
• هل ترى أن توزيع البطولة على 5 مدن يضعف الحضور الجماهيري؟
على العكس تماماً .. فأهالي منطقة الظفرة متشوقون لإقامة حدث رياضي رمضاني في منطقتهم، واستقبلوا بشغف التصفيات الأولى لبطولة حمدان بن زايد 2019، التي جرت الشهر الماضي، وحتى المدن ذات الكثافة السكانية الأقل شهدت حضوراً جماهيرياً كبيراً، وبلغ تعداد الجماهير في جميع المدن التي استضافت التصفيات 11.2 ألف، وستتم استضافة جميع الفرق في مدينة زايد اعتباراً من الثاني من رمضان استعداداً للنهائيات.
• عادة هناك جوائز تحفيز للحضور في البطولات الرمضانية.. ماذا تخبئ بطولة حمدان بن زايد للجماهير؟
بطولة حمدان بن زايد (الظفرة 2019) ولدت لتكون كبيرة بالتدرج، وهناك جوائز للجماهير في حفلَي الافتتاح والختام وسحب على سيارات ومبالغ مالية، والجدول الأول للبطولة كان من المفترض صعود عشرة فرق فقط، لكن تمت إضافة فريقين، أفضل أول وثانٍ، لإعطاء البطولة إثارة أكثر ولزيادة عدد الفرق، الأمر الذي سيخدم البطولة الرمضانية، مع رفع سقف المكافأة المالية للفريق الفائز، كما حرصنا على إقامة مباراة بين جيل منتخب 90، الذي صعد إلى كأس العالم، والاستعانة بفريق من الحكام المهمين في الدولة ليكون الحَكم الإماراتي حاضراً في البطولة، وتحديداً من أبناء المنطقة.
• هل هناك ألعاب أخرى في النسخ المقبلة؟
نعم .. نستطيع إضافة رياضات عدة، لكن البداية كانت مع كرة القدم، وسنتدرج للوصول للهدف الأكبر، وهو توسعة البطولة وتنويع رياضاتها، وأود الإشارة إلى أن النسخة الأولى تم اعتمادها فبراير 2019، وعلى الرغم من قصر الوقت، إلا أن اللجنة المنظمة بقيادة مدير البطولة، خليفة مطر الطنيجي، وفريق العمل أدوا الواجب على أكمل وجه، وسنفتح ملف تنظيم نسخة 2020 مباشرة بعد شهر رمضان المبارك، ولن نضيف لعبة قبل أن نجهز البيئة المناسبة لها من منشآت وأماكن تدريب وغيرها.
• هل ستشهد منطقة الظفرة مشاريع رياضية وبطولات أخرى؟
هناك مشاريع قيد الإنشاء ونوادٍ مجتمعية بإشراف مجلس أبوظبي الرياضي، كما أن هناك توجهاً عاماً لتطوير المنشآت الرياضية الموجودة في المنطقة، التي لم يتم استغلالها بالشكل المطلوب بعد، ويبقى التحدي الأبرز الذي يواجه الظفرة هو تباعد مدنها عن بعضها البعض، وعدم وجود مخصصات محددة