2019-08-21
يركز مدرب الفجيرة الجزائري مجيد بوقرة خلال الجولات الثلاث الأولى من كأس الخليج العربي على مشاركة اللاعبين الذين لم يجدوا الوقت الكافي للتدريب خلال فترة المعسكر الصيفي لوصول تأشيرات سفرهم في وقت متأخر، أو تسجيلهم ضمن صفوف الفريق بنهاية فترة المعسكر، حسب ما صرح به في مؤتمر صحافي مساء اليوم.
وأكد جاهزيته لانطلاقة الموسم بدءاً من لقاء الوحدة في الجولة الأولى، مشيراً إلى أن الأخير رغم تطلعه الدائم إلى المراكز الأولى والبطولات فإن هذه البطولة تختلف عن بقية المسابقات لكونها تعتمد على الشباب وإشراك ثلاثة لاعبين من مواليد 97 إلى جانب أن معظم الأندية تتعامل معها كإعداد للدوري.
واعترف بوقرة خلال مؤتمر صحافي عقد بنادي الفجيرة قبيل الجولة الأولى من كأس الخليج العربي بأن اهتمامه الأكبر بمسابقة الدوري ويتعامل مع مباريات الكأس كإعداد للاعبين، خصوصاً الذين لم يجدوا حظهم في التدريب خلال المعسكر والتجمع الأول للفريق.
وأشار إلى أن طموحه كبير مع الفجيرة لتقديم موسم استثنائي، مبيناً أن تحقيق ذلك الهدف بحاجة إلى جهد مشترك وثقة كبيرة باللاعبين، متوقعاً بنهاية سبتمبر المقبل أن يقدم فريقه أداء يليق باسم النادي والجهود التي بذلتها الإدارة.
وشدد بوقرة على أهمية أن يعمل الفريق ككتلة واحدة، مؤكداً أنه تابع الفريق الموسم الماضي والذي شكل فيه الثنائي محمد بن يطو وغابرييل رقماً مهماً، مشيراً إلى أن تطبيق خطط المدرب كما ينبغي كانت تنقص أداء اللاعبين، وهو ما سيعمل عليه لتحقيق أهداف الفريق والإدارة.
وبخصوص أجانب الفريق، أفاد بأنه قبل توقيع العقد مع النادي كانت الإدارة على خط تواصل مع الأجنبيين جوناثان ومارشال، واطلع بعد ذلك على سيرتهما الذاتية ويتوقع أن يقدما مردوداً جيداً من خلال ما قدماه في التدريبات، مشيراً إلى أن إدارات الأندية الخليجية معروف عنها خبرتها في اختيار اللاعبين.
وأعرب المدرب الجزائري عن سعادته بخوض تجربته التدريبية الأولى بالدوري الإماراتي عبر بوابة ناديه السابق والمفضل إليه الفجيرة، وأنه يدين بالشكر إلى رئيس النادي الشيخ مكتوم بن حمد الشرقي الذي حرص على توليه تدريب الفريق الأول والإدارة التي تستشيره في كل أمر يخدم الفريق.
وأكد جاهزيته لانطلاقة الموسم بدءاً من لقاء الوحدة في الجولة الأولى، مشيراً إلى أن الأخير رغم تطلعه الدائم إلى المراكز الأولى والبطولات فإن هذه البطولة تختلف عن بقية المسابقات لكونها تعتمد على الشباب وإشراك ثلاثة لاعبين من مواليد 97 إلى جانب أن معظم الأندية تتعامل معها كإعداد للدوري.
واعترف بوقرة خلال مؤتمر صحافي عقد بنادي الفجيرة قبيل الجولة الأولى من كأس الخليج العربي بأن اهتمامه الأكبر بمسابقة الدوري ويتعامل مع مباريات الكأس كإعداد للاعبين، خصوصاً الذين لم يجدوا حظهم في التدريب خلال المعسكر والتجمع الأول للفريق.
وأشار إلى أن طموحه كبير مع الفجيرة لتقديم موسم استثنائي، مبيناً أن تحقيق ذلك الهدف بحاجة إلى جهد مشترك وثقة كبيرة باللاعبين، متوقعاً بنهاية سبتمبر المقبل أن يقدم فريقه أداء يليق باسم النادي والجهود التي بذلتها الإدارة.
وشدد بوقرة على أهمية أن يعمل الفريق ككتلة واحدة، مؤكداً أنه تابع الفريق الموسم الماضي والذي شكل فيه الثنائي محمد بن يطو وغابرييل رقماً مهماً، مشيراً إلى أن تطبيق خطط المدرب كما ينبغي كانت تنقص أداء اللاعبين، وهو ما سيعمل عليه لتحقيق أهداف الفريق والإدارة.
وبخصوص أجانب الفريق، أفاد بأنه قبل توقيع العقد مع النادي كانت الإدارة على خط تواصل مع الأجنبيين جوناثان ومارشال، واطلع بعد ذلك على سيرتهما الذاتية ويتوقع أن يقدما مردوداً جيداً من خلال ما قدماه في التدريبات، مشيراً إلى أن إدارات الأندية الخليجية معروف عنها خبرتها في اختيار اللاعبين.
وأعرب المدرب الجزائري عن سعادته بخوض تجربته التدريبية الأولى بالدوري الإماراتي عبر بوابة ناديه السابق والمفضل إليه الفجيرة، وأنه يدين بالشكر إلى رئيس النادي الشيخ مكتوم بن حمد الشرقي الذي حرص على توليه تدريب الفريق الأول والإدارة التي تستشيره في كل أمر يخدم الفريق.