2019-08-28
حققت مباراة اتحاد جدة والهلال السعوديين في ذهاب دور الثمانية من دوري أبطال آسيا رقماً قياسياً من حيث عدد المشاهدين في نفس اللحظة على يوتيوب، ومع انتظار الرقم الذي ستعلنه المنصة العالمية، فإن الجماهير تداولت أرقاماً وصلت لما يزيد على 700 ألف مشاهد في نفس اللحظة للقاء، وهو ما يزيح الرقم السابق للفنانة الأمريكية بيونسيه عن العرش، والتي وصل عدد مشاهديها اللحظيين لما يقارب 458 ألف مشاهد.
وكانت السعودية قد استطاعت فرض نقل مباريات أنديتها في البطولات الآسيوية التي تقام على أراضيها عبر منصة يوتيوب، وبمعلق سعودي، وآتت الفكرة أكلها، وحققت انتشاراً لدرجة تحقيق أرقام قياسية عالمية، ما يبرهن على قابلية الجماهير للمشاهدة المباشرة عبر المنصات الرقمية، بل والتفاعل بشكل هائل عبر التعليقات، ما يعطي للمباراة بعداً آخر.
وقبل أسابيع، انفردت "الرؤية" بأخبار اجتماع قنوات رياضية إماراتية مع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، لكن يبدو أن المفاوضات أخذت منحى البث الأرضي والفضائي، ما جعل الأسعار ترتفع بشكل كبير، واختفت بعدها الأخبار المتعلقة بهذه الاجتماعات.
وعلمت "الرؤية" أن الاتحاد الآسيوي لم يكن جاداً في حسم ملف الحقوق خلال مفاوضاته مع القنوات الإماراتية، كما أن الأندية الإماراتية وحتى الاتحاد الإماراتي لكرة القدم لم يكن حاسماً بموقفه بشأن نقل المباريات التي تقام على الأراضي الإماراتية، وكان التركيز على البث الفضائي أكثر منه عبر يوتيوب.
ومع نجاح التجربة السعودية الساحقة بالنقل عبر يوتيوب، الذي يؤمن تكنولوجيا بث مستقرة وممتازة، ربما حان الوقت ليتم فتح الملف من جديد، وبالتزامات مشابهة للالتزامات السعودية مع الاتحاد الآسيوي.
وكانت السعودية قد استطاعت فرض نقل مباريات أنديتها في البطولات الآسيوية التي تقام على أراضيها عبر منصة يوتيوب، وبمعلق سعودي، وآتت الفكرة أكلها، وحققت انتشاراً لدرجة تحقيق أرقام قياسية عالمية، ما يبرهن على قابلية الجماهير للمشاهدة المباشرة عبر المنصات الرقمية، بل والتفاعل بشكل هائل عبر التعليقات، ما يعطي للمباراة بعداً آخر.
وقبل أسابيع، انفردت "الرؤية" بأخبار اجتماع قنوات رياضية إماراتية مع الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، لكن يبدو أن المفاوضات أخذت منحى البث الأرضي والفضائي، ما جعل الأسعار ترتفع بشكل كبير، واختفت بعدها الأخبار المتعلقة بهذه الاجتماعات.
وعلمت "الرؤية" أن الاتحاد الآسيوي لم يكن جاداً في حسم ملف الحقوق خلال مفاوضاته مع القنوات الإماراتية، كما أن الأندية الإماراتية وحتى الاتحاد الإماراتي لكرة القدم لم يكن حاسماً بموقفه بشأن نقل المباريات التي تقام على الأراضي الإماراتية، وكان التركيز على البث الفضائي أكثر منه عبر يوتيوب.
ومع نجاح التجربة السعودية الساحقة بالنقل عبر يوتيوب، الذي يؤمن تكنولوجيا بث مستقرة وممتازة، ربما حان الوقت ليتم فتح الملف من جديد، وبالتزامات مشابهة للالتزامات السعودية مع الاتحاد الآسيوي.