2019-09-15
خرج الشارقة بأربعة مكاسب من فوزه على شباب الأهلي أمس الأول بركلات الترجيح بنتيجة 4 - 3، في اللقاء الذي جمعهما على لقب كأس السوبر باستاد آل مكتوم بدبي، ويأتي في مقدمة مكاسب الشارقة فوزه لأول مرة بكأس السوبر الإماراتي في عصر الاحتراف، إذ لم يسبق أن توج به الملك، وإضافة اللقب الثاني على التوالي للشارقة بعد الفوز بدرع الدوري الموسم السابق.
ويتمثل المكسب الثاني في نجاح لاعبي الفريق في تطبيق خطة المدرب التي وضعها لمعالجة آثار خروج المدافع الحسن صالح مطروداً في الدقيقة 30، وذلك بالتكتل الدفاعي واللعب على المرتدات وصولاً لركلات الجزاء التي تحوط لها العنبري مبكراً حيث لوحظ ذلك بدفعه في الدقيقة قبل الأخيرة للزمن بدل الضائع باللاعب سيف راشد للاستفادة منه في التصويب من نقطة الجزاء.
وتمثل المكسب الثالث، في بث روح الاطمئنان لدى جماهير الشارقة بأن فريقها قادر على المنافسة في الموسم المقبل بكل قوة، ولا مجال للتراجع عن المنافسة على الألقاب، بعدما تخوف العديد من محبي الملك من البدايات السيئة للفريق في كأس الخليج العربي، فكانت الرسالة أبلغ بالتتويج بكأس السوبر على حساب منافس شرس «شباب الأهلي».
وجسدت عودة محترف الشارقة الأوزبكي شكوروف القوية في مباراة السوبر المكسب الرابع للملك، حيث كان اللاعب قريباً من مغادرة أسوار النادي لحين العودة في فترة الانتقالات الشتوية وذلك للاستفادة من خانته، ومنحه الفرصة الكافية لإكمال تعافيه من إصابته التي أبعدته طويلاً عن الملاعب، ولكن عودة اللاعب كانت مميزة في مباراة السوبر مقدماً أداءً رائعاً ساعد به فريقه كثيراً في السيطرة، على منطقة الوسط خصوصاً بعد طرد الحسن صالح وعودة ماجد سرور للخلف.
توجيهات العنبري
كشف لاعب الشارقة محمد عبد الباسط، أن مدرب الفريق العنبري بين الشوطين طلب من اللاعبين التركيز أكثر قائلاً «يا شباب تعبنا كثيراً في الموسم السابق والآن نريد تتويج ذلك بكأس السوبر، وهذا يتطلب تكاتفكم مع بعض في الشوط الثاني لتعويض النقص العددي».
وأضاف»اللاعبون لم يخذلوا المدرب وقدموا ضعف ما عندهم مقدمين مستوى مميزاً وتحملوا ضغوطات المباراة، خصوصاً في الربع ساعة الأخيرة التي كثف فيها لاعبو شباب الأهلي هجماتهم».
ويتمثل المكسب الثاني في نجاح لاعبي الفريق في تطبيق خطة المدرب التي وضعها لمعالجة آثار خروج المدافع الحسن صالح مطروداً في الدقيقة 30، وذلك بالتكتل الدفاعي واللعب على المرتدات وصولاً لركلات الجزاء التي تحوط لها العنبري مبكراً حيث لوحظ ذلك بدفعه في الدقيقة قبل الأخيرة للزمن بدل الضائع باللاعب سيف راشد للاستفادة منه في التصويب من نقطة الجزاء.
وتمثل المكسب الثالث، في بث روح الاطمئنان لدى جماهير الشارقة بأن فريقها قادر على المنافسة في الموسم المقبل بكل قوة، ولا مجال للتراجع عن المنافسة على الألقاب، بعدما تخوف العديد من محبي الملك من البدايات السيئة للفريق في كأس الخليج العربي، فكانت الرسالة أبلغ بالتتويج بكأس السوبر على حساب منافس شرس «شباب الأهلي».
وجسدت عودة محترف الشارقة الأوزبكي شكوروف القوية في مباراة السوبر المكسب الرابع للملك، حيث كان اللاعب قريباً من مغادرة أسوار النادي لحين العودة في فترة الانتقالات الشتوية وذلك للاستفادة من خانته، ومنحه الفرصة الكافية لإكمال تعافيه من إصابته التي أبعدته طويلاً عن الملاعب، ولكن عودة اللاعب كانت مميزة في مباراة السوبر مقدماً أداءً رائعاً ساعد به فريقه كثيراً في السيطرة، على منطقة الوسط خصوصاً بعد طرد الحسن صالح وعودة ماجد سرور للخلف.
توجيهات العنبري
كشف لاعب الشارقة محمد عبد الباسط، أن مدرب الفريق العنبري بين الشوطين طلب من اللاعبين التركيز أكثر قائلاً «يا شباب تعبنا كثيراً في الموسم السابق والآن نريد تتويج ذلك بكأس السوبر، وهذا يتطلب تكاتفكم مع بعض في الشوط الثاني لتعويض النقص العددي».
وأضاف»اللاعبون لم يخذلوا المدرب وقدموا ضعف ما عندهم مقدمين مستوى مميزاً وتحملوا ضغوطات المباراة، خصوصاً في الربع ساعة الأخيرة التي كثف فيها لاعبو شباب الأهلي هجماتهم».