2019-11-18
سجلت المرأة الإماراتية حضورها في بطولة العالم للجوجيتسو والمقامة في العاصمة أبوظبي في الفترة من 16 إلى 24 نوفمبر الجاري كرياضية تنافس على الذهب ومصورة توثق أحداث البطولة عبر كاميرتها، وإدارية تدير غرفة المعلومات وأحداث البطولة، ومنظمة تشرف على التنظيم وإدارة كل الأمور، ومتطوعة تخدم الجميع مشجعين ورياضيين وإعلاميين، وأيضاً طبيبة تعالج المصابين من الفتيات والشباب المشاركين من كل دول العالم في المونديال الرياضي.
وتفوقت النساء المتطوعات على الرجال، إذ بلغ عدد المتطوعات أكثر من 70% من إجمالي عدد المتطوعين في البطولة العالمية.
وتواجدت ابنة الإمارات منذ الصباح الباكر في قاعة أرينا بمدينة زايد الرياضية بالعاصمة أبوظبي لخدمة المشاركين والزوار والإعلاميين أيضاً، لإنجاح الحدث الرياضي الأهم، مسجلة حضورها بقوة وتميز منذ الساعة الثامنة صباحاً وحتى السادسة مساء طوال فترة البطولة.
وأكدت شيخة اليماحي مديرة مركز العمليات التشغيلية أن طبيعة عملها تتمثل في إدارة غرفة العمليات ومتابعة اللاعبين والضيوف بشكل يومي، وتذليل الصعوبات كافة أمام الجميع إن وجدت، منذ قدومهم الدولة وحتى لحظة مغادرتهم بأمان وسلام.
كما تحدثت أميرة المحرمي مديرة إدارة المتطوعين عن احتلال السيدات لأكثر من 70% من نسبة المتطوعين، مؤكدة أنه لا فرق بين امرأة ورجل وأن الأقدر والأجدر هو من يثبت نفسه بعمله وتميزه، وأن خدمة الوطن متاحة للجميع في البطولة العالمية.
من جهتها، رفضت فاطمة محمد الهاشمي، التقليل من دور المرأة، معتبرة عملها مع زملائها الشباب في البطولة العالمية من أجل خدمة حدث رياضي مهم يقام في الدولة هو فخر وشرف لهن، وأنهن سعيدات بالتطوع من أجل إنجاح حدث مهم.
فيما اعتبرت أسماء محمود التطوع في حدث رياضي لا يختلف عن أي حدث آخر يقام على أرض الإمارات، مشيدة بالدور المهم الذي يقوم به الجميع من أجل إنجاح الحدث وأن الجميع يعمل من أجل الإمارات.
وتفوقت النساء المتطوعات على الرجال، إذ بلغ عدد المتطوعات أكثر من 70% من إجمالي عدد المتطوعين في البطولة العالمية.
وتواجدت ابنة الإمارات منذ الصباح الباكر في قاعة أرينا بمدينة زايد الرياضية بالعاصمة أبوظبي لخدمة المشاركين والزوار والإعلاميين أيضاً، لإنجاح الحدث الرياضي الأهم، مسجلة حضورها بقوة وتميز منذ الساعة الثامنة صباحاً وحتى السادسة مساء طوال فترة البطولة.
وأكدت شيخة اليماحي مديرة مركز العمليات التشغيلية أن طبيعة عملها تتمثل في إدارة غرفة العمليات ومتابعة اللاعبين والضيوف بشكل يومي، وتذليل الصعوبات كافة أمام الجميع إن وجدت، منذ قدومهم الدولة وحتى لحظة مغادرتهم بأمان وسلام.
كما تحدثت أميرة المحرمي مديرة إدارة المتطوعين عن احتلال السيدات لأكثر من 70% من نسبة المتطوعين، مؤكدة أنه لا فرق بين امرأة ورجل وأن الأقدر والأجدر هو من يثبت نفسه بعمله وتميزه، وأن خدمة الوطن متاحة للجميع في البطولة العالمية.
من جهتها، رفضت فاطمة محمد الهاشمي، التقليل من دور المرأة، معتبرة عملها مع زملائها الشباب في البطولة العالمية من أجل خدمة حدث رياضي مهم يقام في الدولة هو فخر وشرف لهن، وأنهن سعيدات بالتطوع من أجل إنجاح حدث مهم.
فيما اعتبرت أسماء محمود التطوع في حدث رياضي لا يختلف عن أي حدث آخر يقام على أرض الإمارات، مشيدة بالدور المهم الذي يقوم به الجميع من أجل إنجاح الحدث وأن الجميع يعمل من أجل الإمارات.