2020-01-07
خلية نحل في اتحاد الإمارات لرياضة أصحاب الهمم واللجنة البارالمبية الإماراتية لإعداد العدة للمشاركة المتميزة في بارالمبية طوكيو 2020، ويسعى الاتحاد لزيادة "كوتة" الدولة المشاركة في البطولة بعد ضمان الثلاثي أحمد جاسم نواد ( 16 عاماً) بطل رياضة الكراسي المتحركة الأصغر عمراً في المنتخب الإماراتي، ومحمد القايد (الكراسي المتحركة) ونورة الكتبي (القرص والجلة والرمح) لمقاعدهم ضمن المنتخب الإماراتي.
المهيري: ساعون لزيادة كوتة الإمارات
من جانبه أعرب الأمين العام لاتحاد رياضة أصحاب الهمم ذيبان المهيري عن رضاهم عما تحقق خلال العام الماضي الذي شهد إنجازات عدة على مستوى منتخبات أصحاب الهمم المشاركين في مختلف المحافل العالمية والإقليمية والقارية.
وأضاف: "استضافة الإمارات لمونديال العالم لرياضة أصحاب الهمم في دبي 2019 بكل تلك الجودة عزز من معنوياتنا وثقتنا في قدرتنا على استضافة أكبر الفعاليات العالمية بجودة عالية، وقد لمسنا السعادة على وجوه كل المشاركين في المونديال وزاد عددهم على 1500 رياضي من 120 دولة".
وأشار المهيري إلى أن العام الجديد هو عام تتويج وترجمة كل الجهود السابقة في المحفل العالمي الأهم والأكبر وهو بارالمبية طوكيو 2020، وزاد: "نبذل جهوداً مضاعفة من أجل زيادة عدد لاعبي الدولة المشاركين في أولمبياد طوكيو 2020، وحالياً المتأهلون مباشرة هم، أحمد نواد بعد تحقيقه الأرقام المؤهلة، ومحمد القايد لحصوله على ذهبية بطولة العالم في الكراسي المتحركة ضمن الفئة تي 34، ونورة الكتبي لحلولها رابعة العالم في مسابقة رمي الجلة".
وأردف: "لدينا عدد من الأبطال حصلوا على الأرقام المؤهلة لطوكيو 2020 ولكننا ننتظر تحديد الكوتة من قبل اللجنة البارالمبية العالمية، ونتوقع أن نصل لـ 17 لاعباً مشاركاً وزيادة اثنين من خارج الكوتة، ونثمن كثيراً جهود شركائنا من الأندية الذين يبذلون جهوداً كبيرة في إعداد الأبطال ونشكرهم، والهدف واحد وهو رفع علم دولة الإمارات في منصات التتويج".
القايد: نتطلع للانجاز ورفع الرايات
أكد البطل الإماراتي صاحب أهم ميداليات العام المنقضي محمد القايد أن ما يحققه هو شيء قليل مقارنة بما تقدمه الدولة لأصحاب الهمم، وأنه وزملاءه ظلوا دوماً يتطلعون لرد ذلك بالإنجازات ورفع الرايات وتحقيق الغايات.
وأضاف: "لا شيء أكبر وأهم من تحقيق الميدالية الذهبية في طوكيو 2020، وما حققته في عالمية أصحاب الهمم بدبي يُلهمني ويعزز دوافعي لأفضل مشاركة وإنجاز في بارالمبية اليابان الوشيكة، ولا يتأتى ذلك إلا بالعمل والتدريب والإعداد الذي يتناسب مع أهمية الحدث وعلو الطموح".
الرشيدي: معنوياتي عالية
أعربت سهام الرشيدي بطلة ألعاب قوى أصحاب الهمم في رمي القرص والجلة والرمح عن سعادتها من مخرجات عام 2019، موضحة أنها حطمت رقمها الشخصي في رمي القرص بحلولها تاسعة العالم.
وأضافت: "رميت مسافة 26.98 متر وحطمت رقمي القديم وهذا يبرهن على أنني استعدت لياقتي ومستواي الفني السابق، وقد كانت بطولة العالم بدبي فألاً حسناً لي وقبلها كانت بطولة رياضة المرأة لدول مجلس التعاون الخليجي والمشاركة الجيدة التي حققت فيها 3 ميداليات ذهبية في القرص والرمح والجلة، ويبقى الهم الأكبر هو طوكيو 2020 والمشاركة القوية ورفع علم دولة الإمارات في البارالمبية العالمية".
نواد: سعيد بالمشاركة في الأولمبياد
المهيري: ساعون لزيادة كوتة الإمارات
من جانبه أعرب الأمين العام لاتحاد رياضة أصحاب الهمم ذيبان المهيري عن رضاهم عما تحقق خلال العام الماضي الذي شهد إنجازات عدة على مستوى منتخبات أصحاب الهمم المشاركين في مختلف المحافل العالمية والإقليمية والقارية.
وأضاف: "استضافة الإمارات لمونديال العالم لرياضة أصحاب الهمم في دبي 2019 بكل تلك الجودة عزز من معنوياتنا وثقتنا في قدرتنا على استضافة أكبر الفعاليات العالمية بجودة عالية، وقد لمسنا السعادة على وجوه كل المشاركين في المونديال وزاد عددهم على 1500 رياضي من 120 دولة".
وأشار المهيري إلى أن العام الجديد هو عام تتويج وترجمة كل الجهود السابقة في المحفل العالمي الأهم والأكبر وهو بارالمبية طوكيو 2020، وزاد: "نبذل جهوداً مضاعفة من أجل زيادة عدد لاعبي الدولة المشاركين في أولمبياد طوكيو 2020، وحالياً المتأهلون مباشرة هم، أحمد نواد بعد تحقيقه الأرقام المؤهلة، ومحمد القايد لحصوله على ذهبية بطولة العالم في الكراسي المتحركة ضمن الفئة تي 34، ونورة الكتبي لحلولها رابعة العالم في مسابقة رمي الجلة".
وأردف: "لدينا عدد من الأبطال حصلوا على الأرقام المؤهلة لطوكيو 2020 ولكننا ننتظر تحديد الكوتة من قبل اللجنة البارالمبية العالمية، ونتوقع أن نصل لـ 17 لاعباً مشاركاً وزيادة اثنين من خارج الكوتة، ونثمن كثيراً جهود شركائنا من الأندية الذين يبذلون جهوداً كبيرة في إعداد الأبطال ونشكرهم، والهدف واحد وهو رفع علم دولة الإمارات في منصات التتويج".
القايد: نتطلع للانجاز ورفع الرايات
أكد البطل الإماراتي صاحب أهم ميداليات العام المنقضي محمد القايد أن ما يحققه هو شيء قليل مقارنة بما تقدمه الدولة لأصحاب الهمم، وأنه وزملاءه ظلوا دوماً يتطلعون لرد ذلك بالإنجازات ورفع الرايات وتحقيق الغايات.
وأضاف: "لا شيء أكبر وأهم من تحقيق الميدالية الذهبية في طوكيو 2020، وما حققته في عالمية أصحاب الهمم بدبي يُلهمني ويعزز دوافعي لأفضل مشاركة وإنجاز في بارالمبية اليابان الوشيكة، ولا يتأتى ذلك إلا بالعمل والتدريب والإعداد الذي يتناسب مع أهمية الحدث وعلو الطموح".
الرشيدي: معنوياتي عالية
أعربت سهام الرشيدي بطلة ألعاب قوى أصحاب الهمم في رمي القرص والجلة والرمح عن سعادتها من مخرجات عام 2019، موضحة أنها حطمت رقمها الشخصي في رمي القرص بحلولها تاسعة العالم.
وأضافت: "رميت مسافة 26.98 متر وحطمت رقمي القديم وهذا يبرهن على أنني استعدت لياقتي ومستواي الفني السابق، وقد كانت بطولة العالم بدبي فألاً حسناً لي وقبلها كانت بطولة رياضة المرأة لدول مجلس التعاون الخليجي والمشاركة الجيدة التي حققت فيها 3 ميداليات ذهبية في القرص والرمح والجلة، ويبقى الهم الأكبر هو طوكيو 2020 والمشاركة القوية ورفع علم دولة الإمارات في البارالمبية العالمية".
نواد: سعيد بالمشاركة في الأولمبياد
أعرب بطل سباقات الكراسي المتحركة ولاعب نادي العين لأصحاب الهمم أحمد جاسم نواد عن سعادته الكبيرة بضمان التأهل لطوكيو 2020، مؤكداً أنه ظل في حالة تأهب مستمرة لخوض غمار البطولة الكبرى هذا العام.
وأضاف: "تشرفنا بتمثيل بلادنا وهذا أمر لا يجده كل الناس لذلك علينا أن نبذل كل الجهد من أجل التحضير الجيد للبارالمبية العالمية التي سيحضرها عدد معتبر من أقوى لاعبي العالم، وهدفي دوماً تحقيق ميدالية أولمبية وتشريف بلادي".