2020-01-27
ميزت 4 عوامل بطولة الفجيرة للقدرة الشطرنجية (بطولة العالم لحل مسائل الشطرنج)، والتي نظمها نادي الفجيرة للشطرنج والثقافة بالتعاون مع الاتحاد الدولي لحل مسائل الشطرنج، والتي اختتمت أمس الأحد، برعاية سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة وبمشاركة 359 لاعباً ولاعبة من 26 دولة.
ويأتي في مقدمة تلك العوامل دعم سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي وحضوره الدائم لتكريم أصحاب الإنجازات بجميع بطولات نادي الشطرنج، وحرص سموه على تطور اللعبة واستقطاب أفضل اللاعبين في الفجيرة بهدف الاحتكاك واستفادة العناصر المواطنة منها.
ويتمثل العامل الثاني في تطبيق نظام التصنيف الجديد التابع لاتحاد حل مسائل الشطرنج (WFCC) للمشاركين ببطولة الفجيرة كأول دولة عربية وشرق أوسطية كإنجاز كبير يحسب للإمارة بشكل خاص وللإمارات عموماً.
وأصبحت الفجيرة وجهة عالمية مفضلة للسياحة الرياضية بفضل التفكير الجيد لإدارة نادي الفجيرة للشطرنج والثقافة في استقطابها لعدد من الدول (26 لأول مرة) وشهدت المشاركة الأولى لكل من ألمانيا وروسيا وهولندا.
وتعتبر مشاركة 8 أساتذة لحل المسائل أبرزهم (فريق بولندا الأولمبي أبطال العالم) والذين تصدروا المراكز الثلاثة الأولى في منافسات حل المسائل الفئة الأولى في البطولة وهم الثلاثي بويرن كازبر، بويتر مورديزا ، وبويتر قوروزكي، من أهم العوامل التي منحت البطولة زخماً وقوة.
وأكد رئيس اللجنة المنظمة رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة للشطرنج والثقافة الدكتور عبدالله آل بركت أن منح المشاركين ببطولة الفجيرة تصنيفين في آنٍ واحد (التصنيف الجديد من الاتحاد الدولي لحل مسائل الشطرنج، والآخر الكلاسيكي من الاتحاد الدولي للشطرنج) يشكل إضافة وميزة حقيقية للفجيرة، مبيناً أن النظام الجديد يساعد اللاعبين في تقييم وتطوير مستوياتهم وبالتالي يجعلهم ينافسون على الألقاب العالمية.
ويرى آل بركت تتويج الإماراتية روضة السركال بطلة بالعلامة الكاملة للفئة الثالثة إنجازاً جديداً للإمارات وتطوراً واضحاً لمستوى اللاعبة بفضل تطبيق النظام الجديد.
نتائج البطولة
نال الفريق البولندي أبطال العالم المراكز الثلاثة الأولى في منافسات الفئة الأولى لحل المسائل الشطرنجية هم بويرن كازبر، بويتر مورديزا ، وبويتر قوروزكي.
وفاز الروسي بونين سارفين (11 عاماً) بالمركز الأول في الفئة الثانية، وجاء المصري سمير رامز ثانياً، ثم الإماراتي عبدالرحمن الطاهر ثالثاً.
وفي الفئة الثالثة ظفرت الإماراتية روضة عيسى السركال بالمركز الأول بالعلامة الكاملة، وجاء الهندي رافائيل شارون ثانياً، فيما نالت مواطنته هارشفيتا المركز الثالث.
ويأتي في مقدمة تلك العوامل دعم سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي وحضوره الدائم لتكريم أصحاب الإنجازات بجميع بطولات نادي الشطرنج، وحرص سموه على تطور اللعبة واستقطاب أفضل اللاعبين في الفجيرة بهدف الاحتكاك واستفادة العناصر المواطنة منها.
ويتمثل العامل الثاني في تطبيق نظام التصنيف الجديد التابع لاتحاد حل مسائل الشطرنج (WFCC) للمشاركين ببطولة الفجيرة كأول دولة عربية وشرق أوسطية كإنجاز كبير يحسب للإمارة بشكل خاص وللإمارات عموماً.
وأصبحت الفجيرة وجهة عالمية مفضلة للسياحة الرياضية بفضل التفكير الجيد لإدارة نادي الفجيرة للشطرنج والثقافة في استقطابها لعدد من الدول (26 لأول مرة) وشهدت المشاركة الأولى لكل من ألمانيا وروسيا وهولندا.
وتعتبر مشاركة 8 أساتذة لحل المسائل أبرزهم (فريق بولندا الأولمبي أبطال العالم) والذين تصدروا المراكز الثلاثة الأولى في منافسات حل المسائل الفئة الأولى في البطولة وهم الثلاثي بويرن كازبر، بويتر مورديزا ، وبويتر قوروزكي، من أهم العوامل التي منحت البطولة زخماً وقوة.
وأكد رئيس اللجنة المنظمة رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة للشطرنج والثقافة الدكتور عبدالله آل بركت أن منح المشاركين ببطولة الفجيرة تصنيفين في آنٍ واحد (التصنيف الجديد من الاتحاد الدولي لحل مسائل الشطرنج، والآخر الكلاسيكي من الاتحاد الدولي للشطرنج) يشكل إضافة وميزة حقيقية للفجيرة، مبيناً أن النظام الجديد يساعد اللاعبين في تقييم وتطوير مستوياتهم وبالتالي يجعلهم ينافسون على الألقاب العالمية.
ويرى آل بركت تتويج الإماراتية روضة السركال بطلة بالعلامة الكاملة للفئة الثالثة إنجازاً جديداً للإمارات وتطوراً واضحاً لمستوى اللاعبة بفضل تطبيق النظام الجديد.
نتائج البطولة
نال الفريق البولندي أبطال العالم المراكز الثلاثة الأولى في منافسات الفئة الأولى لحل المسائل الشطرنجية هم بويرن كازبر، بويتر مورديزا ، وبويتر قوروزكي.
وفاز الروسي بونين سارفين (11 عاماً) بالمركز الأول في الفئة الثانية، وجاء المصري سمير رامز ثانياً، ثم الإماراتي عبدالرحمن الطاهر ثالثاً.
وفي الفئة الثالثة ظفرت الإماراتية روضة عيسى السركال بالمركز الأول بالعلامة الكاملة، وجاء الهندي رافائيل شارون ثانياً، فيما نالت مواطنته هارشفيتا المركز الثالث.