2020-02-04
اعتبر لاعب منتخب الإمارات السابق ومسؤول مراكز التدريب في اتحاد الكرة عبدالرحمن الحداد أن قرار تضمين الرياضيين ضمن فئات المواهب التخصصية أمر إيجابي يسهم في تطوير رياضة الإمارات في جميع الألعاب، وذلك لما يوفره من مزايا باستقطاب أفضل الكوادر الإدارية والفنية للعيش في الإمارات وبالتالي ينعكس ذلك على تطور رياضتها.
ووجد قرار مجلس الوزراء باعتماد تعديل أحكام القرار الخاص بتنظيم تصاريح الإقامة للمستثمرين ورواد الأعمال وأصحاب المواهب التخصصية، من خلال إضافة فئة جديدة متمثلة في المواهب الرياضية والمبدعين في هذا المجال، صدى طيباً في الأوساط الرياضية بمختلف الألعاب باعتباره يهدف إلى استقطاب المواهب الرياضية عالمياً للإقامة والتواجد في الدولة.
ويشترط القرار لمنح تصريح إقامة للرياضيين أن يكون الرياضي من المواهب الرياضية الواعدة أو ممن حققوا تفوقاً ملحوظاً في المجال الرياضي أو شغل منصباً قيادياً في هذا المجال، ما يعزز من الريادة الإقليمية والدولية لدولة الإمارات العربية المتحدة باعتبارها تحتضن المواهب في كافة المجالات ومنصة عالمية للانطلاق بأفكار جديدة ومغايرة تتطلع إلى المستقبل.
وتعد الإمارات ودبي على وجه التحديد واجهة للعديد من النجوم العالميين الحاليين والسابقين الذين يفضلون قضاء إجازتهم على شواطئها والاستمتاع بنسق الحياة الموجود في دانة الدنيا.
ويفتح القرار الجديد الباب واسعاً أمام استقطاب المواهب الصغيرة لرفد الرياضة الإماراتية من خلال زيادة القاعدة الرياضية والتوسع فيها، إلى جانب الاحتكاك الذي سيفيد المنتخبات الوطنية برفع القيمة التنافسية للمواهب.
وقال الحداد "القرار سيعمل على انتعاش الاستثمار في قطاع الأكاديميات الخاصة بكرة القدم وذلك بإتاحة المجال واسعاً أمام الراغبين من اللاعبين العالميين في إنشاء أكاديمياتهم في الإمارات والعمل جنباً إلى جنب مع الأندية في اكتشاف المواهب واستقطابها من خارج الدولة، حيث تمنح هي الأخرى إقامة تخصصية وجميعها أمور تصب في مصلحة رياضة الإمارات".
وعلى المستوى الإداري، رأى الحداد أن القرار سيمنح الأندية فرصة التعاقد مع أفضل الخبراء الإداريين وكذلك منحنهم حق الإقامة في الدولة، وهو ما يعني أن الإمارات بفضل القوانين الحالية ستكون وجهة مميزة لعموم الرياضيين الذين لديهم مشروعات كبرى يودون تحقيقها بعد اعتزالهم اللعب والتوقف عن ممارسة الرياضية، حيث يتجهون إلى الأعمال الأخرى في المجال نفسه، وبهذا ستكون الإمارات هي الوجهة الأنسب لتحقيق أحلامهم لما تتمتع به من ميزات تناسبهم.
ووجد قرار مجلس الوزراء باعتماد تعديل أحكام القرار الخاص بتنظيم تصاريح الإقامة للمستثمرين ورواد الأعمال وأصحاب المواهب التخصصية، من خلال إضافة فئة جديدة متمثلة في المواهب الرياضية والمبدعين في هذا المجال، صدى طيباً في الأوساط الرياضية بمختلف الألعاب باعتباره يهدف إلى استقطاب المواهب الرياضية عالمياً للإقامة والتواجد في الدولة.
ويشترط القرار لمنح تصريح إقامة للرياضيين أن يكون الرياضي من المواهب الرياضية الواعدة أو ممن حققوا تفوقاً ملحوظاً في المجال الرياضي أو شغل منصباً قيادياً في هذا المجال، ما يعزز من الريادة الإقليمية والدولية لدولة الإمارات العربية المتحدة باعتبارها تحتضن المواهب في كافة المجالات ومنصة عالمية للانطلاق بأفكار جديدة ومغايرة تتطلع إلى المستقبل.
وتعد الإمارات ودبي على وجه التحديد واجهة للعديد من النجوم العالميين الحاليين والسابقين الذين يفضلون قضاء إجازتهم على شواطئها والاستمتاع بنسق الحياة الموجود في دانة الدنيا.
ويفتح القرار الجديد الباب واسعاً أمام استقطاب المواهب الصغيرة لرفد الرياضة الإماراتية من خلال زيادة القاعدة الرياضية والتوسع فيها، إلى جانب الاحتكاك الذي سيفيد المنتخبات الوطنية برفع القيمة التنافسية للمواهب.
وقال الحداد "القرار سيعمل على انتعاش الاستثمار في قطاع الأكاديميات الخاصة بكرة القدم وذلك بإتاحة المجال واسعاً أمام الراغبين من اللاعبين العالميين في إنشاء أكاديمياتهم في الإمارات والعمل جنباً إلى جنب مع الأندية في اكتشاف المواهب واستقطابها من خارج الدولة، حيث تمنح هي الأخرى إقامة تخصصية وجميعها أمور تصب في مصلحة رياضة الإمارات".
وعلى المستوى الإداري، رأى الحداد أن القرار سيمنح الأندية فرصة التعاقد مع أفضل الخبراء الإداريين وكذلك منحنهم حق الإقامة في الدولة، وهو ما يعني أن الإمارات بفضل القوانين الحالية ستكون وجهة مميزة لعموم الرياضيين الذين لديهم مشروعات كبرى يودون تحقيقها بعد اعتزالهم اللعب والتوقف عن ممارسة الرياضية، حيث يتجهون إلى الأعمال الأخرى في المجال نفسه، وبهذا ستكون الإمارات هي الوجهة الأنسب لتحقيق أحلامهم لما تتمتع به من ميزات تناسبهم.