2020-02-11
أجرت اللجنة العليا المنظمة لطواف الإمارات تعديلات على مسارات مراحل طواف الإمارات الدولي، لضمان تحقيق التنوع والتوازن في مراحل الطواف السبع وبما يتناسب مع جميع الدراجين والفرق العالمية المشاركة.
ستبدأ المرحلة الأولى من طواف الإمارات في 23 فبراير الجاري من واحة دبي للسليكون لمسافة 148كم، حيث تتميز بالطبيعة الصحراوية للتضاريس باستثناء بعض المناطق داخل مدينة دبي، بعد أن ينطلق الدرّاجون من ذي بوينت في نخلة جميرا، حيث يتجهون نحو منطقة القدرة (في الطريق المخصص للدراجات)، ثم يلي ذلك المرور بمنطقة صحراوية قبل العودة ثانية إلى المدينة والوصول إلى خط النهاية بمسافة قصيرة.
وتنطلق المرحلة الثانية (حتا ـ سد حتا) في 24 فبراير الجاري لمسافة 168كم من جبال الحجر في حتا (قرية تراثية) ويمر المسار عبر جبال الحجر والصحراء المحيطة بها على طرق واسعة ومستقيمة تتميز بتموجاتها المتواصلة، وبعد الوصول إلى نقطة الانعطاف في الفجيرة يلتف المسار عائداً نحو حتا، ثم يتجاوز منطقة المنيعي وينعطف نحو الحويلات ومنها إلى حصن حتا.
يتضمن هذا الامتداد تجاوز طريقين صاعدين قصيرين مع منحدرات بنسبة 10%، إضافة إلى المرور بسلسلة معابر من الإسمنت، ثم يقطع المسار حتا قبل الصعود النهائي الصعب إلى سد حتا الذي تبلغ نسبة انحداره 17%.
وتربط مرحلة الإمارات الثالثة في 25 فبراير الجاري (المرموم ـ جبل حفيت) لمسافة 184كم، بين دبي وأبوظبي، وبعد مغادرة القدرة يمر المسار في الصحراء على طرق طويلة مستقيمة حتى يصل إلى مدينة العين، حيث يمر الدراجون بالكثير من معالم المدينة، بما في ذلك بعض الأجزاء المشتركة مع المرحلة الخامسة.
ويستمر المسار نحو المبزرة الخضراء ليبدأ الصعود الأخير نحو جبل حفيت بطول 10 كم، وينحدر بنسبة 8-9% ويصل ذروته عند11% على بعد 3 كم من خط النهاية.
وفي المرحلة الرابعة (بنك الإمارات دبي الوطني) لمسافة 173كم والتي ستنطلق في 26 فبراير الجاري، يتحوّل الممشى الشهير الذي يتخلل شوارع دبي إلى مسار مفضل للسباقات، وبعد الانطلاق من حديقة زعبيل، تنضم هذه المرحلة من هذا السباق إلى المسار النظامي الذي يمر عبر معالم مشهورة مثل حديقة مشرف وموتور سيتي قبل الوصول إلى المحطة النهائية في سيتي ووك، وتعد هذه المرحلة مخصصة لأسرع المتسابقين.
أما المرحلة الخامسة (العين) لمسافة 162كم، في 27 فبراير 2020، وهي المرحلة الجبلية الكلاسيكية التي ظهرت بشكل منتظم في طواف أبوظبي السابق، فتتكون من مسار مألوف يدور حول العين ويمر بالعديد من المعالم المهمة (حديقة العين للحيوانات، القطارة، هيلي، واحة العين)، حتى يصل إلى المبزرة الخضراء حيث يبدأ بصعود جبل حفيت لمسافة 10 كم ليصل إلى خط النهاية.
أما في المرحلة السادسة الصحراوية (أدنوك) لمسافة 158 كم، فتنطلق 28 فبراير الجاري، حيث يبدأ المسار من الرويس قاطعاً طريق E11 بأكمله، والذي يمتد ما بين البحر وأطراف الصحراء، ويحافظ أول جزء من المسار على استقامته لمسافة 60 كم تقريباً قبل دخول المحطة لأخيرة وهي مضمار المرفأ الذي يبلغ طوله 18.9كم والدوران فيه 3 مرات.
وتتبع المرحلة السابعة الختامية (أبوظبي) لمسافة 127 كم، في 29 فبراير الجاري، المسار الكلاسيكي لطواف أبوظبي (سابقاً) حول المدينة، بعد الانطلاق من جزيرة المارية، ويسلك الدراجون أول جزء من المسار على امتداد الشارع الذي يربطها بجزيرة ياس، ومن مرسى ياس يتجهون نحو الراحة مروراً بالمسجد الكبير ثم يعودون إلى مرسى ياس عبر مدينة خليفة.
ويمر المسار بجزيرة السعديات ومتحف اللوفر أبوظبي والكورنيش قبل أن يصل إلى كاسر الأمواج في أبوظبي حيث يبدأ سباق السرعة نحو خط النهاية.
ستبدأ المرحلة الأولى من طواف الإمارات في 23 فبراير الجاري من واحة دبي للسليكون لمسافة 148كم، حيث تتميز بالطبيعة الصحراوية للتضاريس باستثناء بعض المناطق داخل مدينة دبي، بعد أن ينطلق الدرّاجون من ذي بوينت في نخلة جميرا، حيث يتجهون نحو منطقة القدرة (في الطريق المخصص للدراجات)، ثم يلي ذلك المرور بمنطقة صحراوية قبل العودة ثانية إلى المدينة والوصول إلى خط النهاية بمسافة قصيرة.
وتنطلق المرحلة الثانية (حتا ـ سد حتا) في 24 فبراير الجاري لمسافة 168كم من جبال الحجر في حتا (قرية تراثية) ويمر المسار عبر جبال الحجر والصحراء المحيطة بها على طرق واسعة ومستقيمة تتميز بتموجاتها المتواصلة، وبعد الوصول إلى نقطة الانعطاف في الفجيرة يلتف المسار عائداً نحو حتا، ثم يتجاوز منطقة المنيعي وينعطف نحو الحويلات ومنها إلى حصن حتا.
يتضمن هذا الامتداد تجاوز طريقين صاعدين قصيرين مع منحدرات بنسبة 10%، إضافة إلى المرور بسلسلة معابر من الإسمنت، ثم يقطع المسار حتا قبل الصعود النهائي الصعب إلى سد حتا الذي تبلغ نسبة انحداره 17%.
وتربط مرحلة الإمارات الثالثة في 25 فبراير الجاري (المرموم ـ جبل حفيت) لمسافة 184كم، بين دبي وأبوظبي، وبعد مغادرة القدرة يمر المسار في الصحراء على طرق طويلة مستقيمة حتى يصل إلى مدينة العين، حيث يمر الدراجون بالكثير من معالم المدينة، بما في ذلك بعض الأجزاء المشتركة مع المرحلة الخامسة.
ويستمر المسار نحو المبزرة الخضراء ليبدأ الصعود الأخير نحو جبل حفيت بطول 10 كم، وينحدر بنسبة 8-9% ويصل ذروته عند11% على بعد 3 كم من خط النهاية.
وفي المرحلة الرابعة (بنك الإمارات دبي الوطني) لمسافة 173كم والتي ستنطلق في 26 فبراير الجاري، يتحوّل الممشى الشهير الذي يتخلل شوارع دبي إلى مسار مفضل للسباقات، وبعد الانطلاق من حديقة زعبيل، تنضم هذه المرحلة من هذا السباق إلى المسار النظامي الذي يمر عبر معالم مشهورة مثل حديقة مشرف وموتور سيتي قبل الوصول إلى المحطة النهائية في سيتي ووك، وتعد هذه المرحلة مخصصة لأسرع المتسابقين.
أما المرحلة الخامسة (العين) لمسافة 162كم، في 27 فبراير 2020، وهي المرحلة الجبلية الكلاسيكية التي ظهرت بشكل منتظم في طواف أبوظبي السابق، فتتكون من مسار مألوف يدور حول العين ويمر بالعديد من المعالم المهمة (حديقة العين للحيوانات، القطارة، هيلي، واحة العين)، حتى يصل إلى المبزرة الخضراء حيث يبدأ بصعود جبل حفيت لمسافة 10 كم ليصل إلى خط النهاية.
أما في المرحلة السادسة الصحراوية (أدنوك) لمسافة 158 كم، فتنطلق 28 فبراير الجاري، حيث يبدأ المسار من الرويس قاطعاً طريق E11 بأكمله، والذي يمتد ما بين البحر وأطراف الصحراء، ويحافظ أول جزء من المسار على استقامته لمسافة 60 كم تقريباً قبل دخول المحطة لأخيرة وهي مضمار المرفأ الذي يبلغ طوله 18.9كم والدوران فيه 3 مرات.
وتتبع المرحلة السابعة الختامية (أبوظبي) لمسافة 127 كم، في 29 فبراير الجاري، المسار الكلاسيكي لطواف أبوظبي (سابقاً) حول المدينة، بعد الانطلاق من جزيرة المارية، ويسلك الدراجون أول جزء من المسار على امتداد الشارع الذي يربطها بجزيرة ياس، ومن مرسى ياس يتجهون نحو الراحة مروراً بالمسجد الكبير ثم يعودون إلى مرسى ياس عبر مدينة خليفة.
ويمر المسار بجزيرة السعديات ومتحف اللوفر أبوظبي والكورنيش قبل أن يصل إلى كاسر الأمواج في أبوظبي حيث يبدأ سباق السرعة نحو خط النهاية.