2020-03-05
تراهن جماهير النصر والجهاز الفني للفريق على قائد الفريق الإسباني ألفارو نيغريدو لحسم مباراة الجمعة التي تجمعهم بشباب الأهلي لحساب الجولة الـ18 من دوري الخليج العربي.
وسبق للإسباني أن حسم نتيجة مباراة الذهاب في الجولة الخامسة للدوري التي جرت على ملعب آل مكتوم في نادي النصر أكتوبر الماضي، وانتهت بهدف نيغريدو الوحيد، علماً بأنها كانت الخسارة الوحيدة لشباب الأهلي في الدوري حتى خسارتهم أمام الجزيرة في الجولة الـ16 بهدفين لهدف.
ويعوّل عشاق النصر على المهاجم الإسباني كثيراً لتكرار سيناريو لقاء الذهاب، والعودة من معقل شباب الأهلي بالنقاط الثلاث حتى يتحسن وضع الفريق في ترتيب الدوري والدنو من المراكز الأولى إذ يحتل النصر حالياً المركز السابع بـ27 نقطة.
وفي المقابل سيجد قائد النصر نفسه هذه المرة محاطاً برقابة لصيقة في مواجهة الجمعة من قبل دفاعات شباب الأهلي، للتقليل من خطورته وإبعاده عن أجواء المباراة بقطع الكرات عليه، ما يضعه تحت الضغط المتواصل، غير أن صلابة دفاعات الفرسان ستجد بدورها صعوبة في تطويق الإسباني الذي يجيد الهروب من الرقابة وتحديداً أمام شباب الأهلي.
ويبدو أن نيغريدو بات متخصصاً في كيفية التلاعب بها كما حدث في آخر مباراتين جمعت بينهما في الدوري ونهائي كأس الخليج العربي، ويبقى السؤال المطروح: من يكسب رهان قمة الجمعة دفاعات شباب الأهلي أم الإسباني الذي سيؤكد تفوقه مجدداً.
ويتميز نيغريدو بخاصية حسم نتائج المباريات في دقائق، وذلك من خلال اقتناصه الفرص من أنصافها وتحويلها إلى أهداف تعني الكثير للفرق التي لعب لها طوال مسيرته الكروية، ومن بينها النصر الذي استفاد كثيراً من مهارة الإسباني وخصوصاً مساعدته للعميد على العودة إلى منصة التتويج بعد سنوات من الانقطاع.
وأسهم الإسباني في تتويج النصر خلال الموسم الجاري بكأس الخليج العربي على حساب مضيفه شباب الأهلي في المباراة النهائية التي لعبت على استاد زعبيل 17 يناير الماضي، والتي خلصت لصالح العميد بهدفين لهدف، سجل أولهما نيغريدو، إلا أن ذلك الهدف أصبح أسرع هدف في تاريخ نهائيات بطولة كأس الخليج العربي بعدما جاء في الثانية السابعة.
وخاض صاحب الـ35 عاماً، بشعار النصر حتى الآن 47 مباراة كاملة، بعدما انضم إليه مطلع الموسم الماضي بعقد لمدة موسمين دخل الآن فترة الأشهر الستة الأخيرة، إلا أن جميع المؤشرات تؤكد أن الإدارة النصراوية ستجدد عقده لفترة أخرى بعد النجاح الذي حققه.
وسجل خلال تلك الفترة 25 هدفاً منها 9 في الموسم الجاري، إلى جانب إجادته صناعة الفرص لزملائه في الفريق.
وسبق للإسباني أن حسم نتيجة مباراة الذهاب في الجولة الخامسة للدوري التي جرت على ملعب آل مكتوم في نادي النصر أكتوبر الماضي، وانتهت بهدف نيغريدو الوحيد، علماً بأنها كانت الخسارة الوحيدة لشباب الأهلي في الدوري حتى خسارتهم أمام الجزيرة في الجولة الـ16 بهدفين لهدف.
ويعوّل عشاق النصر على المهاجم الإسباني كثيراً لتكرار سيناريو لقاء الذهاب، والعودة من معقل شباب الأهلي بالنقاط الثلاث حتى يتحسن وضع الفريق في ترتيب الدوري والدنو من المراكز الأولى إذ يحتل النصر حالياً المركز السابع بـ27 نقطة.
وفي المقابل سيجد قائد النصر نفسه هذه المرة محاطاً برقابة لصيقة في مواجهة الجمعة من قبل دفاعات شباب الأهلي، للتقليل من خطورته وإبعاده عن أجواء المباراة بقطع الكرات عليه، ما يضعه تحت الضغط المتواصل، غير أن صلابة دفاعات الفرسان ستجد بدورها صعوبة في تطويق الإسباني الذي يجيد الهروب من الرقابة وتحديداً أمام شباب الأهلي.
ويبدو أن نيغريدو بات متخصصاً في كيفية التلاعب بها كما حدث في آخر مباراتين جمعت بينهما في الدوري ونهائي كأس الخليج العربي، ويبقى السؤال المطروح: من يكسب رهان قمة الجمعة دفاعات شباب الأهلي أم الإسباني الذي سيؤكد تفوقه مجدداً.
ويتميز نيغريدو بخاصية حسم نتائج المباريات في دقائق، وذلك من خلال اقتناصه الفرص من أنصافها وتحويلها إلى أهداف تعني الكثير للفرق التي لعب لها طوال مسيرته الكروية، ومن بينها النصر الذي استفاد كثيراً من مهارة الإسباني وخصوصاً مساعدته للعميد على العودة إلى منصة التتويج بعد سنوات من الانقطاع.
وأسهم الإسباني في تتويج النصر خلال الموسم الجاري بكأس الخليج العربي على حساب مضيفه شباب الأهلي في المباراة النهائية التي لعبت على استاد زعبيل 17 يناير الماضي، والتي خلصت لصالح العميد بهدفين لهدف، سجل أولهما نيغريدو، إلا أن ذلك الهدف أصبح أسرع هدف في تاريخ نهائيات بطولة كأس الخليج العربي بعدما جاء في الثانية السابعة.
وخاض صاحب الـ35 عاماً، بشعار النصر حتى الآن 47 مباراة كاملة، بعدما انضم إليه مطلع الموسم الماضي بعقد لمدة موسمين دخل الآن فترة الأشهر الستة الأخيرة، إلا أن جميع المؤشرات تؤكد أن الإدارة النصراوية ستجدد عقده لفترة أخرى بعد النجاح الذي حققه.
وسجل خلال تلك الفترة 25 هدفاً منها 9 في الموسم الجاري، إلى جانب إجادته صناعة الفرص لزملائه في الفريق.