2020-05-03
يرى المعلق الرياضي الشهير علي حميد والملقب بـ«شيخ المعلقين العرب» أن كرة القدم الإماراتية تعيش حالة من التخبط، مستدلاً على ذلك بالبيان الصادر من اتحاد الكرة بالتنسيق مع رابطة المحترفين بخصوص استئناف نشاط كرة القدم في أغسطس المقبل.
وفتح البيان باب التأويل والاجتهادات على مصراعيه في الوسط الرياضي حول كيفية استئناف نشاط كرة القدم في أغسطس الذي تكون فيه الحرارة قاتلة والرطوبة خانقة، وما زاد الطين بلة وحيرة تصريح رئيس الرابطة عبدالله ناصر الجنيبي عندما قال إن استئناف النشاط لا يعني استكمال الدوري.
وقال شيخ المعلقين العرب لـ«الرؤية» إن الوسط الرياضي الإماراتي تائه بين ما يصدر من اتحاد الكرة وما يصدر من الرابطة وما يعاد صياغته من كلام ثانٍ من الرابطة، متسائلاً عن كيفية لعب الأندية في أغسطس، حيث الحرارة الشديدة والرطوبة، ما يُصعِّب على اللاعبين اللعب وعلى الجماهير الحضور والمشاهدة.
وطالب حميد بإلغاء نسخة الموسم الحالي من دوري الخليج العربي مثلما حدث في موسم 1990 ـ 1991 بسبب حرب الخليج، مشدداً على أهمية ألّا تكون كرة القدم على حساب صحة الإنسان.
ورفض المعلق الرياضي الشهير اعتبار نادي شباب الأهلي دبي بطلاً، موضحاً «في حالة تتويج شباب الأهلي فسيكون هذا اعترافاً بنسخة هذا الموسم من الدوري، الأمر الذي يترتب عليه هبوط فريقين وصعود آخرين من دوري الدرجة الأولى وهذا غير عادل».
وأضاف «الحل الوحيد والأنسب إلغاء الموسم برمته، أسوة ببعض الدوريات الأوروبية التي تم إلغاؤها مراعاة لصحة الإنسان، فلا الطقس ولا الظروف تسمح باستكمال الدوري حفاظاً على صحة اللاعبين».
وقلل شيخ المعلقين العرب من الخسائر المالية لأندية دوري الخليج العربي في حالة إلغاء الدوري قائلاً: «هذا الإلغاء سيترتب عليه خسائر في الدوريات الأوروبية القائمة على الاستثمار بعكس أندية دورينا التي تعتمد على الدعم وتصرف مبالغ دون مردود».
وفتح البيان باب التأويل والاجتهادات على مصراعيه في الوسط الرياضي حول كيفية استئناف نشاط كرة القدم في أغسطس الذي تكون فيه الحرارة قاتلة والرطوبة خانقة، وما زاد الطين بلة وحيرة تصريح رئيس الرابطة عبدالله ناصر الجنيبي عندما قال إن استئناف النشاط لا يعني استكمال الدوري.
وقال شيخ المعلقين العرب لـ«الرؤية» إن الوسط الرياضي الإماراتي تائه بين ما يصدر من اتحاد الكرة وما يصدر من الرابطة وما يعاد صياغته من كلام ثانٍ من الرابطة، متسائلاً عن كيفية لعب الأندية في أغسطس، حيث الحرارة الشديدة والرطوبة، ما يُصعِّب على اللاعبين اللعب وعلى الجماهير الحضور والمشاهدة.
وطالب حميد بإلغاء نسخة الموسم الحالي من دوري الخليج العربي مثلما حدث في موسم 1990 ـ 1991 بسبب حرب الخليج، مشدداً على أهمية ألّا تكون كرة القدم على حساب صحة الإنسان.
ورفض المعلق الرياضي الشهير اعتبار نادي شباب الأهلي دبي بطلاً، موضحاً «في حالة تتويج شباب الأهلي فسيكون هذا اعترافاً بنسخة هذا الموسم من الدوري، الأمر الذي يترتب عليه هبوط فريقين وصعود آخرين من دوري الدرجة الأولى وهذا غير عادل».
وأضاف «الحل الوحيد والأنسب إلغاء الموسم برمته، أسوة ببعض الدوريات الأوروبية التي تم إلغاؤها مراعاة لصحة الإنسان، فلا الطقس ولا الظروف تسمح باستكمال الدوري حفاظاً على صحة اللاعبين».
وقلل شيخ المعلقين العرب من الخسائر المالية لأندية دوري الخليج العربي في حالة إلغاء الدوري قائلاً: «هذا الإلغاء سيترتب عليه خسائر في الدوريات الأوروبية القائمة على الاستثمار بعكس أندية دورينا التي تعتمد على الدعم وتصرف مبالغ دون مردود».