2018-11-16
يستعد الجناح الفرنسي سمير نصري لخوض فترة اختبار مع فريق ويستهام الإنجليزي أملاً في الظفر بعقد احترافي.
ووفقاً لشبكة «سكاي سبورتس» فإن ويستهام يدرس إمكانية التعاقد مع نصر بعقد يمتد ستة أشهر مقابل نحو 80 ألف إسترليني إسبوعياً.
وخضع نصري (31 عاماً) للكشف الطبي الاثنين الماضي في ويستهام أملاً في العودة إلى الملاعب بعد 18 شهراً من الغياب.
وقرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في مطلع أغسطس الماضي تمديد فترة العقوبة الموقعة على نصري من ستة أشهر إلى 18 شهراً على خلفية سقوطه في اختبار للكشف عن المنشطات.
وعوقب لاعب الوسط الفرنسي (31 عاماً)، الذي لا ينتمي لأي نادٍ في الوقت الحالي، بالإيقاف بعد أن خضع في 2016 للعلاج بالمقويات عن طريق الوريد بعيادة في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، وهو ما يعد إجراء محظوراً طبقاً لقواعد مكافحة المنشطات.
واتخذ اليويفا مطلع 2016 إجراء تأديبياً ضد نصري، ولكن اللاعب استأنف ضد القرار مطالباً اعتبار العلاج الذي خضع له إجراء استثنائياً، بيد أن المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي (كاس) لم تقتنع بالدفوع التي قدمها اللاعب.
وأنهى نصري، الذي لعب 41 مباراة دولية مع المنتخب الفرنسي، ارتباطه مع نادي أنطاليا سبور التركي في يناير الماضي، ولم يتعاقد مع أي نادٍ آخر حتى الآن.
ووفقاً لشبكة «سكاي سبورتس» فإن ويستهام يدرس إمكانية التعاقد مع نصر بعقد يمتد ستة أشهر مقابل نحو 80 ألف إسترليني إسبوعياً.
وخضع نصري (31 عاماً) للكشف الطبي الاثنين الماضي في ويستهام أملاً في العودة إلى الملاعب بعد 18 شهراً من الغياب.
وقرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في مطلع أغسطس الماضي تمديد فترة العقوبة الموقعة على نصري من ستة أشهر إلى 18 شهراً على خلفية سقوطه في اختبار للكشف عن المنشطات.
وعوقب لاعب الوسط الفرنسي (31 عاماً)، الذي لا ينتمي لأي نادٍ في الوقت الحالي، بالإيقاف بعد أن خضع في 2016 للعلاج بالمقويات عن طريق الوريد بعيادة في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، وهو ما يعد إجراء محظوراً طبقاً لقواعد مكافحة المنشطات.
واتخذ اليويفا مطلع 2016 إجراء تأديبياً ضد نصري، ولكن اللاعب استأنف ضد القرار مطالباً اعتبار العلاج الذي خضع له إجراء استثنائياً، بيد أن المحكمة الدولية للتحكيم الرياضي (كاس) لم تقتنع بالدفوع التي قدمها اللاعب.
وأنهى نصري، الذي لعب 41 مباراة دولية مع المنتخب الفرنسي، ارتباطه مع نادي أنطاليا سبور التركي في يناير الماضي، ولم يتعاقد مع أي نادٍ آخر حتى الآن.