2018-12-11
عندما يحل بايرن ميونخ الألماني ضيفاً على أياكس أمستردام الهولندي غداً الأربعاء في الجولة السادسة الأخيرة من مباريات المجموعة الخامسة بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، يُتوقع أن تشهد المباراة صراعاً مثيراً بين فريقين كبيرين، وستحسم الصراع على صدارة المجموعة.
وتجمع المباراة بين فريقين توج كل منهما بلقب دوري الأبطال ثلاث مرات متتالية في السبعينيات من القرن الماضي، وذلك بقيادة كرويف لأياكس وبيكنباور لبايرن ميونيخ.
وأحرز بايرن ميونيخ لقب البطولة مجدداً في 2001 و2013، كما وصل إلى النهائي سبع مرات، بينما يعود آخر تتويج لأياكس في البطولة الأوروبية إلى عام 1995 وقد وصل إلى النهائي آخر مرة في العام التالي.
ووصل أياكس إلى نهائي الدوري الأوروبي عام 2016، لكنه أخفق في التأهل لدوري الأبطال مرات عدة، وقد نجح في النسخة الحالية في حسم تأهله إلى دور الستة عشر للمرة الأولى منذ موسم 2005 ـ 2006.
ووصف المدير الفني لأياكس إريك تن هاج، والذي كان مدرباً لفريق الصف الثاني بنادي بايرن ميونيخ، وصول أياكس إلى دور الستة عشر بأنه نجاح فتح أفاق جديدة أمام أياكس ويشكل نقطة تحول في فرصة بالمنافسة الأوروبية.
وفي ظل تألق لاعب خط الوسط فرنكي دي يونغ، الذي يرتبط اسمه بأندية كبرى منها برشلونة ومانشستر سيتي، وآخرين مثل المدافع ماتياس دي لايت الذي يحظى أيضاً باهتمام أندية كبرى، يواجه الجيل الحالي لفريق أياكس خطر التفكك أيضاً وهو ما قد يهدد استمرار انطلاقة الفريق أوروبياً.
وقال مارك أوفرمارس مدير نادي أياكس «سيكون من المستحيل أن نحافظ على تجمع هذا الفريق في الصيف المقبل».
ويأمل مسؤولو النادي أن يصبح أياكس وجهاً مألوفاً من جديد في الأدوار المتقدمة بدوري الأبطال، ولكن الفريق يعيش الآن حالة من السعادة بمجرد حسم التأهل إلى دور الستة عشر.
ويخوض أياكس مباراة الغد بثقة عالية، خصةوصاً بعد الأفضلية التي استعرضها خلال مباراة الذهاب أمام بايرن في ميونيخ، والتي انتهت بالتعادل 1 ـ 1، وقد كان أياكس على وشك خطف هدف الفوز في تلك المباراة لولا تصدي العارضة لكرة سددها لاسه شونه.
وفي الجولات الخمس السابقة من مباريات المجموعة، لم تهتز شباك كل من أياكس وبايرن سوى مرتين، ويحتل بايرن الصدارة برصيد 13 نقطة وبفارق نقطتين أمام أياكس.
ويكفي بايرن التعادل فقط في مباراة الغد للفوز بصدارة المجموعة، بينما يحتاج أياكس إلى الفوز لالنتزاع المركز الأول.
وتجمع المباراة بين فريقين توج كل منهما بلقب دوري الأبطال ثلاث مرات متتالية في السبعينيات من القرن الماضي، وذلك بقيادة كرويف لأياكس وبيكنباور لبايرن ميونيخ.
وأحرز بايرن ميونيخ لقب البطولة مجدداً في 2001 و2013، كما وصل إلى النهائي سبع مرات، بينما يعود آخر تتويج لأياكس في البطولة الأوروبية إلى عام 1995 وقد وصل إلى النهائي آخر مرة في العام التالي.
ووصل أياكس إلى نهائي الدوري الأوروبي عام 2016، لكنه أخفق في التأهل لدوري الأبطال مرات عدة، وقد نجح في النسخة الحالية في حسم تأهله إلى دور الستة عشر للمرة الأولى منذ موسم 2005 ـ 2006.
ووصف المدير الفني لأياكس إريك تن هاج، والذي كان مدرباً لفريق الصف الثاني بنادي بايرن ميونيخ، وصول أياكس إلى دور الستة عشر بأنه نجاح فتح أفاق جديدة أمام أياكس ويشكل نقطة تحول في فرصة بالمنافسة الأوروبية.
وفي ظل تألق لاعب خط الوسط فرنكي دي يونغ، الذي يرتبط اسمه بأندية كبرى منها برشلونة ومانشستر سيتي، وآخرين مثل المدافع ماتياس دي لايت الذي يحظى أيضاً باهتمام أندية كبرى، يواجه الجيل الحالي لفريق أياكس خطر التفكك أيضاً وهو ما قد يهدد استمرار انطلاقة الفريق أوروبياً.
وقال مارك أوفرمارس مدير نادي أياكس «سيكون من المستحيل أن نحافظ على تجمع هذا الفريق في الصيف المقبل».
ويأمل مسؤولو النادي أن يصبح أياكس وجهاً مألوفاً من جديد في الأدوار المتقدمة بدوري الأبطال، ولكن الفريق يعيش الآن حالة من السعادة بمجرد حسم التأهل إلى دور الستة عشر.
ويخوض أياكس مباراة الغد بثقة عالية، خصةوصاً بعد الأفضلية التي استعرضها خلال مباراة الذهاب أمام بايرن في ميونيخ، والتي انتهت بالتعادل 1 ـ 1، وقد كان أياكس على وشك خطف هدف الفوز في تلك المباراة لولا تصدي العارضة لكرة سددها لاسه شونه.
وفي الجولات الخمس السابقة من مباريات المجموعة، لم تهتز شباك كل من أياكس وبايرن سوى مرتين، ويحتل بايرن الصدارة برصيد 13 نقطة وبفارق نقطتين أمام أياكس.
ويكفي بايرن التعادل فقط في مباراة الغد للفوز بصدارة المجموعة، بينما يحتاج أياكس إلى الفوز لالنتزاع المركز الأول.