2019-08-06
أكد ميل موريس، مالك نادي دربي كاونتي المشارك في دوري المستوى الثاني لكرة القدم في إنجلترا، أنه يحاول إعادة الهداف الدولي السابق واين روني لبلاده، من الولايات المتحدة حيث يحترف منذ الصيف الماضي.
وارتبط اسم روني (33 عاماً) بدور لاعب ومدرب في ملعب "برايد بارك"، حيث حصل زميله السابق في المنتخب فرانك لامبارد على باكورة مناصبه التدريبية العام الماضي قبل الانتقال أخيراً إلى تشلسي.
ويرتبط روني حالياً بعقد مع فريق دي سي يونايتد الأمريكي حتى نهاية 2021، لكن تقارير أشارت إلى رغبة زوجته كولين بالعودة إلى بريطانيا مع أولادهما. وسرت تكهنات حول عودة نجم مانشستر يونايتد السابق إلى إنجلترا، قبل افتتاح دربي كاونتي مشواره في الدوري المحلي بفوز على هادرسفيلد (2-1) الاثنين المقبل في إشراف مدربه الجديد الهولندي فيليب كوكو.
وقال موريس لإذاعة "توكسبورت": "كانت نقطة الانطلاق أنه يريد العودة إلى بريطانيا، وقررنا معرفة ما إذا كان بمقدورنا القيام بشيء حيال ذلك"، مضيفاً "لا يحسم الأمر حتى يحسم، وبالطبع نحن مركزون لإنهاء هذا الأمر".
وكان بيرنلي في دوري المستوى الأول "بريميرليغ" ووست بروميتش من المستوى الثاني قد عبرا عن رغبتهما بضم روني الذي يحمل الرقم القياسي في عدد الأهداف مع منتخب إنجلترا ومانشستر يونايتد.
وصنع روني تغييراً كبيراً في صفوف فريقه الأمريكي بعد قدومه من إيفرتون، مسجلاً له 23 هدفاً في 42 مباراة. ويرى زميله ستيف بيرنباوم "لقد غير كل شيء، غير ثقافة النادي".
تابع لصحيفة "دايلي تيليغراف": "أخلاقيات العمل التي يضعها في التمارين ترونها في المباريات. لدينا هذه الثقة في المباريات بسببه".
وكان روني ألمح الأسبوع الماضي إلى مستقبله "هل كان هذا في وسائل الإعلام؟ إن زوجتي تريد الذهاب في طريقها؟ هذه التقارير بعيدة المنال بعض الشيء. أركز على اللعب مع دي سي يونايتد وأحاول إيصاله إلى البلاي أوف (الأدوار الإقصائية). لم أقاتل في يوم من الأيام بهذا القدر".
ولم يخف روني سراً برغبته الانتقال إلى التدريب بعد الاعتزال، ليسير على خطى أبناء جيله مثل راين غيغز، جون تيري، ستيفن جيرارد وفيل نيفيل. وأوضح "التدريب هو أمر فكرت فيه منذ زمن بعيد. الآن أنا في صدد الحصول على شهاداتي. سيكون مؤسفاً أن أترك اللعبة بعد اعتزالي. أنا راغب في التدريب وآمل في أن تسنح لي الفرصة المناسبة".
وارتبط اسم روني (33 عاماً) بدور لاعب ومدرب في ملعب "برايد بارك"، حيث حصل زميله السابق في المنتخب فرانك لامبارد على باكورة مناصبه التدريبية العام الماضي قبل الانتقال أخيراً إلى تشلسي.
ويرتبط روني حالياً بعقد مع فريق دي سي يونايتد الأمريكي حتى نهاية 2021، لكن تقارير أشارت إلى رغبة زوجته كولين بالعودة إلى بريطانيا مع أولادهما. وسرت تكهنات حول عودة نجم مانشستر يونايتد السابق إلى إنجلترا، قبل افتتاح دربي كاونتي مشواره في الدوري المحلي بفوز على هادرسفيلد (2-1) الاثنين المقبل في إشراف مدربه الجديد الهولندي فيليب كوكو.
وقال موريس لإذاعة "توكسبورت": "كانت نقطة الانطلاق أنه يريد العودة إلى بريطانيا، وقررنا معرفة ما إذا كان بمقدورنا القيام بشيء حيال ذلك"، مضيفاً "لا يحسم الأمر حتى يحسم، وبالطبع نحن مركزون لإنهاء هذا الأمر".
وكان بيرنلي في دوري المستوى الأول "بريميرليغ" ووست بروميتش من المستوى الثاني قد عبرا عن رغبتهما بضم روني الذي يحمل الرقم القياسي في عدد الأهداف مع منتخب إنجلترا ومانشستر يونايتد.
وصنع روني تغييراً كبيراً في صفوف فريقه الأمريكي بعد قدومه من إيفرتون، مسجلاً له 23 هدفاً في 42 مباراة. ويرى زميله ستيف بيرنباوم "لقد غير كل شيء، غير ثقافة النادي".
تابع لصحيفة "دايلي تيليغراف": "أخلاقيات العمل التي يضعها في التمارين ترونها في المباريات. لدينا هذه الثقة في المباريات بسببه".
وكان روني ألمح الأسبوع الماضي إلى مستقبله "هل كان هذا في وسائل الإعلام؟ إن زوجتي تريد الذهاب في طريقها؟ هذه التقارير بعيدة المنال بعض الشيء. أركز على اللعب مع دي سي يونايتد وأحاول إيصاله إلى البلاي أوف (الأدوار الإقصائية). لم أقاتل في يوم من الأيام بهذا القدر".
ولم يخف روني سراً برغبته الانتقال إلى التدريب بعد الاعتزال، ليسير على خطى أبناء جيله مثل راين غيغز، جون تيري، ستيفن جيرارد وفيل نيفيل. وأوضح "التدريب هو أمر فكرت فيه منذ زمن بعيد. الآن أنا في صدد الحصول على شهاداتي. سيكون مؤسفاً أن أترك اللعبة بعد اعتزالي. أنا راغب في التدريب وآمل في أن تسنح لي الفرصة المناسبة".