2019-08-12
ظهر فريق المدرب الفرنسي زين الدين زيدان بشكل متواضع في فترة التحضير للموسم الجديد حيث تعرض الفريق للعديد من الهزائم أمام بايرن ميونيخ، أتلتيكو مدريد، توتنهام وروما بينما فاز بركلات الجزاء أمام آرسنال (من دون الصفقات الجديدة) وحقق فوزاً آخر أمام خصم ضعيف بقيمة فناربخشة التركي وريد بول سالزبورغ النمساوي.
وكانت النقطة السلبية التي سيطرت على زيدان في فترة التحضير للموسم الجديد عدم منح الفرصة للعناصر الشابة والتركيز بشكل أكبر على المخضرمين بقيمة مارسيلو وراموس وبنزيمة وفاسكيز ومودريتش وكروس وإيسكو على الرغم من التراجع الكبير في مستوياتهم.
زيزو لم يشرك لوكا يوفيتش الوافد الجديد بالقدر الكافي كما لم يمنح فرصة مناسبة لكوبو ورودريغو غوس وفينيسيوس جونيور وماريانو دياز وكذلك الكولومبي خاميس رودريغيز العائد من رحلة إعارة لموسمين مع البافاري.
المؤكد أن زيزو سوف يندم بسبب فقدان راؤول دي توماس المنضم لصفوف بنفيكا وماركوس لورينتي الذي رحل لأتلتيكو مدريد وماريو هيرموسو قلب دفاع إسبانيول الذي أصبح لاعباً تحت قيادة دييغو سيميوني كما سيندم بسبب التفريط في فكرة ضم موهبة بنفيكا جواو فيليكس والتركيز بشكل أكبر على ضم بول بوغبا رغم ما يملك البرتغالي الشاب من قدرات فنية كبيرة لكن زيزو أصبح كامل تركيزه على الأسماء الكبيرة بدلاً من الاهتمام بالجواهر الشابة.
المدرب الفرنسي تمسك بقناعاته الغريبة التي قد يدفع ثمنها غالياً مثل ما أخطأ مورينيو في السابق عندما تولى تدريب تشيلسي ورفض منح الفرصة للاعبين أمثال روميلو لوكاكو وكيفين دي بروين ومحمد صلاح بسبب صغر السن والتركيز على اللاعبين أصحاب الخبرات.
زيزو لم يمنح الفرصة للشباب ليس فقط في المباريات بل حتى في ركلات الجزاء حيث اعتمد على خبرات بيل ومارسيلو وكروس ومودريتش على حساب النجوم الشابة في ظل افتقارهم لثقة المدرب الفرنسي.
إذا أراد زيدان النجاح في ريال مدريد مُجدداً فعليه أن يؤمن بالشباب ويمنحهم الثقة مثلما فعل في الفترة الأولى عندما أعطى الفرصة لماركو أسينسيو عندما انضم للفريق قادماً من صفوف إسبانيول لمدة موسم على سبيل الإعارة وقرر المدرب الفرنسي تمديد تعاقده ومنحه الفرصة.
وكانت النقطة السلبية التي سيطرت على زيدان في فترة التحضير للموسم الجديد عدم منح الفرصة للعناصر الشابة والتركيز بشكل أكبر على المخضرمين بقيمة مارسيلو وراموس وبنزيمة وفاسكيز ومودريتش وكروس وإيسكو على الرغم من التراجع الكبير في مستوياتهم.
زيزو لم يشرك لوكا يوفيتش الوافد الجديد بالقدر الكافي كما لم يمنح فرصة مناسبة لكوبو ورودريغو غوس وفينيسيوس جونيور وماريانو دياز وكذلك الكولومبي خاميس رودريغيز العائد من رحلة إعارة لموسمين مع البافاري.
المؤكد أن زيزو سوف يندم بسبب فقدان راؤول دي توماس المنضم لصفوف بنفيكا وماركوس لورينتي الذي رحل لأتلتيكو مدريد وماريو هيرموسو قلب دفاع إسبانيول الذي أصبح لاعباً تحت قيادة دييغو سيميوني كما سيندم بسبب التفريط في فكرة ضم موهبة بنفيكا جواو فيليكس والتركيز بشكل أكبر على ضم بول بوغبا رغم ما يملك البرتغالي الشاب من قدرات فنية كبيرة لكن زيزو أصبح كامل تركيزه على الأسماء الكبيرة بدلاً من الاهتمام بالجواهر الشابة.
المدرب الفرنسي تمسك بقناعاته الغريبة التي قد يدفع ثمنها غالياً مثل ما أخطأ مورينيو في السابق عندما تولى تدريب تشيلسي ورفض منح الفرصة للاعبين أمثال روميلو لوكاكو وكيفين دي بروين ومحمد صلاح بسبب صغر السن والتركيز على اللاعبين أصحاب الخبرات.
زيزو لم يمنح الفرصة للشباب ليس فقط في المباريات بل حتى في ركلات الجزاء حيث اعتمد على خبرات بيل ومارسيلو وكروس ومودريتش على حساب النجوم الشابة في ظل افتقارهم لثقة المدرب الفرنسي.
إذا أراد زيدان النجاح في ريال مدريد مُجدداً فعليه أن يؤمن بالشباب ويمنحهم الثقة مثلما فعل في الفترة الأولى عندما أعطى الفرصة لماركو أسينسيو عندما انضم للفريق قادماً من صفوف إسبانيول لمدة موسم على سبيل الإعارة وقرر المدرب الفرنسي تمديد تعاقده ومنحه الفرصة.