2019-08-13
يقترب نادي برشلونة الإسباني من استعادة لاعب الفريق السابق البرازيلي نيمار عقب عامين من انتقاله لصفوف باريس سان جيرمان في صفقة قياسية بقيمة 222 مليون يورو.
وتشير التقارير إلى أن أرنستو فالفيردي مدرب برشلونة يدرس تحويل طريقة اللعب إلى 4-4-2 في الموسم المقبل مع وجود فرينكي دي يونغ بجانب سيرجي بوسكيتس في الوسط، كما سيلعب ليونيل ميسي ونيمار في الوسط الهجومي والثنائي لويس سواريز وأنتوان غريزمان في الهجوم.
المدرب فالفيردي سوف يعاني من أزمة كبيرة تتمثل في كثرة الخيارات الجاهزة بداية من عثمان ديمبيلي الفرنسي الشاب ضحية وصول نيمار إلى ملعب كامب نو، والشاب المتألق كارلوس بيريز أحد أبرز النجوم في اللاماسيا بجانب المهاجم أبيل رويز كثلاثي وسط هجومي في حال رحيل كوتينيو ضمن صفقة نيمار إلى باريس، كما يجيد فيربو المشاركة في مركز الجناح الأيسر وليس فقط كظهير أيسر.
خسارة لاعب في الوسط الارتكاز بسبب تحويل طريقة اللعب سوف تدفع العديد من النجوم لدكة البدلاء أمثال أرتورو فيدال، كارلوس ألينيا، ريكي بويغ، أرثر ميلو وإيفان راكتيتش، ما يعني أن المدرب سوف يعاني من حمل ثقيل في الوسط في الموسم المقبل يتمثل في إقناع العديد من اللاعبين المميزين بفكرة الجلوس على دكة البدلاء بل والاستبعاد من قائمة المباريات لفترة طويلة في الموسم المقبل.
ويعانى فالفيردي من حيرة بين اللعب بثلاثي هجومي وتحويل غريزمان وديمبيلي لدكة البدلاء أو اللعب برباعي هجومي مع مشاركة غريزمان كأساسي بجانب سواريز ونيمار وميسي وحينها سوف يوجد ميلو وراكتيتش وبويغ وفيدال وألينا بين دكة البدلاء أو خارج القائمة وهو أمر ربما يؤدي للكثير من المشاكل في صفوف النادي في الموسم المقبل.
بقاء الكثير من النجوم المميزة خارج قائمة المباريات أو على دكة بدلاء هي أمور ربما ينتج عنها الكثير من الخلافات بين المدرب واللاعبين بجانب تراجع أداء النجوم، ما يؤدي إلى انخفاض قيمتهم التسويقية بجانب الانتقادات التي سيتعرض لها المدرب.
ويحتاج برشلونة للإسراع في عملية بيع راكتيتش أو فيدال مع إمكانية إعارة بويغ من أجل تخفيف العبء على مدرب الفريق، لا سيما أن سيرجي روبيرتو يرشح بقوة هو الآخر للعب في الوسط الموسم المقبل عقب تألق نيلسون سيديو في مركز الظهير الأيمن ورفض فالفيردي وجوده في صفقة نيمار، وكذلك تصعيد السنغالي واغي للفريق الأول.
وتشير التقارير إلى أن أرنستو فالفيردي مدرب برشلونة يدرس تحويل طريقة اللعب إلى 4-4-2 في الموسم المقبل مع وجود فرينكي دي يونغ بجانب سيرجي بوسكيتس في الوسط، كما سيلعب ليونيل ميسي ونيمار في الوسط الهجومي والثنائي لويس سواريز وأنتوان غريزمان في الهجوم.
المدرب فالفيردي سوف يعاني من أزمة كبيرة تتمثل في كثرة الخيارات الجاهزة بداية من عثمان ديمبيلي الفرنسي الشاب ضحية وصول نيمار إلى ملعب كامب نو، والشاب المتألق كارلوس بيريز أحد أبرز النجوم في اللاماسيا بجانب المهاجم أبيل رويز كثلاثي وسط هجومي في حال رحيل كوتينيو ضمن صفقة نيمار إلى باريس، كما يجيد فيربو المشاركة في مركز الجناح الأيسر وليس فقط كظهير أيسر.
خسارة لاعب في الوسط الارتكاز بسبب تحويل طريقة اللعب سوف تدفع العديد من النجوم لدكة البدلاء أمثال أرتورو فيدال، كارلوس ألينيا، ريكي بويغ، أرثر ميلو وإيفان راكتيتش، ما يعني أن المدرب سوف يعاني من حمل ثقيل في الوسط في الموسم المقبل يتمثل في إقناع العديد من اللاعبين المميزين بفكرة الجلوس على دكة البدلاء بل والاستبعاد من قائمة المباريات لفترة طويلة في الموسم المقبل.
ويعانى فالفيردي من حيرة بين اللعب بثلاثي هجومي وتحويل غريزمان وديمبيلي لدكة البدلاء أو اللعب برباعي هجومي مع مشاركة غريزمان كأساسي بجانب سواريز ونيمار وميسي وحينها سوف يوجد ميلو وراكتيتش وبويغ وفيدال وألينا بين دكة البدلاء أو خارج القائمة وهو أمر ربما يؤدي للكثير من المشاكل في صفوف النادي في الموسم المقبل.
بقاء الكثير من النجوم المميزة خارج قائمة المباريات أو على دكة بدلاء هي أمور ربما ينتج عنها الكثير من الخلافات بين المدرب واللاعبين بجانب تراجع أداء النجوم، ما يؤدي إلى انخفاض قيمتهم التسويقية بجانب الانتقادات التي سيتعرض لها المدرب.
ويحتاج برشلونة للإسراع في عملية بيع راكتيتش أو فيدال مع إمكانية إعارة بويغ من أجل تخفيف العبء على مدرب الفريق، لا سيما أن سيرجي روبيرتو يرشح بقوة هو الآخر للعب في الوسط الموسم المقبل عقب تألق نيلسون سيديو في مركز الظهير الأيمن ورفض فالفيردي وجوده في صفقة نيمار، وكذلك تصعيد السنغالي واغي للفريق الأول.