2019-08-17
نجح نادي ليفربول في تكوين مجموعة رائعة من اللاعبين في صيف 2018 الماضي، حيث استغل النادي جمع المال من برشلونة للموافقة على رحيل اللاعب البرازيلي فيليب كوتينيو في يناير 2018 ليتعاقد الفريق مع لاعبين بقيمة فيرجيل فان دايك وأليسون بيكر والعديد من الأسماء المميزة الأخرى.
المدرب الألماني يورغن كلوب تمكن من قيادة الريدز للسيطرة على أوروبا بتحقيق لقب دوري الأبطال الأوروبي بالفوز أمام توتنهام بثنائية نظيفة في النهائي، ثم واصل هيمنته بتحقيق الفوز بركلات الجزاء في إسطنبول أمام تشيلسي في كأس السوبر الأوروبي.
ورغم سيطرة الريدز على أوروبا في موسم 2018 ـ 2019 لكن يبدو أن مواصلة الأمر سوف يكون صعباً للغاية في ظل عدم تعزيز صفوف الفريق بنجوم من العيار الثقيل والاكتفاء فقط بالتعاقد مع لاعبين شباب من أجل المستقبل.
كل من تابع ليفربول يؤكد أن الفريق كان بحاجة كبيرة للتعاقد مع قلب دفاع للشراكة مع فيرجيل فان دايك لكون الثنائي غوميز وماتيب يرتكب الكثير من الهفوات والمشاكل الدفاعية، فريق كلوب كان بحاجة لضم لاعب بقيمة ماتياس دي ليخت، هاري ماغواير أو خاليدو كوليبالي لخط دفاعه في الصيف الحالي.
كلوب كان يجب أن يتخلص كذلك من جيمس ميلنر وجوردان هيندرسون، ومن ثم العمل على تعزيز الفريق بلاعب وسط شاب من العيار الثقيل بقيمة دوني فان دي بيك لاعب وسط أياكس أمستردام أو برونو فيرنانديز من صفوف سبورتينغ لشبونة كما هناك خيار التعاقد مع الفرنسي الشاب أدريان رابيو مجاناً بدلاً من ذهابه لصفوف يوفنتوس وهو لاعب رائع يتمتع بموهبة كبيرة.
صانع ألعاب رائع بقيمة جواو فيليكس سيمنح كذلك ليفربول إضافة من العيار الثقيل بجانب المثلث الهجومي المرعب وتعويض رحيل كوتينيو عن الفريق في يناير 2018.
توقف ليفربول عن تعزيز الصفوف بشكل قوي سوف يمنح مانشستر سيتي فرصة كبيرة للسيطرة مجدداً على المستوى المحلي، لا سيما أن السماوي يمتلك قوة خارقة مع وصول الإسباني رودري من صفوف أتلتيكو مدريد بجانب التطور المستمر في أداء رياض محرز ووصول الظهير الأيمن البرتغالي الشاب جواو كانسيلو.
ربما يعض ليفربول أصابع الندم بسبب رفضه لفكرة تعزيز الصفوف والتي كان يمكن من خلالها تحويل الفريق الأحمر لفريق لا يقهر تحت قيادة كلوب في الموسم الحالي، نعم ليفربول قال "لا" لفكرة السيطرة على أوروبا وحل مشاكله التي ظهرت رغم تتويجه بكأس السوبر الأوروبي ودوري الأبطال الأوروبي في الصيف الجاري.
المدرب الألماني يورغن كلوب تمكن من قيادة الريدز للسيطرة على أوروبا بتحقيق لقب دوري الأبطال الأوروبي بالفوز أمام توتنهام بثنائية نظيفة في النهائي، ثم واصل هيمنته بتحقيق الفوز بركلات الجزاء في إسطنبول أمام تشيلسي في كأس السوبر الأوروبي.
ورغم سيطرة الريدز على أوروبا في موسم 2018 ـ 2019 لكن يبدو أن مواصلة الأمر سوف يكون صعباً للغاية في ظل عدم تعزيز صفوف الفريق بنجوم من العيار الثقيل والاكتفاء فقط بالتعاقد مع لاعبين شباب من أجل المستقبل.
كل من تابع ليفربول يؤكد أن الفريق كان بحاجة كبيرة للتعاقد مع قلب دفاع للشراكة مع فيرجيل فان دايك لكون الثنائي غوميز وماتيب يرتكب الكثير من الهفوات والمشاكل الدفاعية، فريق كلوب كان بحاجة لضم لاعب بقيمة ماتياس دي ليخت، هاري ماغواير أو خاليدو كوليبالي لخط دفاعه في الصيف الحالي.
كلوب كان يجب أن يتخلص كذلك من جيمس ميلنر وجوردان هيندرسون، ومن ثم العمل على تعزيز الفريق بلاعب وسط شاب من العيار الثقيل بقيمة دوني فان دي بيك لاعب وسط أياكس أمستردام أو برونو فيرنانديز من صفوف سبورتينغ لشبونة كما هناك خيار التعاقد مع الفرنسي الشاب أدريان رابيو مجاناً بدلاً من ذهابه لصفوف يوفنتوس وهو لاعب رائع يتمتع بموهبة كبيرة.
صانع ألعاب رائع بقيمة جواو فيليكس سيمنح كذلك ليفربول إضافة من العيار الثقيل بجانب المثلث الهجومي المرعب وتعويض رحيل كوتينيو عن الفريق في يناير 2018.
توقف ليفربول عن تعزيز الصفوف بشكل قوي سوف يمنح مانشستر سيتي فرصة كبيرة للسيطرة مجدداً على المستوى المحلي، لا سيما أن السماوي يمتلك قوة خارقة مع وصول الإسباني رودري من صفوف أتلتيكو مدريد بجانب التطور المستمر في أداء رياض محرز ووصول الظهير الأيمن البرتغالي الشاب جواو كانسيلو.
ربما يعض ليفربول أصابع الندم بسبب رفضه لفكرة تعزيز الصفوف والتي كان يمكن من خلالها تحويل الفريق الأحمر لفريق لا يقهر تحت قيادة كلوب في الموسم الحالي، نعم ليفربول قال "لا" لفكرة السيطرة على أوروبا وحل مشاكله التي ظهرت رغم تتويجه بكأس السوبر الأوروبي ودوري الأبطال الأوروبي في الصيف الجاري.