2019-08-18
لم يختلف حال مدرب نادي برشلونة أرنستو فالفيردي عن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي في الغياب عن مواجهة سان ماميس، فالبرغوث صاحب القميص رقم 10 غاب للإصابة، بينما قرر المدرب النوم أثناء اللقاء في الوقت الذي كان فريقه يواجه هزيمة مؤلمة في بداية مشوار الدوري الإسباني بالموسم الحالي.
فالفيردي ارتكب الكثير من الهفوات بداية من تواجد الثلاثي سيرجي روبيرتو وكارلوس ألينيا وفرينكي دي يونغ في التشكيلة، حيث عانى وسط برشلونة من عدم التوازن والقدرة على استلام الكرة تحت الضغط وهو ما حدث بالفعل في الشوط الثاني عند تواجد الثنائي رافينيا ألكانتارا وإيفان راكتيتش ليتحسن مستوى الفريق نسبيا.
المدرب الحالي لبرشلونة لم يكلف عثمان ديمبيلي بالأدوار الدفاعية، ليرتكب اللاعب الفرنسي هفوة كبيرة ساهمت بقوة في هدف أرتيز أدوريز القاتل في مرمى الحارس الألماني آندري تير شتيغين.
ولم ينجح فالفيردي في خلق الحلول في غياب ليونيل ميسي ولويس سواريز حيث لم يمتلك برشلونة في تشكيلته أي لاعب قادر على صناعة اللعب، ما أدى إلى فصل الثلاثي عثمان ديمبيلي ولويس سواريز وأنطوان غريزمان بلا أي إمداد للكرات وحتى بعد إصابة لويس سواريز كان البديل رافينيا المطروح اسمه على قائمة المغادرين في الصيف الحالي وهو لاعب لا يجيد صناعة الأهداف.
"لقد سيطرنا على مجريات المباراة لكن آتى أدوريز" هكذا صرح أرنسيتو فالفيردي مفسراً هزيمة فريقه في سان ماميس وهو ما تسبب في سخرية كبيرة من المدرب الذي لم ينجح في إيقاف خطورة لاعب بعمر 38 عاماً ليمتزج فشل المدرب بين الناحية الدفاعية والهجومية رغم اكتمال صفوف الفريق من الجانب الدفاعي.
إدارة جوزيب ماريا بارتوميو عليها أن تفكر جدياً في مصير المدرب فالفيردي حتى لا يتكرر سيناريو أولمبيكو أو أنفيلد للموسم الثالث على التوالي بسبب عجز المدرب التكتيكي بشكل مستمر في المباريات الصعبة خارج الديار وفشله في إيجاد الحلول لا سيما في حال غياب لاعب بقيمة ليونيل ميسي.
فالفيردي ارتكب الكثير من الهفوات بداية من تواجد الثلاثي سيرجي روبيرتو وكارلوس ألينيا وفرينكي دي يونغ في التشكيلة، حيث عانى وسط برشلونة من عدم التوازن والقدرة على استلام الكرة تحت الضغط وهو ما حدث بالفعل في الشوط الثاني عند تواجد الثنائي رافينيا ألكانتارا وإيفان راكتيتش ليتحسن مستوى الفريق نسبيا.
المدرب الحالي لبرشلونة لم يكلف عثمان ديمبيلي بالأدوار الدفاعية، ليرتكب اللاعب الفرنسي هفوة كبيرة ساهمت بقوة في هدف أرتيز أدوريز القاتل في مرمى الحارس الألماني آندري تير شتيغين.
ولم ينجح فالفيردي في خلق الحلول في غياب ليونيل ميسي ولويس سواريز حيث لم يمتلك برشلونة في تشكيلته أي لاعب قادر على صناعة اللعب، ما أدى إلى فصل الثلاثي عثمان ديمبيلي ولويس سواريز وأنطوان غريزمان بلا أي إمداد للكرات وحتى بعد إصابة لويس سواريز كان البديل رافينيا المطروح اسمه على قائمة المغادرين في الصيف الحالي وهو لاعب لا يجيد صناعة الأهداف.
"لقد سيطرنا على مجريات المباراة لكن آتى أدوريز" هكذا صرح أرنسيتو فالفيردي مفسراً هزيمة فريقه في سان ماميس وهو ما تسبب في سخرية كبيرة من المدرب الذي لم ينجح في إيقاف خطورة لاعب بعمر 38 عاماً ليمتزج فشل المدرب بين الناحية الدفاعية والهجومية رغم اكتمال صفوف الفريق من الجانب الدفاعي.
إدارة جوزيب ماريا بارتوميو عليها أن تفكر جدياً في مصير المدرب فالفيردي حتى لا يتكرر سيناريو أولمبيكو أو أنفيلد للموسم الثالث على التوالي بسبب عجز المدرب التكتيكي بشكل مستمر في المباريات الصعبة خارج الديار وفشله في إيجاد الحلول لا سيما في حال غياب لاعب بقيمة ليونيل ميسي.