2019-08-21
دعا مدرب منتخب إنجلترا للسيدات فيل نيفيل لاعبي كرة القدم لمقاطعة مواقع التواصل الاجتماعي وذلك في أعقاب ما تعرض له لاعب خط وسط مانشستر يونايتد الفرنسي بول بوغبا من إساءات عنصرية، بعد مباراة فريقه مع ولفرهامبتون ضمن منافسات الجولة الثانية من الدوري الإنجليزي الممتاز مساء الإثنين الماضي.
وكان بوغبا (26 عاماً) عرضة لإساءات عنصرية على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن أهدر ركلة جزاء ليونايتد أمام مضيفه ولفرهامبتون في المباراة التي انتهت بالتعادل الإيجابي 1-1.
وقال نيفيل الذي لعب في صفوف "الشياطين الحمر" لـ 11 موسماً (1994-2005) وحقق معه لقب الدوري الإنجليزي في ست مناسبات إضافة إلى لقب دوري الأبطال 1999: "أعتقد أنه علينا اتخاذ تدابير صارمة كمجتمع كرة قدم، لقد عانت لاعباتي من هذا الأمر على مواقع التواصل الاجتماعي كما عانى منه نجوم الدوري الإنجليزي الممتاز ولاعبو الدرجة الأولى".
وتابع لاعب إيفرتون السابق (2005-2013): "أتساءل عما إذا علينا كمجتمع كرة قدم مقاطعة هذه المواقع لأن تويتر لن يقوم بشيء حيال الأمر أسوة بإنستغرام، يرسلون رداً عبر البريد الإلكتروني بأنهم سيحققون في المسألة ولكن لا يحدث شيء".
وعبر الدولي الإنجليزي السابق (1996-2007) عن غضبه قائلاً: "لقد فقدت الأمل بكل من يشرف على مواقع التواصل الاجتماعي هذه، لذا فلنبعث رسالة شديدة اللهجة، لنغب عن المواقع لمدة ستة أشهر، ونرى التأثير الذي قد تتركه (المقاطعة) على شركات مواقع التواصل الاجتماعي".
وكان بوغبا (26 عاماً) عرضة لإساءات عنصرية على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن أهدر ركلة جزاء ليونايتد أمام مضيفه ولفرهامبتون في المباراة التي انتهت بالتعادل الإيجابي 1-1.
وقال نيفيل الذي لعب في صفوف "الشياطين الحمر" لـ 11 موسماً (1994-2005) وحقق معه لقب الدوري الإنجليزي في ست مناسبات إضافة إلى لقب دوري الأبطال 1999: "أعتقد أنه علينا اتخاذ تدابير صارمة كمجتمع كرة قدم، لقد عانت لاعباتي من هذا الأمر على مواقع التواصل الاجتماعي كما عانى منه نجوم الدوري الإنجليزي الممتاز ولاعبو الدرجة الأولى".
وتابع لاعب إيفرتون السابق (2005-2013): "أتساءل عما إذا علينا كمجتمع كرة قدم مقاطعة هذه المواقع لأن تويتر لن يقوم بشيء حيال الأمر أسوة بإنستغرام، يرسلون رداً عبر البريد الإلكتروني بأنهم سيحققون في المسألة ولكن لا يحدث شيء".
وعبر الدولي الإنجليزي السابق (1996-2007) عن غضبه قائلاً: "لقد فقدت الأمل بكل من يشرف على مواقع التواصل الاجتماعي هذه، لذا فلنبعث رسالة شديدة اللهجة، لنغب عن المواقع لمدة ستة أشهر، ونرى التأثير الذي قد تتركه (المقاطعة) على شركات مواقع التواصل الاجتماعي".