2019-09-03
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن القائمة النهائية للمرشحين للفوز بجائزة (The best) لأفضل لاعبي العالم عام 2019 مع وجود النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو والهولندي فيرجيل فان دايك.
ويعد فان دايك هو المرشح الأبرز للفوز بالجائزة عقب تتويجه بجائزة أفضل لاعب في أوروبا وتقديم موسم رائع بقميص فريق ملعب أنفيلد في الموسم الماضي.
النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي هو صاحب الحذاء الذهبي لعدد الأهداف في الدوريات الأوروبية الكبرى في الموسم الماضي بجانب تتويجه بلقب الدوري الإسباني، بينما اكتفى كريستيانو رونالدو فقط بتحقيق لقب الدوري الإيطالي مع يوفنتوس في الموسم الماضي.
هل يستحق رونالدو الترشح على حساب ماني؟
من دون شك هناك أسباب تسويقية تلعب دوراً بارزاً في وجود ميسي ورونالدو بشكل مستمر على منصات الجوائز الفردية رغم كون الثنائي لم يستحق ذلك في بعض الأوقات ومن بين ذلك جائزة العام الحالي وترشح رونالدوصاروخ ماديرا عقب لقب الدوري الإيطالي ولقب دوري الأمم الأوروبية مع منتخب البرتغالي.
الدون البرتغالي البالغ من العمر 34 عاماً سجل 21 هدفاً وصنع 8 أهداف في 31 لقاء بالدوري الإيطالي كما سجل 6 أهداف وصنع هدفين في 9 مباريات بالدوري الإيطالي.
وأحرز رونالدو 28 هدفاً وصنع 10 في 43 لقاء بمختلف المسابقات في الموسم الماضي ونال بطاقة حمراء واحدة في دوري الأبطال الأوروبي.
ماني المظلوم
من جانبه فإن ماني (27 عاماً) حقق البطولة الأبرز وهي دوري الأبطال الأوروبي بجانب الوجود كوصيف كأس الأمم الأفريقية ووصيف الدوري الإنجليزي عقب منافسة شرسة مع ليفربول وكان له دور بارز ومؤثر في تلك الإنجازات.
ماني هداف البريميرليغ في الموسم الماضي بجانب صلاح وأوباميانغ برصيد 22 هدفاً كما صنع هدفين في 36 لقاء كما سجل 4 أهداف وصنع 3 في دوري الأبطال الأوروبي.
اللاعب السنغالي سجل 26 هدفاً وصنع 5 في مختلف المسابقات مع ليفربول في الموسم الماضي ولم يتلق أي بطاقة حمراء.
دوري الأبطال كلمة السر
الفوز بالكالشيو في السنوات الماضية أصبح أمراً عادياً وليس إنجازاً بالنسبة ليوفنتوس عكس حال تحقيق ليفربول على سبيل المثال للقب دوري الأبطال الأوروبي فهو إنجاز ضخم وغير متوقع وأمر كان يجب أن يصب في مصلحة السنغالي.
ولا شك في أن تحقيق لقب دوري الأبطال الأوروبي له كلمة السر العليا التي منحت فان دايك التفوق على ميسي في جائزة الأفضل في أوروبا خاصة أن الأرجنتيني هو هداف الدوريات الأوروبية الكبرى، وكذلك بطل الدوري الإسباني، بينما الهولندي هو بطل دوري الأبطال الأوروبي ووصيف دوري الأمم الأوروبية والدوري الانجليزي.
ماني يستحق الوجود على حساب رونالدو لكونه حقق لقب دوري الأبطال الأوروبي وهو أكثر صعوبة من دوري الأمم الأوروبية، وكان دور ماني مؤثر جداً في الفوز باللقب عكس تأثير الدون الذي لم يكن بالقوة نفسها مع منتخب البرتغال، حيث كان برناردو سيلفا النجم الأبرز للبرتغال في البطولة.
المصري صلاح نجح هو الآخر في تحقيق لقب دوري الأبطال الأوروبي مع ليفربول لكن ماني يتفوق بتألقه في الكان مع منتخب بلاده عكس لاعب الفراعنة، بينما رياض محرز تألق بشكل كبير بتحقيق لقب كأس الأمم الأفريقية لكنه لم يسجل سوى 7 أهداف فقط مع السيتي في 27 لقاء لعب بالموسم الماضي.
ويعد فان دايك هو المرشح الأبرز للفوز بالجائزة عقب تتويجه بجائزة أفضل لاعب في أوروبا وتقديم موسم رائع بقميص فريق ملعب أنفيلد في الموسم الماضي.
النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي هو صاحب الحذاء الذهبي لعدد الأهداف في الدوريات الأوروبية الكبرى في الموسم الماضي بجانب تتويجه بلقب الدوري الإسباني، بينما اكتفى كريستيانو رونالدو فقط بتحقيق لقب الدوري الإيطالي مع يوفنتوس في الموسم الماضي.
هل يستحق رونالدو الترشح على حساب ماني؟
من دون شك هناك أسباب تسويقية تلعب دوراً بارزاً في وجود ميسي ورونالدو بشكل مستمر على منصات الجوائز الفردية رغم كون الثنائي لم يستحق ذلك في بعض الأوقات ومن بين ذلك جائزة العام الحالي وترشح رونالدوصاروخ ماديرا عقب لقب الدوري الإيطالي ولقب دوري الأمم الأوروبية مع منتخب البرتغالي.
الدون البرتغالي البالغ من العمر 34 عاماً سجل 21 هدفاً وصنع 8 أهداف في 31 لقاء بالدوري الإيطالي كما سجل 6 أهداف وصنع هدفين في 9 مباريات بالدوري الإيطالي.
وأحرز رونالدو 28 هدفاً وصنع 10 في 43 لقاء بمختلف المسابقات في الموسم الماضي ونال بطاقة حمراء واحدة في دوري الأبطال الأوروبي.
ماني المظلوم
من جانبه فإن ماني (27 عاماً) حقق البطولة الأبرز وهي دوري الأبطال الأوروبي بجانب الوجود كوصيف كأس الأمم الأفريقية ووصيف الدوري الإنجليزي عقب منافسة شرسة مع ليفربول وكان له دور بارز ومؤثر في تلك الإنجازات.
ماني هداف البريميرليغ في الموسم الماضي بجانب صلاح وأوباميانغ برصيد 22 هدفاً كما صنع هدفين في 36 لقاء كما سجل 4 أهداف وصنع 3 في دوري الأبطال الأوروبي.
اللاعب السنغالي سجل 26 هدفاً وصنع 5 في مختلف المسابقات مع ليفربول في الموسم الماضي ولم يتلق أي بطاقة حمراء.
دوري الأبطال كلمة السر
الفوز بالكالشيو في السنوات الماضية أصبح أمراً عادياً وليس إنجازاً بالنسبة ليوفنتوس عكس حال تحقيق ليفربول على سبيل المثال للقب دوري الأبطال الأوروبي فهو إنجاز ضخم وغير متوقع وأمر كان يجب أن يصب في مصلحة السنغالي.
ولا شك في أن تحقيق لقب دوري الأبطال الأوروبي له كلمة السر العليا التي منحت فان دايك التفوق على ميسي في جائزة الأفضل في أوروبا خاصة أن الأرجنتيني هو هداف الدوريات الأوروبية الكبرى، وكذلك بطل الدوري الإسباني، بينما الهولندي هو بطل دوري الأبطال الأوروبي ووصيف دوري الأمم الأوروبية والدوري الانجليزي.
ماني يستحق الوجود على حساب رونالدو لكونه حقق لقب دوري الأبطال الأوروبي وهو أكثر صعوبة من دوري الأمم الأوروبية، وكان دور ماني مؤثر جداً في الفوز باللقب عكس تأثير الدون الذي لم يكن بالقوة نفسها مع منتخب البرتغال، حيث كان برناردو سيلفا النجم الأبرز للبرتغال في البطولة.
المصري صلاح نجح هو الآخر في تحقيق لقب دوري الأبطال الأوروبي مع ليفربول لكن ماني يتفوق بتألقه في الكان مع منتخب بلاده عكس لاعب الفراعنة، بينما رياض محرز تألق بشكل كبير بتحقيق لقب كأس الأمم الأفريقية لكنه لم يسجل سوى 7 أهداف فقط مع السيتي في 27 لقاء لعب بالموسم الماضي.