2019-09-14
بمواجهة لم تكن متوقعة قبل بداية هذه النسخة من البطولة، سيسدل الستار غداً الأحد على بطولة كأس العالم لكرة السلة في الصين بمباراة مثيرة بين المنتخبين الإسباني والأرجنتيني في نهائي البطولة.
وتجدد المباراة الصراع القديم بين الفريقين، وكان من أبرز ملامحه اللقاء بينهما في المربع الذهبي للبطولة بنسخة 2006 في اليابان عندما شق المنتخب الإسباني طريقه إلى النهائي وتوج بلقبه الوحيد السابق في البطولة.
وبعد 13 عاماً من هذه المواجهة الملحمية بين الفريقين في المربع الذهبي للبطولة، سيصطدمان الأحد في بكين على لقب البطولة والميداليات الذهبية.
وسيكون اللقب هو الثاني للفائز بعدما توج كل من الفريقين باللقب مرة واحدة سابقة، حيث فاز المنتخب الأرجنتيني بلقبه الوحيد السابق في النسخة الأولى للبطولة عام 1950، فيما كان لقب 2006 هو الوحيد لإسبانيا في البطولة حتى الآن.
وبعد مرور 13 عاماً على مواجهتهما في مدينة سايتاما اليابانية، يتبقى عدد قليل للغاية من اللاعبين الذين كانوا ضمن صفوف الفريقين.
إن اللاعبين الأكثر أهمية بالفعل هما الإسباني مارك غاسول (34 عاماً) والأرجنتيني لويس سكولا (39 عاماً)، حيث لعب كل منهما دوراً بارزاً في فوز فريقه خلال الدور قبل النهائي لتظل الآمال معلقة على هذين اللاعبين في المباراة النهائية الأحد.
واصل سكولا تألقه الرائع في البطولة الحالية وسجل 28 نقطة أمس الجمعة في المواجهة المثيرة مع المنتخب الفرنسي، ليقود الفريق الأرجنتيني إلى إحكام قبضته على المباراة والفوز 80 ـ 66 على المنتخب الفرنسي الذي أطاح بنظيره الأمريكي حامل اللقب من دور الثمانية للبطولة.
وفيما بدا النجم الفرنسي الشهير رودي جوبير بلا فعالية في مباراة الجمعة، نجح المنتخب الأرجنتيني في محاصرة ناندو دي كولو السلاح السري في أداء المنتخب الفرنسي.
ويحتاج المنتخب الأرجنتيني إلى تكرار ذلك وبذل جهد كبير في مواجهة نجوم المنتخب الإسباني العنيد.
وكان مارك جاسول بذل جهداً كبيراً وسجل 33 نقطة في مباراة الفريق أمام أستراليا بالمربع الذهبي الجمعة، كما تألق زميله سيرخيو ليول في الوقت الإضافي ليقود الفريق للفوز 95 ـ 88.
وشهدت المباراة تسجيل اللاعب الإسباني الشهير ريكي روبيو 19 نقطة، إضافة إلى سبع متابعات و12 تمريرة حاسمة.
وكان غاسول وسكولا ضمن صفوف المنتخبين الإسباني والأرجنتيني على الترتيب في المواجهة بين الفريقين بنسخة 2006، وينتظر أن تكون المواجهة بين اللاعبين الأحد حاسمة لنتيجة المباراة.
وتجدد المباراة الصراع القديم بين الفريقين، وكان من أبرز ملامحه اللقاء بينهما في المربع الذهبي للبطولة بنسخة 2006 في اليابان عندما شق المنتخب الإسباني طريقه إلى النهائي وتوج بلقبه الوحيد السابق في البطولة.
وبعد 13 عاماً من هذه المواجهة الملحمية بين الفريقين في المربع الذهبي للبطولة، سيصطدمان الأحد في بكين على لقب البطولة والميداليات الذهبية.
وسيكون اللقب هو الثاني للفائز بعدما توج كل من الفريقين باللقب مرة واحدة سابقة، حيث فاز المنتخب الأرجنتيني بلقبه الوحيد السابق في النسخة الأولى للبطولة عام 1950، فيما كان لقب 2006 هو الوحيد لإسبانيا في البطولة حتى الآن.
وبعد مرور 13 عاماً على مواجهتهما في مدينة سايتاما اليابانية، يتبقى عدد قليل للغاية من اللاعبين الذين كانوا ضمن صفوف الفريقين.
إن اللاعبين الأكثر أهمية بالفعل هما الإسباني مارك غاسول (34 عاماً) والأرجنتيني لويس سكولا (39 عاماً)، حيث لعب كل منهما دوراً بارزاً في فوز فريقه خلال الدور قبل النهائي لتظل الآمال معلقة على هذين اللاعبين في المباراة النهائية الأحد.
واصل سكولا تألقه الرائع في البطولة الحالية وسجل 28 نقطة أمس الجمعة في المواجهة المثيرة مع المنتخب الفرنسي، ليقود الفريق الأرجنتيني إلى إحكام قبضته على المباراة والفوز 80 ـ 66 على المنتخب الفرنسي الذي أطاح بنظيره الأمريكي حامل اللقب من دور الثمانية للبطولة.
وفيما بدا النجم الفرنسي الشهير رودي جوبير بلا فعالية في مباراة الجمعة، نجح المنتخب الأرجنتيني في محاصرة ناندو دي كولو السلاح السري في أداء المنتخب الفرنسي.
ويحتاج المنتخب الأرجنتيني إلى تكرار ذلك وبذل جهد كبير في مواجهة نجوم المنتخب الإسباني العنيد.
وكان مارك جاسول بذل جهداً كبيراً وسجل 33 نقطة في مباراة الفريق أمام أستراليا بالمربع الذهبي الجمعة، كما تألق زميله سيرخيو ليول في الوقت الإضافي ليقود الفريق للفوز 95 ـ 88.
وشهدت المباراة تسجيل اللاعب الإسباني الشهير ريكي روبيو 19 نقطة، إضافة إلى سبع متابعات و12 تمريرة حاسمة.
وكان غاسول وسكولا ضمن صفوف المنتخبين الإسباني والأرجنتيني على الترتيب في المواجهة بين الفريقين بنسخة 2006، وينتظر أن تكون المواجهة بين اللاعبين الأحد حاسمة لنتيجة المباراة.