2020-01-06
مع دخول شهر يناير الجاري اكتسب كل من ميليتاو، وميندي، أهمية أكبر في خطط المدرب الفرنسي زين الدين زيدان الذي استبعد إجراء أي تعاقدات في سوق الانتقالات الشتوية الجارية، مؤكداً ثقته التامة بفريقه. التوقيعان اللذان ضمهما ريال مدريد في الصيف، بصما على أداء مثالي في مواجهة خيتافي، جعل صحيفة "آس" الإسبانية تعتبرهما بمنزلة توقيعين جديدين لريال مدريد في سوق الانتقالات الجارية.
مع عدم توافر بدائل أفضل، ولا نية للتوقيع مع لاعبين جديد في يناير. ميليتاو وميندي هما اثنان من المرشحين لاكتساب أهمية أكبر في خطط زيدان وبدأ بالفعل في الحصول عليها. واجه المدافعان اللذان وقعا كلاهما لريال مدريد في الصيف الماضي، وقتاً عصيباً منذ الانضمام إلى الفريق.
ميندي، الذي كان وراء التمريرة الحاسمة في هدف فاران الأول ضد خيتافي، وصل إلى 1032 دقيقة لعب مع ريال مدريد هذا الموسم. بسبب سلسلة من الإصابات العضلية في بداية الموسم أبعدته عن الملاعب لمدة شهر ونصف الشهر، ووجود مارسيلو الذي منعه من اللعب بانتظام. لكن خصائصه والمشاكل الجسدية للبرازيلي جعلت ميندي يبدأ في 7 من آخر 9 مباريات بالدوري (إحدى الغيابات، ضد فالنسيا، كانت بسبب الإيقاف).
كان لدى ميليتاو وضعية أكثر صعوبة، بسبب منافسته للقائد راموس الذي لا نقاش في أساسيته بالخط الخلفي (حتى غيابه بسبب الإيقاف ضد خيتافي، بدأ راموس جميع المباريات في الدوري) وشراكته مع فاران غير قابلة للنقاش أيضاً عملياً بالنسبة إلى زيدان.
ميليتاو كان دائماً لاعباً احتياطياً بالنسبة لزيدان، إذ يحتل المرتبة 17 في قائمة اللاعبين الأكثر لعباً مع الفريق الأبيض هذا الموسم، وحتى مباراة خيتافي كان قد لعب 542 فقط (خاض الآن 632). ثلث الدقائق التي لعبها ميليتاو كان بسبب غياب راموس الاضطراري (إيقاف ضد باريس سان جيرمان وخيتافي)، إضافة إلى نصف ساعة لعب خاضها ضد ضد ليفانتي كبديل لفاران الذي قرر زيدان إراحته قبل المباراة ضد باريس سان جيرمان.
على الرغم من قدرة ميليتاو على اللعب كظهير أيسر (لعب في هذا المركز الدقائق الأخيرة ضد إسبانيول بعد طرد ميندي)، وضد فالنسيا زيدان اختار ناتشو لتغطية خسارة الفرنسي، ومارسيلو. لكن منحدر يناير ودخول منافسة كأس الملك يبشران بفرص جديدة للبرازيلي الدولي.
مع عدم توافر بدائل أفضل، ولا نية للتوقيع مع لاعبين جديد في يناير. ميليتاو وميندي هما اثنان من المرشحين لاكتساب أهمية أكبر في خطط زيدان وبدأ بالفعل في الحصول عليها. واجه المدافعان اللذان وقعا كلاهما لريال مدريد في الصيف الماضي، وقتاً عصيباً منذ الانضمام إلى الفريق.
ميندي، الذي كان وراء التمريرة الحاسمة في هدف فاران الأول ضد خيتافي، وصل إلى 1032 دقيقة لعب مع ريال مدريد هذا الموسم. بسبب سلسلة من الإصابات العضلية في بداية الموسم أبعدته عن الملاعب لمدة شهر ونصف الشهر، ووجود مارسيلو الذي منعه من اللعب بانتظام. لكن خصائصه والمشاكل الجسدية للبرازيلي جعلت ميندي يبدأ في 7 من آخر 9 مباريات بالدوري (إحدى الغيابات، ضد فالنسيا، كانت بسبب الإيقاف).
كان لدى ميليتاو وضعية أكثر صعوبة، بسبب منافسته للقائد راموس الذي لا نقاش في أساسيته بالخط الخلفي (حتى غيابه بسبب الإيقاف ضد خيتافي، بدأ راموس جميع المباريات في الدوري) وشراكته مع فاران غير قابلة للنقاش أيضاً عملياً بالنسبة إلى زيدان.
ميليتاو كان دائماً لاعباً احتياطياً بالنسبة لزيدان، إذ يحتل المرتبة 17 في قائمة اللاعبين الأكثر لعباً مع الفريق الأبيض هذا الموسم، وحتى مباراة خيتافي كان قد لعب 542 فقط (خاض الآن 632). ثلث الدقائق التي لعبها ميليتاو كان بسبب غياب راموس الاضطراري (إيقاف ضد باريس سان جيرمان وخيتافي)، إضافة إلى نصف ساعة لعب خاضها ضد ضد ليفانتي كبديل لفاران الذي قرر زيدان إراحته قبل المباراة ضد باريس سان جيرمان.
على الرغم من قدرة ميليتاو على اللعب كظهير أيسر (لعب في هذا المركز الدقائق الأخيرة ضد إسبانيول بعد طرد ميندي)، وضد فالنسيا زيدان اختار ناتشو لتغطية خسارة الفرنسي، ومارسيلو. لكن منحدر يناير ودخول منافسة كأس الملك يبشران بفرص جديدة للبرازيلي الدولي.