2020-02-11
تفكر عارضة الأزياء البرازيلية ناجيلا تريندادي في مقاضاة المهاجم البرازيلي نيمار بتهمة الاغتصاب أمام القضاء الفرنسي، بعد أن حفظت محكمة العدل البرازيلية الدعوى لعدم كفاية الأدلة، وفقاً لما أكده محاميها.
وقال محامي ناجيلا، كوازمي أروجو، في مقابلة مع وكالة الأنباء الإسبانية (إفي) إنهم يجمعون أدلة، لتقديم شكوى ضد لاعب باريس سان جيرمان، لكن هذه المرة في العاصمة الفرنسية باريس.
وأفاد أروجو في محادثة هاتفية مع (إفي) "أنا متأكد من أنه ستكون هناك عواقب مختلفة في باريس عما يحدث هنا في البرازيل".
وكشف أنهم على اتصال بالفعل مع شركة محاماة فرنسية لتجهيز دعوى قضائية ضد النجم البرازيلي.
واستطرد "ستكون بمثابة القنبلة، نحن متأكدون من أن القاضي في باريس سيقبل الشكوى المرفوعة ضد نيمار".
أشار أروجو إلى أن هناك دليلاً لم يلتفت إليه المحققون في البرازيل، وهو عبارة عن لقطات فيديو في الفندق الباريسي، تقول فيها ناجيلا إنها تعرضت للاغتصاب.
وبالإضافة إلى ذلك، يدرسون إمكانية تضمين جريمة الاستغلال الجنسي في دعوى قضائية محتملة.
وأوضح أروجو إن السلوك الذي يمارسه نيمار مع العديد من النساء، بدعوتهم إلى البلدان التي يلعب فيها، جريمة لأن هناك هذا الفعل يمكن مساواته بالدعارة.
تجدر الإشارة إلى أن ناجيلا تقدمت بشكوى ضد نيمار في ساو باولو في منتصف عام 2019، متهمة إياه باغتصابها في أحد فنادق باريس في 15 مايو من ذلك العام.
وتم حفظ الشكوى في أغسطس الماضي من قبل القضاء البرازيلي، بناء على طلب من مكتب المدعي العام، الذي زعم عدم وجود أدلة وبعض التناقضات في رواية الضحية المزعومة.
يذكر أنه تم التحقيق مع نيمار في البرازيل بسبب تورطه المزعوم في انتهاك قانون الخصوصية بعدما نشر صور ومحادثات متبادلة مع عارضة الأزياء البرازيلية على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي للدفاع عن نفسه ضد تهمة الاغتصاب.
وقال محامي ناجيلا، كوازمي أروجو، في مقابلة مع وكالة الأنباء الإسبانية (إفي) إنهم يجمعون أدلة، لتقديم شكوى ضد لاعب باريس سان جيرمان، لكن هذه المرة في العاصمة الفرنسية باريس.
وأفاد أروجو في محادثة هاتفية مع (إفي) "أنا متأكد من أنه ستكون هناك عواقب مختلفة في باريس عما يحدث هنا في البرازيل".
وكشف أنهم على اتصال بالفعل مع شركة محاماة فرنسية لتجهيز دعوى قضائية ضد النجم البرازيلي.
واستطرد "ستكون بمثابة القنبلة، نحن متأكدون من أن القاضي في باريس سيقبل الشكوى المرفوعة ضد نيمار".
أشار أروجو إلى أن هناك دليلاً لم يلتفت إليه المحققون في البرازيل، وهو عبارة عن لقطات فيديو في الفندق الباريسي، تقول فيها ناجيلا إنها تعرضت للاغتصاب.
وبالإضافة إلى ذلك، يدرسون إمكانية تضمين جريمة الاستغلال الجنسي في دعوى قضائية محتملة.
وأوضح أروجو إن السلوك الذي يمارسه نيمار مع العديد من النساء، بدعوتهم إلى البلدان التي يلعب فيها، جريمة لأن هناك هذا الفعل يمكن مساواته بالدعارة.
تجدر الإشارة إلى أن ناجيلا تقدمت بشكوى ضد نيمار في ساو باولو في منتصف عام 2019، متهمة إياه باغتصابها في أحد فنادق باريس في 15 مايو من ذلك العام.
وتم حفظ الشكوى في أغسطس الماضي من قبل القضاء البرازيلي، بناء على طلب من مكتب المدعي العام، الذي زعم عدم وجود أدلة وبعض التناقضات في رواية الضحية المزعومة.
يذكر أنه تم التحقيق مع نيمار في البرازيل بسبب تورطه المزعوم في انتهاك قانون الخصوصية بعدما نشر صور ومحادثات متبادلة مع عارضة الأزياء البرازيلية على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي للدفاع عن نفسه ضد تهمة الاغتصاب.