2020-02-19
بدأت منافسات المسابقات الأوروبية المحلية والقارية في الوصول إلى مراحل الحسم من الموسم، لتصبح تعثرات الفرق الكبرى على وجه الخصوص مؤثرة بشكلٍ كبير وربما حاسمة في سباق المنافسة على أي لقب.
ومن هذا المنطلق يستعد ريال مدريد لِخوض شهر سيحدد بشكلٍ كبير مصير موسم النادي تحت قيادة المدرب الفرنسي زين الدين زيدان، الذي يهدف لتحقيق ثنائية الدوري ودوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ 2017.
وبعد حسم أول ألقاب الموسم بالتتويج بكأس السوبر الإسباني على حساب جاره أتلتيكو مدريد، والخروج من ربع نهائي كأس ملك إسبانيا على يد ريال سوسيداد، يستعد ريال مدريد لخوض 7 مباريات في غاية الأهمية خلال الأسابيع الأربعة المقبلة، حيث يهدف نادي العاصمة الإسبانية ليكون بعد شهرٍ من الآن في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا مع المحافظة على صدارته للدوري الإسباني، ومن أجل ذلك يحتاج فريق زيدان لاستثمار خبرته المحلية والقارية لاجتياز الاختبارات السبعة المقبلة بِنجاح.
وسيبدأ ريال مدريد شهر الاختبارات بِمواجهة ليفانتي مساء السبت المقبل خارج أرضه، ضمن منافسات الجولة الـ 25 من منافسات الدوري الإسباني، قبل استقبال مانشستر سيتي على ملعب سانتياغو برنابيو في قمة منتظرة ضمن ذهاب دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا.
ويحتاج النادي المدريدي لتحقيق نتيجة إيجابية قد تساعده على حسم بطاقة التأهل إياباً، وبعد ذلك بِـ 4 أيام سيستقبل ريال مدريد غريمه التقليدي برشلونة في مباراة كلاسيكو من الوزن الثقيل ستؤثر نتيجتها بشكلٍ مباشر على سباق الصدارة وربما اللقب، بالنظرة إلى فارق النقطة الوحيدة الذي يفصل الفريقين قبل أقل من أسبوعين على المواجهة.
وبعد الكلاسيكو سيسافر ريال مدريد إلى إشبيلية لخوض مباراة معقدة أخرى أمام ريال بيتيس ضمن منافسات الجولة الـ 27 من الدوري الإسباني، ليستقبل بعد ذلك إيبار على ملعب سانتياغو برنابيو يوم 15 مارس، قبل يومين على التوجه إلى إنجلترا لخوض مواجهة إياب دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا أمام مانشستر سيتي، فيما سيختم نادي العاصمة شهر الأعمال الشاقة بِمباراة لا تقل صعوبة أمام فالنسيا على ملعب سانتياغو برنابيو يوم 22 مارس المقبل، ضمن منافسات الجولة الـ 29 من الدوري.
ومن هذا المنطلق يستعد ريال مدريد لِخوض شهر سيحدد بشكلٍ كبير مصير موسم النادي تحت قيادة المدرب الفرنسي زين الدين زيدان، الذي يهدف لتحقيق ثنائية الدوري ودوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ 2017.
وبعد حسم أول ألقاب الموسم بالتتويج بكأس السوبر الإسباني على حساب جاره أتلتيكو مدريد، والخروج من ربع نهائي كأس ملك إسبانيا على يد ريال سوسيداد، يستعد ريال مدريد لخوض 7 مباريات في غاية الأهمية خلال الأسابيع الأربعة المقبلة، حيث يهدف نادي العاصمة الإسبانية ليكون بعد شهرٍ من الآن في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا مع المحافظة على صدارته للدوري الإسباني، ومن أجل ذلك يحتاج فريق زيدان لاستثمار خبرته المحلية والقارية لاجتياز الاختبارات السبعة المقبلة بِنجاح.
وسيبدأ ريال مدريد شهر الاختبارات بِمواجهة ليفانتي مساء السبت المقبل خارج أرضه، ضمن منافسات الجولة الـ 25 من منافسات الدوري الإسباني، قبل استقبال مانشستر سيتي على ملعب سانتياغو برنابيو في قمة منتظرة ضمن ذهاب دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا.
ويحتاج النادي المدريدي لتحقيق نتيجة إيجابية قد تساعده على حسم بطاقة التأهل إياباً، وبعد ذلك بِـ 4 أيام سيستقبل ريال مدريد غريمه التقليدي برشلونة في مباراة كلاسيكو من الوزن الثقيل ستؤثر نتيجتها بشكلٍ مباشر على سباق الصدارة وربما اللقب، بالنظرة إلى فارق النقطة الوحيدة الذي يفصل الفريقين قبل أقل من أسبوعين على المواجهة.
وبعد الكلاسيكو سيسافر ريال مدريد إلى إشبيلية لخوض مباراة معقدة أخرى أمام ريال بيتيس ضمن منافسات الجولة الـ 27 من الدوري الإسباني، ليستقبل بعد ذلك إيبار على ملعب سانتياغو برنابيو يوم 15 مارس، قبل يومين على التوجه إلى إنجلترا لخوض مواجهة إياب دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا أمام مانشستر سيتي، فيما سيختم نادي العاصمة شهر الأعمال الشاقة بِمباراة لا تقل صعوبة أمام فالنسيا على ملعب سانتياغو برنابيو يوم 22 مارس المقبل، ضمن منافسات الجولة الـ 29 من الدوري.