2020-02-24
يستعد ريال مدريد لمواجهة من العيار الثقيل، مساء الأربعاء، أمام مانشستر سيتي على ملعب سانتياغو بيرنابيو في ذهاب دور الـ16 من دوري الأبطال الأوروبي.
ويأمل زين الدين زيدان في تحقيق نتيجة إيجابية قبل مواجهة العودة على ملعب الاتحاد، يوم الثلاثاء 17 مارس المقبل.
ويعاني ريال مدريد من نذير شؤم وهو البرازيلي مارسيلو اللاعب، الذي أصبح نقطة ضعف للفريق الأبيض العاصمي في الفترة الماضية.
مارسيلو ومتلازمة الهزائم
فشل ريال مدريد في تحقيق الفوز في آخر 3 مباريات شهدت مشاركة مارسيلو بصفة أساسية على حساب الفرنسي الدولي فيرلاند ميندي.
ويعاني مارسيلو من مشاكل دفاعية بجانب تراجع أداء اللاعب البدني وهو ما يؤثر على مردود اللاعب فنياً في الفترة الماضية.
زيدان قرر إراحة اللاعب القادم من ليون هذا الصيف ميندي، ليشرك مارسيلو على ملعب بيرنابيو أمام ريال سوسيداد في كأس ملك إسبانيا ليودع الفريق الأبيض العاصمي البطولة من دور الثمانية بالخسارة 3 ـ 4.
ولعب مارسيلو (31 عاماً) من جديد أمام سيلتا فيغو في الليغا على ملعب بيرنابيو وتعثر الفريق بالتعادل بهدفين لهدفين ليفقد الفريق نقطتين مهمتين.
ومن جديد، قرر زيدان الاعتماد على مارسيلو بدلاً من ميندي أمام ليفانتي على ملعب سيوتات دي فالنسيا، ليخسر الفريق بهدف نظيف في الدوري الإسباني وهو التعثر الذي منح برشلونة الصدارة بفارق نقطتين عن ريال مدريد قبل لقاء الأحد المقبل في الكلاسيكو.
الحياة أفضل مع ميندي
بات من المؤكد أن يتعلم زيدان من دروس الماضي من خلال إشراك الفرنسي ميندي بصفة أساسية في مواجهة مانشستر سيتي في اللقاء المقبل من دوري الأبطال، مساء الأربعاء.
ريال مدريد لبى طلب زيدان بالموافقة على إعارة سيرجيو ريغيلون لإشبيلية وبيع ثيو هيرنانديز لميلان، مقابل ضم ميندي مقابل 48 مليون يورو في الصيف الماضي.
وأصبح ميندي هو الخيار المفضل في الجبهة اليسرى لفريق ملعب بيرنابيو في الموسم الحالي، بسبب قدراته الدفاعية المميزة عكس حال مارسيلو.
ولم يخسر ريال مدريد في آخر 18 لقاء شهدت مشاركة ميندي، ليس ذلك فقط بل حقق الفريق الفوز في 7 مباريات من أصل آخر 7 مباريات لعبها بصفة أساسية وهو ما يؤكد علو كعب الفريق الأبيض العاصمي على منافسيه كلما شارك ميندي بصفة أساسية.
ولعب ميندي (24 عاماً) 12 لقاء كأساسي في الليغا هذا الموسم فاز الفريق في 10 مباريات وتعادل في مباراتين أمام برشلونة على ملعب كامب نو وريال بيتيس بملعب سانتياغو بيرنابيو، وانتهت المباراتان بالتعادل السلبي من دون أهداف، ما يؤكد قوة مردود المرينغي في حضور اللاعب الفرنسي.
ويأمل زين الدين زيدان في تحقيق نتيجة إيجابية قبل مواجهة العودة على ملعب الاتحاد، يوم الثلاثاء 17 مارس المقبل.
ويعاني ريال مدريد من نذير شؤم وهو البرازيلي مارسيلو اللاعب، الذي أصبح نقطة ضعف للفريق الأبيض العاصمي في الفترة الماضية.
مارسيلو ومتلازمة الهزائم
فشل ريال مدريد في تحقيق الفوز في آخر 3 مباريات شهدت مشاركة مارسيلو بصفة أساسية على حساب الفرنسي الدولي فيرلاند ميندي.
ويعاني مارسيلو من مشاكل دفاعية بجانب تراجع أداء اللاعب البدني وهو ما يؤثر على مردود اللاعب فنياً في الفترة الماضية.
زيدان قرر إراحة اللاعب القادم من ليون هذا الصيف ميندي، ليشرك مارسيلو على ملعب بيرنابيو أمام ريال سوسيداد في كأس ملك إسبانيا ليودع الفريق الأبيض العاصمي البطولة من دور الثمانية بالخسارة 3 ـ 4.
ولعب مارسيلو (31 عاماً) من جديد أمام سيلتا فيغو في الليغا على ملعب بيرنابيو وتعثر الفريق بالتعادل بهدفين لهدفين ليفقد الفريق نقطتين مهمتين.
ومن جديد، قرر زيدان الاعتماد على مارسيلو بدلاً من ميندي أمام ليفانتي على ملعب سيوتات دي فالنسيا، ليخسر الفريق بهدف نظيف في الدوري الإسباني وهو التعثر الذي منح برشلونة الصدارة بفارق نقطتين عن ريال مدريد قبل لقاء الأحد المقبل في الكلاسيكو.
الحياة أفضل مع ميندي
بات من المؤكد أن يتعلم زيدان من دروس الماضي من خلال إشراك الفرنسي ميندي بصفة أساسية في مواجهة مانشستر سيتي في اللقاء المقبل من دوري الأبطال، مساء الأربعاء.
ريال مدريد لبى طلب زيدان بالموافقة على إعارة سيرجيو ريغيلون لإشبيلية وبيع ثيو هيرنانديز لميلان، مقابل ضم ميندي مقابل 48 مليون يورو في الصيف الماضي.
وأصبح ميندي هو الخيار المفضل في الجبهة اليسرى لفريق ملعب بيرنابيو في الموسم الحالي، بسبب قدراته الدفاعية المميزة عكس حال مارسيلو.
ولم يخسر ريال مدريد في آخر 18 لقاء شهدت مشاركة ميندي، ليس ذلك فقط بل حقق الفريق الفوز في 7 مباريات من أصل آخر 7 مباريات لعبها بصفة أساسية وهو ما يؤكد علو كعب الفريق الأبيض العاصمي على منافسيه كلما شارك ميندي بصفة أساسية.
ولعب ميندي (24 عاماً) 12 لقاء كأساسي في الليغا هذا الموسم فاز الفريق في 10 مباريات وتعادل في مباراتين أمام برشلونة على ملعب كامب نو وريال بيتيس بملعب سانتياغو بيرنابيو، وانتهت المباراتان بالتعادل السلبي من دون أهداف، ما يؤكد قوة مردود المرينغي في حضور اللاعب الفرنسي.