2020-03-21
كشف الفرنسي زين الدين زيدان في سيرته الذاتية التي تحمل اسمه الأخير والتي كتبها مواطنه فريدريك هيرمل عما قام به بدء من تعليم أبنائه إنزو ولوكا وتيو وإليا بألا يصبحوا "حمقى صغار" وحتى توليه تدريب فريق بحجم ريال مدريد، وأكد أنه لا "يتباهى" بما كان عليه كلاعب كرة قدم.
وقال الكاتب خلال مقابلة أجرتها معه مجلة (فانيتي فير) الأمريكية عن جملة بالكتاب ذكرها زيدان "أُحمَل على الأكتاف على مدار 17 أو 18 عاماً وأعلم تماماً هذا الأمر، أنا لست ممن يتباهون أمام اللاعبين، أرغب فقط في أن يعلموا ما يجب عليهم فعله".
وأضاف الكاتب "قليلون في يومنا هذا من يعلمون شيئاً عن عائلة زيزو على الرغم من تواجده في مدريد طيلة 20 عاماً تقريباً، وفي الكتاب كشف عن كيفية قيادته لعملية تعليم أبنائه، ومنهم اثنان قام بتدريبهما في الفريق الملكي وهما لوكا وإنزو.
وقال المدرب الفرنسي في كتابه أيضاً "لا أرغب في أن تقودهم الوفرة وكل ما أقدمه وكل ما يدور حولي إلى الطريق السيئ أريدهم أن يكونوا أشخاصاً جيدين، أبنائي لا يتمتعون بحياة مثل الآخرين، يتملكني الخوف من أن يصبحون حمقى صغاراً هذا هو أكثر ما يخيفني".
وقال الكاتب خلال مقابلة أجرتها معه مجلة (فانيتي فير) الأمريكية عن جملة بالكتاب ذكرها زيدان "أُحمَل على الأكتاف على مدار 17 أو 18 عاماً وأعلم تماماً هذا الأمر، أنا لست ممن يتباهون أمام اللاعبين، أرغب فقط في أن يعلموا ما يجب عليهم فعله".
وأضاف الكاتب "قليلون في يومنا هذا من يعلمون شيئاً عن عائلة زيزو على الرغم من تواجده في مدريد طيلة 20 عاماً تقريباً، وفي الكتاب كشف عن كيفية قيادته لعملية تعليم أبنائه، ومنهم اثنان قام بتدريبهما في الفريق الملكي وهما لوكا وإنزو.
وقال المدرب الفرنسي في كتابه أيضاً "لا أرغب في أن تقودهم الوفرة وكل ما أقدمه وكل ما يدور حولي إلى الطريق السيئ أريدهم أن يكونوا أشخاصاً جيدين، أبنائي لا يتمتعون بحياة مثل الآخرين، يتملكني الخوف من أن يصبحون حمقى صغاراً هذا هو أكثر ما يخيفني".