2019-10-23
طالبت أندية في دوري الخليج العربي باحتراف المنظومة التحكيمية بالكامل، من أجل تسهيل عملية إدارتهم للمباريات، خصوصاً الحساسة والمهمة منها.
وترى الأندية أن التفريغ التام أو الجزئي للحكام أحد أهم عوامل نجاح الاحتراف في دورينا، إذ سينعكس إيجاباً على أداء ونتائج الفرق.
ووصف رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة ناصر اليماحي المنظومة التحكيمية الإماراتية بالجيدة، لكنها بحاجة إلى دخول عالم الاحتراف.
وأوضح اليماحي أن وجود حكام دوليين متفرغين برواتب مجزية، يبعدهم عن الإرهاق ويخفف عنهم الضغط ويعيد بريق الصافرة الإماراتية محلياً وإقليمياً دولياً. ورفض رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة الاستعانة بحكام من المنطقة، لأن الحكام الإماراتيين من الأفضل عربياً وخليجياً على حد قوله، مفضلاً التبادل مع دول مثل اليابان وأستراليا وأوزبكستان.
حكام دوليون
اعتبر مشرف الفريق الأول في نادي الجزيرة أحمد سعيد المرزوقي التفريغ أحد أهم عناصر نجاح المنظومة الكروية، موضحاً «من الظلم أن ينتهي الحكم من عمله الساعة الثانية ظهراً ثم ينتقل بسيارته من منطقة إلى الأخرى لإدارة مباراة الساعة الخامسة عصراً، ثم يعود لمنزله في وقت متأخر». وأكد المرزوقي أن المنظومة الاحترافية لن تكتمل بدون تفرغ تام للتحكيم، متمنياً إدارة مباريات دوري الخليج العربي بحكام دوليين فقط.
التبادل الخليجي
شدد مشرف فريق الظفرة عبدالرحيم جمعة على ضرورة تطبيق الاحتراف التام للمنظومة الرياضية بالكامل فنياً وإداريا وتحكيمياً، معتبراً تفريغ الحكم الإماراتي أحد أهم عوامل نجاح الاحتراف في دوري الخليج العربي، حيث سينعكس ذلك إيجاباً على الأداء ونتائج الفرق.
واقترح جمعة تبادل الحكام بين دول الخليج العربي من أجل خلق تحدٍّ جديد للحكام الإماراتيين، مشيراً إلى أن التبادل سيضيف للدوري الإماراتي الكثير ويعيد المتعة الكروية للدوري المحلي.
دورات تطويرية
أشاد إداري اتحاد كلباء يوسف البيرق بمستوى الحكم الإماراتي قارياً وعربياً بشهادة الجميع، لكنه يقع تحت ضغط كبير في إدارته للمباريات المحلية، متمنياً فتح أبواب التبادل بين الحكام في دول الخليج العربية لأن هذه الخطوة تخدم اللعبة أكثر وتفتح باب المنافسة والتحدي بين الحكام.
وطالب البيرق بدورات تطوير وتأهيل للحكام لتحسين مستواهم بشكل أفضل، موضحاً أن كرة القدم تتطور، وأن الدورات ستساعد على تطوير اللعبة أكثر وستضيف الكثير لدوري الخليج العربي.
وترى الأندية أن التفريغ التام أو الجزئي للحكام أحد أهم عوامل نجاح الاحتراف في دورينا، إذ سينعكس إيجاباً على أداء ونتائج الفرق.
ووصف رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة ناصر اليماحي المنظومة التحكيمية الإماراتية بالجيدة، لكنها بحاجة إلى دخول عالم الاحتراف.
وأوضح اليماحي أن وجود حكام دوليين متفرغين برواتب مجزية، يبعدهم عن الإرهاق ويخفف عنهم الضغط ويعيد بريق الصافرة الإماراتية محلياً وإقليمياً دولياً. ورفض رئيس مجلس إدارة نادي الفجيرة الاستعانة بحكام من المنطقة، لأن الحكام الإماراتيين من الأفضل عربياً وخليجياً على حد قوله، مفضلاً التبادل مع دول مثل اليابان وأستراليا وأوزبكستان.
حكام دوليون
اعتبر مشرف الفريق الأول في نادي الجزيرة أحمد سعيد المرزوقي التفريغ أحد أهم عناصر نجاح المنظومة الكروية، موضحاً «من الظلم أن ينتهي الحكم من عمله الساعة الثانية ظهراً ثم ينتقل بسيارته من منطقة إلى الأخرى لإدارة مباراة الساعة الخامسة عصراً، ثم يعود لمنزله في وقت متأخر». وأكد المرزوقي أن المنظومة الاحترافية لن تكتمل بدون تفرغ تام للتحكيم، متمنياً إدارة مباريات دوري الخليج العربي بحكام دوليين فقط.
التبادل الخليجي
شدد مشرف فريق الظفرة عبدالرحيم جمعة على ضرورة تطبيق الاحتراف التام للمنظومة الرياضية بالكامل فنياً وإداريا وتحكيمياً، معتبراً تفريغ الحكم الإماراتي أحد أهم عوامل نجاح الاحتراف في دوري الخليج العربي، حيث سينعكس ذلك إيجاباً على الأداء ونتائج الفرق.
واقترح جمعة تبادل الحكام بين دول الخليج العربي من أجل خلق تحدٍّ جديد للحكام الإماراتيين، مشيراً إلى أن التبادل سيضيف للدوري الإماراتي الكثير ويعيد المتعة الكروية للدوري المحلي.
دورات تطويرية
أشاد إداري اتحاد كلباء يوسف البيرق بمستوى الحكم الإماراتي قارياً وعربياً بشهادة الجميع، لكنه يقع تحت ضغط كبير في إدارته للمباريات المحلية، متمنياً فتح أبواب التبادل بين الحكام في دول الخليج العربية لأن هذه الخطوة تخدم اللعبة أكثر وتفتح باب المنافسة والتحدي بين الحكام.
وطالب البيرق بدورات تطوير وتأهيل للحكام لتحسين مستواهم بشكل أفضل، موضحاً أن كرة القدم تتطور، وأن الدورات ستساعد على تطوير اللعبة أكثر وستضيف الكثير لدوري الخليج العربي.