2018-12-04
جهزت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام في المملكة العربية السعودية، مصلى خاصًّا بفئة الصم والبكم، يوفر العديد من مترجمي لغة الإشارة لترجمة خطب الجمعة والعيدين والاستسقاء وكذلك ترجمة الدروس والمواعظ المقامة في أروقة المسجد الحرام.
وأهلت رئاسة شؤون المسجد الحرام، عدداً من معلمي حلقات تعليم القرآن الكريم بالمسجد الحرام ودربتهم على مهارات لغة الإشارة، وذلك لسهولة التعامل مع مستخدميها لإيصال رسالة المسجد الحرام في تعليم كتاب الله لرواده بمختلف شرائحهم.
وقامت الرئاسة بإصدار الرموز الإرشادية داخل المسجد الحرام للكبار والصغار، التي توضح أماكن ومرافق الحرم برموز مرسومة ومختصرة بجميع اللغات لذوي الإعاقة السمعية، ووفرت سماعات لضعاف السمع لاستخدامها أوقات الصلاة والخطب والدروس.
ووفرت الرئاسة العصا البيضاء للمكفوفين من ذوي الإعاقة البصرية، وذلك لإرشادهم إلى مصلياتهم الخاصة، إذ وفرت وحدة ذوي القدرات حقيبةً خاصة بهذه الفئة تحوي مصحفًا وكتبًا وخرائط للحرم المكي والمشاعر المقدسة أثناء فترة الحج بلغة برايل.
كما وفرت حامل المصاحف المرن، حيث تقوم هذه الخدمة بتسهيل قراءة القرآن بمختلف وضعيات الجسد مع «الحامل المرن» سواء كان واقفاً أو جالساً، إضافة إلى المصحف القارئ بالقلم، وبها ساعةٌ ناطقة تُشعر المكفوفين بدخول أوقات الصلوات.
وخصصت الرئاسة أبواباً ومشايات ومسارات خاصة برموز وعلامات واضحة لتسهيل حركتهم وتنقلهم وتجهيز مصليات مجهزة بجميع احتياجات ذوي القدرات.
وأهلت رئاسة شؤون المسجد الحرام، عدداً من معلمي حلقات تعليم القرآن الكريم بالمسجد الحرام ودربتهم على مهارات لغة الإشارة، وذلك لسهولة التعامل مع مستخدميها لإيصال رسالة المسجد الحرام في تعليم كتاب الله لرواده بمختلف شرائحهم.
وقامت الرئاسة بإصدار الرموز الإرشادية داخل المسجد الحرام للكبار والصغار، التي توضح أماكن ومرافق الحرم برموز مرسومة ومختصرة بجميع اللغات لذوي الإعاقة السمعية، ووفرت سماعات لضعاف السمع لاستخدامها أوقات الصلاة والخطب والدروس.
ووفرت الرئاسة العصا البيضاء للمكفوفين من ذوي الإعاقة البصرية، وذلك لإرشادهم إلى مصلياتهم الخاصة، إذ وفرت وحدة ذوي القدرات حقيبةً خاصة بهذه الفئة تحوي مصحفًا وكتبًا وخرائط للحرم المكي والمشاعر المقدسة أثناء فترة الحج بلغة برايل.
كما وفرت حامل المصاحف المرن، حيث تقوم هذه الخدمة بتسهيل قراءة القرآن بمختلف وضعيات الجسد مع «الحامل المرن» سواء كان واقفاً أو جالساً، إضافة إلى المصحف القارئ بالقلم، وبها ساعةٌ ناطقة تُشعر المكفوفين بدخول أوقات الصلوات.
وخصصت الرئاسة أبواباً ومشايات ومسارات خاصة برموز وعلامات واضحة لتسهيل حركتهم وتنقلهم وتجهيز مصليات مجهزة بجميع احتياجات ذوي القدرات.