2018-12-04
باشر جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية على الحدود مع لبنان بعد رصد أنفاق لحزب الله.
وأعلن الجيش الإسرائيلي انطلاق العملية العسكرية التي أطلق عليها الاسم الكودي «الدرع الشمالي»، على الحدود اللبنانية، موضحاً أنها تستهدف كشف وإحباط أنفاق تحفرها ميليشيات حزب الله داخل الأراضي المحتلة، ووضع قواته في حالة تعبئة عامة تحسباً لأي تطورات، وأنه «مستعد لمختلف السيناريوهات».
وقال المتحدث باسم الجيش جوناثان كونريكوس إنه سيبدأ عمليته داخل فلسطين المحتلة وليس عبر الحدود.
وأكد جيش الاحتلال إقامة منطقة عسكرية مغلقة في القطاع المعني، وعزز وجوده من دون تعبئة جنود الاحتياط.
وبحسب بيان الجيش، فإن هيئة الأركان العامة الإسرائيلية كانت تستعد لهذه الحملة العسكرية التي تشارك فيها قوات كبيرة، منذ العام 2014.
واتهم البيان إيران بدعم وتمويل أنفاق حزب الله.. كما حمّل الحكومة اللبنانية مسؤولية ما يجري داخل الأراضي اللبنانية من الخط الأزرق شمالاً، قائلاً: «هذه الأنفاق تثبت عدم تطبيق الجيش اللبناني لمسؤولياته في تلك المنطقة».
ويأتي الإعلان عن العملية بعد ساعات على لقاء بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في بروكسل مساء الاثنين. وقال نتنياهو إنه كان يعتزم أن يناقش مع بومبيو «الخطوات التي نتخذها معاً لصد عدوان إيران ووكلائها في الشمال»، في إشارة إلى سوريا ولبنان.
ونادراً ما شن حزب الله هجمات على إسرائيل من لبنان خلال العقد المنصرم ونادراً ما هاجمت إسرائيل حزب الله على الأراضي اللبنانية. لكن إسرائيل شنت عشرات الضربات داخل سوريا خلال السنوات القليلة المنصرمة مستهدفة ما قالت إنها إمدادات أسلحة متطورة إلى حزب الله.
وأعلن الجيش الإسرائيلي انطلاق العملية العسكرية التي أطلق عليها الاسم الكودي «الدرع الشمالي»، على الحدود اللبنانية، موضحاً أنها تستهدف كشف وإحباط أنفاق تحفرها ميليشيات حزب الله داخل الأراضي المحتلة، ووضع قواته في حالة تعبئة عامة تحسباً لأي تطورات، وأنه «مستعد لمختلف السيناريوهات».
وقال المتحدث باسم الجيش جوناثان كونريكوس إنه سيبدأ عمليته داخل فلسطين المحتلة وليس عبر الحدود.
وأكد جيش الاحتلال إقامة منطقة عسكرية مغلقة في القطاع المعني، وعزز وجوده من دون تعبئة جنود الاحتياط.
وبحسب بيان الجيش، فإن هيئة الأركان العامة الإسرائيلية كانت تستعد لهذه الحملة العسكرية التي تشارك فيها قوات كبيرة، منذ العام 2014.
واتهم البيان إيران بدعم وتمويل أنفاق حزب الله.. كما حمّل الحكومة اللبنانية مسؤولية ما يجري داخل الأراضي اللبنانية من الخط الأزرق شمالاً، قائلاً: «هذه الأنفاق تثبت عدم تطبيق الجيش اللبناني لمسؤولياته في تلك المنطقة».
ويأتي الإعلان عن العملية بعد ساعات على لقاء بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في بروكسل مساء الاثنين. وقال نتنياهو إنه كان يعتزم أن يناقش مع بومبيو «الخطوات التي نتخذها معاً لصد عدوان إيران ووكلائها في الشمال»، في إشارة إلى سوريا ولبنان.
ونادراً ما شن حزب الله هجمات على إسرائيل من لبنان خلال العقد المنصرم ونادراً ما هاجمت إسرائيل حزب الله على الأراضي اللبنانية. لكن إسرائيل شنت عشرات الضربات داخل سوريا خلال السنوات القليلة المنصرمة مستهدفة ما قالت إنها إمدادات أسلحة متطورة إلى حزب الله.