2018-12-09
قال متحدث باسم اتحاد السكك الحديدية الألماني (إي.في.جي)، الأحد، إن عمال السكك الحديدية سينظمون إضراباً لمدة أربع ساعات صباح غد الاثنين، لتصعيد الضغط على الشركة المشغلة في نزاع على الأجور.
وأضاف المتحدث أن الإضراب سيبدأ اعتباراً من الخامسة صباحاً بالتوقيت المحلي الاثنين (04:00 غرينتش)، وسيؤثر على قطارات محلية وإقليمية للركاب والشحن.
ومن المرجح بعد هذا الإعلان أن يستمر تأثير الإضراب على حركة القطارات طوال اليوم، ويأتي ذلك بعد أن انهارت محادثات بشأن الأجور مع شركة دويتشه بان السبت.
وقال الاتحاد الذي يمثل أغلب العاملين في قطاع السكك الحديدية إنه لم يعد بالإمكان تجنب الإضرابات التحذيرية، مما أثار مخاوف بشأن تعطل وسائل النقل في فترة عطلة عيد الميلاد.
ويريد اتحاد العمال زيادة في الأجور بنسبة 7.5 بالمئة، وله مطالب أخرى أيضاً متعلقة بعدد ساعات العمل والإجازات.
وقالت شركة السكك الحديدية دويتشه بان إنها عرضت زيادة في الأجور بنسبة 5.1 بالمئة على مرحلتين ومبلغاً يدفع مرة واحدة قدره 500 يورو، ما يعني أن العرض في الإجمال يساوي سبعة بالمئة من الزيادة. وأضافت الشركة أن قرار اتحاد العمال وقف المحادثات يتسبب في «تصعيد غير ضروري أبداً»، وسيزعج المسافرين في فترة عيد الميلاد. وأحجم المتحدث باسم الاتحاد العمالي عن الإفصاح عما إذا كان الإضراب سيؤثر على منطقة بعينها أكثر من غيرها.
وأضاف المتحدث أن الإضراب سيبدأ اعتباراً من الخامسة صباحاً بالتوقيت المحلي الاثنين (04:00 غرينتش)، وسيؤثر على قطارات محلية وإقليمية للركاب والشحن.
ومن المرجح بعد هذا الإعلان أن يستمر تأثير الإضراب على حركة القطارات طوال اليوم، ويأتي ذلك بعد أن انهارت محادثات بشأن الأجور مع شركة دويتشه بان السبت.
وقال الاتحاد الذي يمثل أغلب العاملين في قطاع السكك الحديدية إنه لم يعد بالإمكان تجنب الإضرابات التحذيرية، مما أثار مخاوف بشأن تعطل وسائل النقل في فترة عطلة عيد الميلاد.
ويريد اتحاد العمال زيادة في الأجور بنسبة 7.5 بالمئة، وله مطالب أخرى أيضاً متعلقة بعدد ساعات العمل والإجازات.
وقالت شركة السكك الحديدية دويتشه بان إنها عرضت زيادة في الأجور بنسبة 5.1 بالمئة على مرحلتين ومبلغاً يدفع مرة واحدة قدره 500 يورو، ما يعني أن العرض في الإجمال يساوي سبعة بالمئة من الزيادة. وأضافت الشركة أن قرار اتحاد العمال وقف المحادثات يتسبب في «تصعيد غير ضروري أبداً»، وسيزعج المسافرين في فترة عيد الميلاد. وأحجم المتحدث باسم الاتحاد العمالي عن الإفصاح عما إذا كان الإضراب سيؤثر على منطقة بعينها أكثر من غيرها.