2018-12-22
استشهد شاب فلسطيني وأصيب أكثر من 46 آخرين، بينهم صحافيون ومسعفون، أمس، في مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي على أطراف شرق قطاع غزة، ضمن احتجاجات مسيرات العودة الشعبية المستمرة للشهر التاسع على التوالي، والتي حملت عنوان «الوفاء لأبطال المقاومة».
وقال الناطق باسم وزارة الصحة أشرف القدرة «استشهد محمد معين خليل الجحجوح (16 عاماً) برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي إثر إصابته بالرقبة شرق مدينة غزة» التي يتحدر منها.
وكانت الهيئة العليا لمسيرات العودة في غزة دعت إلى أوسع مشاركة شعبية في احتجاجات أمس، وهي الجمعة الـ 39 منذ انطلاق مسيرات العودة في 30 مارس الماضي، والتي استشهد فيها أكثر من 220 فلسطينياً وأصيب 24 ألفاً آخرين بجروح وحالات اختناق، والتي تطالب برفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ منتصف عام 2007.
في غضون ذلك، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمس، إن تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي غير ممكنة دون الولايات المتحدة، لكن الأخيرة لن تنجح في ذلك بمفردها.
وأوضح «مع كل أهمية الولايات المتحدة، هذا مفهوم، أن التوصل لاتفاق لن ينجح دونهم، لكن يجب أن يكون مفهوماً، أن الولايات المتحدة لن تصل لاتفاق بمفردها»، مضيفاً «لذا، فمن الضروري العودة للصيغ الجماعية، رباعية الوسطاء الدوليين، الولايات المتحدة وروسيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، بالتنسيق الوثيق مع جامعة الدول العربية».
وقال الناطق باسم وزارة الصحة أشرف القدرة «استشهد محمد معين خليل الجحجوح (16 عاماً) برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي إثر إصابته بالرقبة شرق مدينة غزة» التي يتحدر منها.
وكانت الهيئة العليا لمسيرات العودة في غزة دعت إلى أوسع مشاركة شعبية في احتجاجات أمس، وهي الجمعة الـ 39 منذ انطلاق مسيرات العودة في 30 مارس الماضي، والتي استشهد فيها أكثر من 220 فلسطينياً وأصيب 24 ألفاً آخرين بجروح وحالات اختناق، والتي تطالب برفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ منتصف عام 2007.
في غضون ذلك، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمس، إن تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي غير ممكنة دون الولايات المتحدة، لكن الأخيرة لن تنجح في ذلك بمفردها.
وأوضح «مع كل أهمية الولايات المتحدة، هذا مفهوم، أن التوصل لاتفاق لن ينجح دونهم، لكن يجب أن يكون مفهوماً، أن الولايات المتحدة لن تصل لاتفاق بمفردها»، مضيفاً «لذا، فمن الضروري العودة للصيغ الجماعية، رباعية الوسطاء الدوليين، الولايات المتحدة وروسيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، بالتنسيق الوثيق مع جامعة الدول العربية».