2018-12-22
د ب أ ـ غزة
توعدت فصائل فلسطينية، أمس، بالرد على استهداف إسرائيل المتظاهرين الفلسطينيين ضمن احتجاجات مسيرات العودة شرقي قطاع غزة.
وكان أربعة فلسطينيين، بينهم فتى (16 عاماً) استشهدوا برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي أمس الأول خلال الاحتجاجات الأسبوعية قرب السياج الفاصل شرقي القطاع.
وتعد هذه أكبر حصيلة لضحايا المواجهات الأسبوعية مع جيش الاحتلال في قطاع غزة منذ أكثر من ثلاثة أشهر.
وقال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية «فصائل المقاومة ستتخذ القرار المناسب لاستهداف الاحتلال للمدنيين العزل في مسيرات العودة».
وذكرت الجبهة الشعبية اليسارية لتحرير فلسطين «المقاومة لا يمكن أن تقف مكتوفة الأيدي أمام التصعيد الإسرائيلي الخطير» بحق المشاركين في احتجاجات مسيرات العودة، واعتبرت «ما حدث شرقي قطاع غزة جريمة إسرائيلية جديدة، تمثلت بقتل فلسطينيين بدم بارد أثناء مشاركتهم في تظاهرات سلمية».
كما نددت حركة الجهاد الاسلامي بـ «مواصلة إسرائيل إرهابها وعدوانها بحق المتظاهرين السلميين في مسيرات العودة بشكل همجي ووحشي».
وكانت مصادر فلسطينية أعلنت أمس وفاة شاب (18 عاماً) متأثراً برصاص الاحتلال خلال مواجهات أمس الأول، ليرتفع بذلك عدد الشهداء الفلسطينيين أمس الأول إلى أربعة في المواجهات ضمن احتجاجات مسيرات العودة الشعبية قرب السياج الفاصل مع إسرائيل والمستمرة للشهر التاسع على التوالي.
وتتواصل احتجاجات مسيرات العودة منذ 30 مارس الماضي، وأسفرت عن استشهاد 228 فلسطينياً، وإصابة 24 ألفاً بجروح وحالات اختناق.
توعدت فصائل فلسطينية، أمس، بالرد على استهداف إسرائيل المتظاهرين الفلسطينيين ضمن احتجاجات مسيرات العودة شرقي قطاع غزة.
وكان أربعة فلسطينيين، بينهم فتى (16 عاماً) استشهدوا برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي أمس الأول خلال الاحتجاجات الأسبوعية قرب السياج الفاصل شرقي القطاع.
وتعد هذه أكبر حصيلة لضحايا المواجهات الأسبوعية مع جيش الاحتلال في قطاع غزة منذ أكثر من ثلاثة أشهر.
وقال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية «فصائل المقاومة ستتخذ القرار المناسب لاستهداف الاحتلال للمدنيين العزل في مسيرات العودة».
وذكرت الجبهة الشعبية اليسارية لتحرير فلسطين «المقاومة لا يمكن أن تقف مكتوفة الأيدي أمام التصعيد الإسرائيلي الخطير» بحق المشاركين في احتجاجات مسيرات العودة، واعتبرت «ما حدث شرقي قطاع غزة جريمة إسرائيلية جديدة، تمثلت بقتل فلسطينيين بدم بارد أثناء مشاركتهم في تظاهرات سلمية».
كما نددت حركة الجهاد الاسلامي بـ «مواصلة إسرائيل إرهابها وعدوانها بحق المتظاهرين السلميين في مسيرات العودة بشكل همجي ووحشي».
وكانت مصادر فلسطينية أعلنت أمس وفاة شاب (18 عاماً) متأثراً برصاص الاحتلال خلال مواجهات أمس الأول، ليرتفع بذلك عدد الشهداء الفلسطينيين أمس الأول إلى أربعة في المواجهات ضمن احتجاجات مسيرات العودة الشعبية قرب السياج الفاصل مع إسرائيل والمستمرة للشهر التاسع على التوالي.
وتتواصل احتجاجات مسيرات العودة منذ 30 مارس الماضي، وأسفرت عن استشهاد 228 فلسطينياً، وإصابة 24 ألفاً بجروح وحالات اختناق.