2018-12-26
وصف الرئيس السوداني عمر البشير من يقفون وراء الاضطرابات في بلاده بـ «الخونة والمرتزقة».
وبعد أقل من يوم وعد فيه بإجراء إصلاحات، جدّد البشير التأكيد على أنّ الحكومة ماضية «في إنفاذ مشروعات التنمية والإعمار لصالح المواطنين وإصلاح أحوالهم»، معتبراً أن هناك حرباً تُشن تجاه السودان «لتمسكه بدينه وعزته التي لا يبيعها بالقمح أو الدولار»، بحسب وصفه.وتشهد مناطق سودانية منذ الأربعاء الماضي احتجاجات على تردي الأوضاع الاقتصادية وأرتفاع أسعار الخبر، تخللتها أعمال عنف.
واتهم الرئيس السوداني الخونة والعملاء والمرتزقة والمندسين باستغلال الضائقة المعيشية، وارتكاب أعمال تخريب، خدمة لأعداء السودان.
ودعا أهل الجزيرة، الذين وصفهم بالمنتجين، إلى الاتجاه للعمل، وعدم الالتفات «للخونة والعملاء ومناضلي الكيبورد»، في إشارة إلى الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي الذين يدعون إلى التظاهر.
وانطلقت التظاهرات في 19 ديسمبر الجاري، احتجاجاً على غلاء المعيشة في بلد يعاني من الركود الاقتصادي، ولا تزال مناطق عدة تشهد مظاهرات وسط تقارير عن سقوط ضحايا.
وكان البشير وعد «بإصلاحات حقيقية لضمان حياة كريمة للمواطنين». وأشاد، خلال لقائه بهيئة قيادة جهاز الأمن والمخابرات الوطني، بالجهود التنسيقية بين القوات النظامية، مثمناً «جهود الجهاز في الحفاظ على أمن وسلامة المواطنين كالعهد به دائماً، إلى جانب إسناد الجهاز التنفيذي في ضمان انسياب السلع والخدمات».
ودعا البشير المواطنين إلى «عدم الالتفات لمروجي الشائعات والحذر من الاستجابة لمحاولات زرع الإحباط».
وبعد أقل من يوم وعد فيه بإجراء إصلاحات، جدّد البشير التأكيد على أنّ الحكومة ماضية «في إنفاذ مشروعات التنمية والإعمار لصالح المواطنين وإصلاح أحوالهم»، معتبراً أن هناك حرباً تُشن تجاه السودان «لتمسكه بدينه وعزته التي لا يبيعها بالقمح أو الدولار»، بحسب وصفه.وتشهد مناطق سودانية منذ الأربعاء الماضي احتجاجات على تردي الأوضاع الاقتصادية وأرتفاع أسعار الخبر، تخللتها أعمال عنف.
واتهم الرئيس السوداني الخونة والعملاء والمرتزقة والمندسين باستغلال الضائقة المعيشية، وارتكاب أعمال تخريب، خدمة لأعداء السودان.
ودعا أهل الجزيرة، الذين وصفهم بالمنتجين، إلى الاتجاه للعمل، وعدم الالتفات «للخونة والعملاء ومناضلي الكيبورد»، في إشارة إلى الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي الذين يدعون إلى التظاهر.
وانطلقت التظاهرات في 19 ديسمبر الجاري، احتجاجاً على غلاء المعيشة في بلد يعاني من الركود الاقتصادي، ولا تزال مناطق عدة تشهد مظاهرات وسط تقارير عن سقوط ضحايا.
وكان البشير وعد «بإصلاحات حقيقية لضمان حياة كريمة للمواطنين». وأشاد، خلال لقائه بهيئة قيادة جهاز الأمن والمخابرات الوطني، بالجهود التنسيقية بين القوات النظامية، مثمناً «جهود الجهاز في الحفاظ على أمن وسلامة المواطنين كالعهد به دائماً، إلى جانب إسناد الجهاز التنفيذي في ضمان انسياب السلع والخدمات».
ودعا البشير المواطنين إلى «عدم الالتفات لمروجي الشائعات والحذر من الاستجابة لمحاولات زرع الإحباط».