2019-02-22
توعد الجيش الباكستاني بالرد "بكل قوة" على أي هجوم من الهند، وسط تصاعد التوتر بين الجارتين.
وقال متحدث عسكري الميجر جنرال آصف غفور "ليس لدينا أي نية لبدء الحرب ولكننا سنرد بكل قوة على التهديدات الشاملة بصورة ستفاجئكم... لا تلعبوا مع باكستان".
وأضاف "لا نريد الحرب. وإذا فرضت علينا سيكون لنا كل الحق في الرد".
في غضون ذلك، حظرت السلطات الباكستانية منظمتين منبثقتين عن جماعة عسكر طيبة الإرهابية المتهمة بالوقوف وراء الهجمات المنسقة التي أسفرت عن سقوط 166 قتيلا في مدينة بومباي الهندية في 2008.
وقالت وزارة الداخلية الباكستانية إن "جماعة الدعوة" و"مؤسسة فلاح الإنسانية" أعلنتا "منظمتين محظورتين"، موضحة أن رئيس الوزراء عمران خان أمر السلطات باتخاذ تدابير ضدهما.
وتعتبر الأمم المتحدة المنظمتين منبثقتين عن جماعة عسكر طيبة التي تتهمها واشنطن ونيودلهي بالوقوف وراء اعتداءات إرهابية وقعت في العاصمة الاقتصادية للهند بومباي في نوفمبر 2008.
واتهمت نيودلهي أيضا مقاتلين إرهابيين متمركزين في باكستان بتنفيذ هجوم انتحاري في كشمير الهندية في 14 فبراير، أسفر عن مقتل أكثر من 40 من أفراد القوات الخاصة، ودعت الهند باكستان إلى اتخاذ إجراءات "صادقة" ضد هؤلاء.
وقال متحدث عسكري الميجر جنرال آصف غفور "ليس لدينا أي نية لبدء الحرب ولكننا سنرد بكل قوة على التهديدات الشاملة بصورة ستفاجئكم... لا تلعبوا مع باكستان".
وأضاف "لا نريد الحرب. وإذا فرضت علينا سيكون لنا كل الحق في الرد".
في غضون ذلك، حظرت السلطات الباكستانية منظمتين منبثقتين عن جماعة عسكر طيبة الإرهابية المتهمة بالوقوف وراء الهجمات المنسقة التي أسفرت عن سقوط 166 قتيلا في مدينة بومباي الهندية في 2008.
وقالت وزارة الداخلية الباكستانية إن "جماعة الدعوة" و"مؤسسة فلاح الإنسانية" أعلنتا "منظمتين محظورتين"، موضحة أن رئيس الوزراء عمران خان أمر السلطات باتخاذ تدابير ضدهما.
وتعتبر الأمم المتحدة المنظمتين منبثقتين عن جماعة عسكر طيبة التي تتهمها واشنطن ونيودلهي بالوقوف وراء اعتداءات إرهابية وقعت في العاصمة الاقتصادية للهند بومباي في نوفمبر 2008.
واتهمت نيودلهي أيضا مقاتلين إرهابيين متمركزين في باكستان بتنفيذ هجوم انتحاري في كشمير الهندية في 14 فبراير، أسفر عن مقتل أكثر من 40 من أفراد القوات الخاصة، ودعت الهند باكستان إلى اتخاذ إجراءات "صادقة" ضد هؤلاء.