2019-04-23
انتقد رئيس وزراء تركيا السابق أحمد داود أوغلو، سياسات حزب العدالة والتنمية، الذي يتزعمه الرئيس رجب طيب أردوغان بعد الهزيمة التي مُني بها الحزب في الانتخابات المحلية التي جرت الشهر الماضي، وخسر على أثرها بلديتي أنقرة وإسطنبول.
ويتمتع داود أوغلو بمكانة بارزة في الحزب، وتولى رئاسة الحكومة بين 2014 و2016 قبل أن تدب الخلافات بينه وبين أردوغان.
وخسر حزب العدالة والتنمية السيطرة على العاصمة أنقرة وإسطنبول أكبر مدن البلاد في الانتخابات التي جرت في 31 مارس الماضي.
وأكد داود أوغلو في بيان مكتوب أن التحالف بين حزب العدالة والتنمية، والقوميين، أضر بالحزب «تظهر نتائج الانتخابات أن سياسات التحالف أضر بحزبنا، سواء على مستوى الأصوات أو كيان الحزب».
إلى ذلك، اعتقلت الشرطة التركية عضواً في الحزب الحاكم وخمسة آخرين بعد الاعتداء على زعيم المعارضة كمال كليتشدار أوغلو (70 عاماً) ومسؤولين في حزب الشعب الجمهوري المعارض.
وتعرض كليتشدار أوغلو لاعتداء في أنقرة أمس الأول، أثناء جنازة جندي قتل في اشتباك مع مسلحين أكراد جنوبي البلاد.
وأظهر تسجيل فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الناس يتدافعون حول كليتشدار أوغلو، بينما كان يشق طريقه عبر الحشود، وأثار الشريط استياء وتم تداوله تحت هاشتاغ «كليتشدار أوغلو لست وحدك».
وأعلن كليتشدار أوغلو لمناصريه بعد الحادث أن الاعتداء يستهدف وحدة تركيا «لا احترام من قبل المعتدين للشهيد».
ويتمتع داود أوغلو بمكانة بارزة في الحزب، وتولى رئاسة الحكومة بين 2014 و2016 قبل أن تدب الخلافات بينه وبين أردوغان.
وخسر حزب العدالة والتنمية السيطرة على العاصمة أنقرة وإسطنبول أكبر مدن البلاد في الانتخابات التي جرت في 31 مارس الماضي.
وأكد داود أوغلو في بيان مكتوب أن التحالف بين حزب العدالة والتنمية، والقوميين، أضر بالحزب «تظهر نتائج الانتخابات أن سياسات التحالف أضر بحزبنا، سواء على مستوى الأصوات أو كيان الحزب».
إلى ذلك، اعتقلت الشرطة التركية عضواً في الحزب الحاكم وخمسة آخرين بعد الاعتداء على زعيم المعارضة كمال كليتشدار أوغلو (70 عاماً) ومسؤولين في حزب الشعب الجمهوري المعارض.
وتعرض كليتشدار أوغلو لاعتداء في أنقرة أمس الأول، أثناء جنازة جندي قتل في اشتباك مع مسلحين أكراد جنوبي البلاد.
وأظهر تسجيل فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الناس يتدافعون حول كليتشدار أوغلو، بينما كان يشق طريقه عبر الحشود، وأثار الشريط استياء وتم تداوله تحت هاشتاغ «كليتشدار أوغلو لست وحدك».
وأعلن كليتشدار أوغلو لمناصريه بعد الحادث أن الاعتداء يستهدف وحدة تركيا «لا احترام من قبل المعتدين للشهيد».