2019-08-03
اختار الاتحاد الأوروبي المديرة التنفيذية للبنك الدولي، البرتغالية، كريستالينا جورجيفا، كمرشحة له لرئاسة صندوق النقد الدولي.
وتتولى جورجيفا (65 عاماً) منصب المديرة التنفيذية للبنك الدولي، المؤسسة الشقيقة لصندوق النقد الدولي منذ عام 2017 مما يجعلها ثاني أكبر مديرة في المنظمة، التي تمول مشروعات لمحاربة الفقر في مختلف أنحاء العالم، وبحكم منصبها يقدم لها جميع رؤساء الإدارات التنفيذية التابعة للمنظمة تقاريرهم.
وقبل ذلك، شغلت جورجيفا منصب نائبة رئيس المفوضية الأوروبية، ومفوضة شؤون الموازنة والإدارة بين عامي 2014 و2016 .
وترشيح جورجيفا لخلافة الفرنسية، كريستيان لاغارد في منصب رئيسة صندوق النقد الدولي، يعد المرة الثالثة التي يتم ترشيحها فيها لشغل منصب بارز على المستوى الدولي.
ففي عام 2016، كانت مرشحة لتولي منصب الأمين العام للأمم المتحدة، لكنها خسرت أمام البرتغالي، أنطونيو غوتيريش.
وفي وقت سابق من هذا العام، كانت مرشحة أيضاً لتكون رئيسة محتملة للمفوضية الأوروبية، لكن في النهاية ذهب المنصب للألمانية أورزولا فون دير لاين.
ووجود الاتحاد الأوروبي خلفها، يعني أنها ستكون الأوفر حظاً للفوز بمنصب بارز للمرة الثالثة، حيث إن منصب رئيس صندوق النقد الدولي، دائماً، طبقاً للتقاليد، يتولاه أوروبي.
لكن المؤسسة التي تتخذ من واشنطن مقراً لها سيتعين عليها تغيير قواعدها في حال المضي قدماً في شغل جورجيفا المنصب الجديد، حيث إنه بموجب قواعد الصندوق الحالية، فإن المدير المقبل للصندوق لا ينبغي أن يتجاوز عمره 65 عاماً، بينما ستكمل جورجيفا عامها الـ 66 في 13 أغسطس الجاري.
وطبقاً لسيرتها الذاتية الرسمية على الموقع الإلكتروني للبنك الدولي، فإن جورجيفا "اكتسبت سمعتها الواسعة كمدافعة عن المساواة بين الجنسين، واهتمامها بالقضايا الإنسانية، ودورها البارز في الحرب العالمية ضد تغير المناخ" في عام 2014.
وطبقاً للبنك الدولي، فقد أصدرت جورجيفا أكثر من 100 مطبوع حول قضايا السياسة البيئية والاقتصادية باسمها.
وتتولى جورجيفا (65 عاماً) منصب المديرة التنفيذية للبنك الدولي، المؤسسة الشقيقة لصندوق النقد الدولي منذ عام 2017 مما يجعلها ثاني أكبر مديرة في المنظمة، التي تمول مشروعات لمحاربة الفقر في مختلف أنحاء العالم، وبحكم منصبها يقدم لها جميع رؤساء الإدارات التنفيذية التابعة للمنظمة تقاريرهم.
وقبل ذلك، شغلت جورجيفا منصب نائبة رئيس المفوضية الأوروبية، ومفوضة شؤون الموازنة والإدارة بين عامي 2014 و2016 .
وترشيح جورجيفا لخلافة الفرنسية، كريستيان لاغارد في منصب رئيسة صندوق النقد الدولي، يعد المرة الثالثة التي يتم ترشيحها فيها لشغل منصب بارز على المستوى الدولي.
ففي عام 2016، كانت مرشحة لتولي منصب الأمين العام للأمم المتحدة، لكنها خسرت أمام البرتغالي، أنطونيو غوتيريش.
وفي وقت سابق من هذا العام، كانت مرشحة أيضاً لتكون رئيسة محتملة للمفوضية الأوروبية، لكن في النهاية ذهب المنصب للألمانية أورزولا فون دير لاين.
ووجود الاتحاد الأوروبي خلفها، يعني أنها ستكون الأوفر حظاً للفوز بمنصب بارز للمرة الثالثة، حيث إن منصب رئيس صندوق النقد الدولي، دائماً، طبقاً للتقاليد، يتولاه أوروبي.
لكن المؤسسة التي تتخذ من واشنطن مقراً لها سيتعين عليها تغيير قواعدها في حال المضي قدماً في شغل جورجيفا المنصب الجديد، حيث إنه بموجب قواعد الصندوق الحالية، فإن المدير المقبل للصندوق لا ينبغي أن يتجاوز عمره 65 عاماً، بينما ستكمل جورجيفا عامها الـ 66 في 13 أغسطس الجاري.
وطبقاً لسيرتها الذاتية الرسمية على الموقع الإلكتروني للبنك الدولي، فإن جورجيفا "اكتسبت سمعتها الواسعة كمدافعة عن المساواة بين الجنسين، واهتمامها بالقضايا الإنسانية، ودورها البارز في الحرب العالمية ضد تغير المناخ" في عام 2014.
وطبقاً للبنك الدولي، فقد أصدرت جورجيفا أكثر من 100 مطبوع حول قضايا السياسة البيئية والاقتصادية باسمها.