2019-08-06
الكشف عن استغلال قطر لمصرف مرخص في بريطانيا لتمرير تمويل لجماعات متطرفة يمثل أحدث حلقة تتعرى في سلسلة الإرهاب القطرية.
سبق أن انفضح تحايل قطر على نظام العقوبات الذي قرره مجلس الأمن الدولي على كيانات الإرهاب، وهو ما كشفته صحيفة وول ستريت جورنال.
وكشفت الشرطة الإيطالية الشهر الماضي عن وصول صاروخ ماترا جو/ جو إلى نازيين جدد بعدما كان مملوكاً للجيش القطري.
وفضحت صحيفة نيويورك تايمز أمر مكالمة هاتفية بين السفير القطري في الصومال ورجل أعمال قطري كشفت تورط قطر في تفجيرات الصومال.
وأكد التحقيق الاستقصائي في التايمز، أمس، عن استغلال البنك البريطاني مدى اتساع شبكة الإرهاب القطرية.
وفي الشهر الماضي، ألقى تحقيق لصحيفة وول ستريت جورنال الضوء على التسهيلات المالية التي تقدمها قطر للإرهابيين المدرجين على قوائم الإرهاب التي يضعها مجلس الأمن، مستغلة ثغرات في نظام العقوبات الدولية.
وجاء على رأس هؤلاء، القطري خليفة السبيعي الذي حصل على 120 ألف دولار خلال عام واحد.
والسبيعي مدرج على قوائم الإرهاب الدولية منذ عام 2008 ضمن قائمة الداعمين والممولين لتنظيم القاعدة.
وذكر تلفزيون سكاي نيوز عربية أنه في العراق، دفعت قطر مليار دولار لجماعات إرهابية وميليشيات متطرفة، عام 2017 مقابل الإفراج عن أمراء قطريين محتجزين.
وذهبت أموال تحرير الرهائن لجماعات وأفراد مصنفين على أنهم «إرهابيون»، ومنهم كتائب حزب الله في العراق، وجماعات تابعة لجبهة النصرة (ذراع القاعدة) في سوريا، فضلاً عن عشرات الملايين من الدولارات كمدفوعات شخصية.
وفي ليبيا، باتت بصمات الإرهاب القطري واضحة للجيش الوطني، حيث تقدم الدوحة، إلى جانب أنقرة، دعماً لحكومة فايز السراج في طرابلس، التي تتحصن بميليشيات متشددة تستفيد من الأموال القطرية. وكشفت نيويورك تايمز مكالمة تورط قطر في تفجيرات حدثت في الصومال، بهدف زعزعة الاستقرار في البلد العربي وإيجاد ذريعة لتدخل الدوحة في شؤونه وتوسيع نفوذها هناك.
وكانت المكالمة بين السفير القطري في الصومال حسن بن حمزة بن هاشم، ورجل الأعمال خليفة كايد المهندي، المقرب من أمير قطر تميم بن حمد.
سبق أن انفضح تحايل قطر على نظام العقوبات الذي قرره مجلس الأمن الدولي على كيانات الإرهاب، وهو ما كشفته صحيفة وول ستريت جورنال.
وكشفت الشرطة الإيطالية الشهر الماضي عن وصول صاروخ ماترا جو/ جو إلى نازيين جدد بعدما كان مملوكاً للجيش القطري.
وفضحت صحيفة نيويورك تايمز أمر مكالمة هاتفية بين السفير القطري في الصومال ورجل أعمال قطري كشفت تورط قطر في تفجيرات الصومال.
وأكد التحقيق الاستقصائي في التايمز، أمس، عن استغلال البنك البريطاني مدى اتساع شبكة الإرهاب القطرية.
وفي الشهر الماضي، ألقى تحقيق لصحيفة وول ستريت جورنال الضوء على التسهيلات المالية التي تقدمها قطر للإرهابيين المدرجين على قوائم الإرهاب التي يضعها مجلس الأمن، مستغلة ثغرات في نظام العقوبات الدولية.
وجاء على رأس هؤلاء، القطري خليفة السبيعي الذي حصل على 120 ألف دولار خلال عام واحد.
والسبيعي مدرج على قوائم الإرهاب الدولية منذ عام 2008 ضمن قائمة الداعمين والممولين لتنظيم القاعدة.
وذكر تلفزيون سكاي نيوز عربية أنه في العراق، دفعت قطر مليار دولار لجماعات إرهابية وميليشيات متطرفة، عام 2017 مقابل الإفراج عن أمراء قطريين محتجزين.
وذهبت أموال تحرير الرهائن لجماعات وأفراد مصنفين على أنهم «إرهابيون»، ومنهم كتائب حزب الله في العراق، وجماعات تابعة لجبهة النصرة (ذراع القاعدة) في سوريا، فضلاً عن عشرات الملايين من الدولارات كمدفوعات شخصية.
وفي ليبيا، باتت بصمات الإرهاب القطري واضحة للجيش الوطني، حيث تقدم الدوحة، إلى جانب أنقرة، دعماً لحكومة فايز السراج في طرابلس، التي تتحصن بميليشيات متشددة تستفيد من الأموال القطرية. وكشفت نيويورك تايمز مكالمة تورط قطر في تفجيرات حدثت في الصومال، بهدف زعزعة الاستقرار في البلد العربي وإيجاد ذريعة لتدخل الدوحة في شؤونه وتوسيع نفوذها هناك.
وكانت المكالمة بين السفير القطري في الصومال حسن بن حمزة بن هاشم، ورجل الأعمال خليفة كايد المهندي، المقرب من أمير قطر تميم بن حمد.