2019-08-07
حذر السفير البريطاني السابق السير جون جنكيز من الأعمال التي تقوم بها قطر في بريطانيا، وقال إنها مهووسة بإشاعة الفوضى والإرهاب في المنطقة ودمرت العديد من الدول العربية كسوريا ولبنان وليبيا فضلاً عن غزة.
وفي مقال نشر في صحيفة التايمز أمس بجوار تقرير عن دعوى قضائية في بريطانيا تكشف تورط بنك الدوحة القطري في نقل تمويلات للإرهاب، قال السير جنكيز إن قطر غنية فقط بسبب ثروة الغاز ولكنها ضعيفة عسكرياً وتزعج جيرانها بما يعتبرونه إدماناً على إشاعة الفوضى والظهور بنفس الوقت بالمظهر التقي الورع..
وأضاف أن قادة قطر يعتقدون أنهم قادرون على درء الخطر باستخدام موقع قطر وأموالها لشراء النفوذ الإقليمي وجذب الشركاء الغربيين المتحمسين لبناء قواعد عسكرية لهم أو الاستثمار الداخلي واستضافة كأس العالم ودعم الحركات الإسلامية.
وفي المقال الذي حمل عنوان "الإسلاموية ليست الإسلام، إنها سيئة اجتماعياً وسياسياً"، قال السير جنكيز الذي عمل سفيراً في السعودية وسوريا والعراق وليبيا إن "قطر تروج للسلفية الخطيرة".
وأضاف "يبدو أن التأثير الظاهر لفقيه الإخوان المسلمين يوسف القرضاوي، ذي العلاقات والنفوذ الكبير كان له دور رئيس، لكنه قد ينبع من قناعات بعض أفراد الأسرة الحاكمة الذين لهم علاقات بأناس فرضت عليهم عقوبات متعلقة بالإرهاب من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا".
وأكد السير جنكيز أن قطر "تدمر مصر وتونس وليبيا وسوريا وغزة وباكستان وأماكن أخرى، وستكون مدمرة لبريطانيا".
وجاء كشف التايمز عن الدعوى ضد بنك الدوحة لتكون الفضيحة الثانية التي تكشفها خلال أقل من أسبوع عن أدوات قطر لتمويل الإرهاب. وكانت نشرت تقريراً قبل أيام عن تمرير تمويلات عبر بنك الريان الإسلامي البريطاني ذي الملكية القطرية إلى جماعات مصنفة كيانات إرهابية.
وفي مقال نشر في صحيفة التايمز أمس بجوار تقرير عن دعوى قضائية في بريطانيا تكشف تورط بنك الدوحة القطري في نقل تمويلات للإرهاب، قال السير جنكيز إن قطر غنية فقط بسبب ثروة الغاز ولكنها ضعيفة عسكرياً وتزعج جيرانها بما يعتبرونه إدماناً على إشاعة الفوضى والظهور بنفس الوقت بالمظهر التقي الورع..
وأضاف أن قادة قطر يعتقدون أنهم قادرون على درء الخطر باستخدام موقع قطر وأموالها لشراء النفوذ الإقليمي وجذب الشركاء الغربيين المتحمسين لبناء قواعد عسكرية لهم أو الاستثمار الداخلي واستضافة كأس العالم ودعم الحركات الإسلامية.
وفي المقال الذي حمل عنوان "الإسلاموية ليست الإسلام، إنها سيئة اجتماعياً وسياسياً"، قال السير جنكيز الذي عمل سفيراً في السعودية وسوريا والعراق وليبيا إن "قطر تروج للسلفية الخطيرة".
وأضاف "يبدو أن التأثير الظاهر لفقيه الإخوان المسلمين يوسف القرضاوي، ذي العلاقات والنفوذ الكبير كان له دور رئيس، لكنه قد ينبع من قناعات بعض أفراد الأسرة الحاكمة الذين لهم علاقات بأناس فرضت عليهم عقوبات متعلقة بالإرهاب من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا".
وأكد السير جنكيز أن قطر "تدمر مصر وتونس وليبيا وسوريا وغزة وباكستان وأماكن أخرى، وستكون مدمرة لبريطانيا".
وجاء كشف التايمز عن الدعوى ضد بنك الدوحة لتكون الفضيحة الثانية التي تكشفها خلال أقل من أسبوع عن أدوات قطر لتمويل الإرهاب. وكانت نشرت تقريراً قبل أيام عن تمرير تمويلات عبر بنك الريان الإسلامي البريطاني ذي الملكية القطرية إلى جماعات مصنفة كيانات إرهابية.