2019-08-08
أكدت وزارة الداخلية المصرية «مقتل 15إرهابياً من حركة حسم التابعة لتنظيم الإخوان الإرهابي والمسؤولة عن تنفيذ الحادث الإرهابي الذي وقع أمام معهد الأورام» بوسط القاهرة.
وقال بيان للداخلية صدر مساء اليوم الخميس ونقله موقع التليفزيون المصري «إن نتائج الفحص أسفرت عن تحديد عناصر الخلية العنقودية لحركة حسم الإرهابية، وتم استئذان النيابة لضبط تلك العناصر في وكرين إرهابيين».
وأوضح البيان «أن الوكرين أحدهما مبنى مهجور بالطريق الصحراوي بمركز أطسا بالفيوم، والثاني شقة كائنة بمنطقة الشروق بالقاهرة، حيث لقى ثمانية إرهابيين في الوكر الأول بالفيوم مصرعهم، كما عثر بحوزتهم كمية من الأسلحة».
ووفق البيان«لقى سبعة إرهابيين مصرعهم خلال مداهمة الوكر الإرهابي الثاني بمنطقة الشروق بعد تبادل إطلاق النار مع القوات».
وذكر البيان «إن قوات الأمن قامت بمداهمة وكر للإرهابيين بمدينة الشروق(شرق القاهرة) وأطلقت المجموعة النيران على القوات بكثافة، وأسفر التعامل معهم وتبادل إطلاق النيران عن مصرع سبعة إرهابيين من الخلية الإرهابية المسلحة، والعثور بحوزتهم على أربعة أسلحة آلية وبندقية خرطوش ومعمل لتصنيع العبوات المتفجرة بداخله كميات مختلفة من المواد المصنعة للعبوات المتفجرة».
وكانت قوات الأمن قامت اليوم أيضاً بتصفية ثمانية مسلحين في اشتباكات بالقرب من قصر الباسل بمركز أطسا بمحافظة الفيوم جنوب غرب القاهرة.
وقالت الوزارة وفقاً للبيان إن «الجهود توصلت إلى أن منفذ الحادث (التفجير في محيط معهد الأورام) هو عبدالرحمن خالد محمود عبدالرحمن، والهارب من الأمر بضبطه وإحضاره على ذمة إحدى القضايا الإرهابية لعام 2019، والمعروفة بطلائع حسم».
وتم التعرف إلى الجثة عبر مضاهاة البصمة الوراثية الموجودة من أشلاء الضحايا.
وقالت الوزارة في بيانها اليوم الخميس إن العناصر الإرهابية متورطة في حادث تفجير سيارة مفخخة بمحيط معهد الأورام بمنطقة المنيل بنطاق محافظة القاهرة.
كانت وزارة الداخلية، قد أعلنت يوم الاثنين الماضي أن: «الانفجار نتيجة تصادم إحدى سيارات الملاكي بثلاث سيارات أخرى أثناء محاولة سيرها عكس الاتجاه».
ووفقاً لبيان الداخلية؛ تبين أن السيارة المتسببة في الحادث مُبلّغ بسرقتها من محافظة المنوفية منذ بضعة أشهر، فيما أشار الفحص الفني إلى أن السيارة كانت بداخلها كمية من المتفجرات أدت لحدوث الانفجار عند التصادم.
فيما أشار بيان رسمي صادر عن وزارة الصحة إلى ارتفاع عدد ضحايا حادث الانفجار الذي وقع أمام معهد الأورام بالقاهرة إلى 20 قتيلاً، و47 مصاباً.
وقال بيان للداخلية صدر مساء اليوم الخميس ونقله موقع التليفزيون المصري «إن نتائج الفحص أسفرت عن تحديد عناصر الخلية العنقودية لحركة حسم الإرهابية، وتم استئذان النيابة لضبط تلك العناصر في وكرين إرهابيين».
وأوضح البيان «أن الوكرين أحدهما مبنى مهجور بالطريق الصحراوي بمركز أطسا بالفيوم، والثاني شقة كائنة بمنطقة الشروق بالقاهرة، حيث لقى ثمانية إرهابيين في الوكر الأول بالفيوم مصرعهم، كما عثر بحوزتهم كمية من الأسلحة».
ووفق البيان«لقى سبعة إرهابيين مصرعهم خلال مداهمة الوكر الإرهابي الثاني بمنطقة الشروق بعد تبادل إطلاق النار مع القوات».
وذكر البيان «إن قوات الأمن قامت بمداهمة وكر للإرهابيين بمدينة الشروق(شرق القاهرة) وأطلقت المجموعة النيران على القوات بكثافة، وأسفر التعامل معهم وتبادل إطلاق النيران عن مصرع سبعة إرهابيين من الخلية الإرهابية المسلحة، والعثور بحوزتهم على أربعة أسلحة آلية وبندقية خرطوش ومعمل لتصنيع العبوات المتفجرة بداخله كميات مختلفة من المواد المصنعة للعبوات المتفجرة».
وكانت قوات الأمن قامت اليوم أيضاً بتصفية ثمانية مسلحين في اشتباكات بالقرب من قصر الباسل بمركز أطسا بمحافظة الفيوم جنوب غرب القاهرة.
وقالت الوزارة وفقاً للبيان إن «الجهود توصلت إلى أن منفذ الحادث (التفجير في محيط معهد الأورام) هو عبدالرحمن خالد محمود عبدالرحمن، والهارب من الأمر بضبطه وإحضاره على ذمة إحدى القضايا الإرهابية لعام 2019، والمعروفة بطلائع حسم».
وتم التعرف إلى الجثة عبر مضاهاة البصمة الوراثية الموجودة من أشلاء الضحايا.
وقالت الوزارة في بيانها اليوم الخميس إن العناصر الإرهابية متورطة في حادث تفجير سيارة مفخخة بمحيط معهد الأورام بمنطقة المنيل بنطاق محافظة القاهرة.
كانت وزارة الداخلية، قد أعلنت يوم الاثنين الماضي أن: «الانفجار نتيجة تصادم إحدى سيارات الملاكي بثلاث سيارات أخرى أثناء محاولة سيرها عكس الاتجاه».
ووفقاً لبيان الداخلية؛ تبين أن السيارة المتسببة في الحادث مُبلّغ بسرقتها من محافظة المنوفية منذ بضعة أشهر، فيما أشار الفحص الفني إلى أن السيارة كانت بداخلها كمية من المتفجرات أدت لحدوث الانفجار عند التصادم.
فيما أشار بيان رسمي صادر عن وزارة الصحة إلى ارتفاع عدد ضحايا حادث الانفجار الذي وقع أمام معهد الأورام بالقاهرة إلى 20 قتيلاً، و47 مصاباً.